بيل غيتس يتجه لشراء أكبر شركة للطائرات في العالم
القبة نيوز - دخل الملياردير الأميركي ومؤسس شركة مايكروسوفت بيل غيتس في مزاد بقيمة 3 مليارات جنيه إسترليني (4 مليارات دولار) لشراء أكبر شركة مشغلة للطائرات الخاصة في العالم، وفقا لصحيفة "الغارديان" البريطانية.
وأعلن "كسكيد إنفستمنت" الصندوق الذي يدير الكثير من ثروة غيتس الشخصية البالغة 134 مليار دولار أنه يتعاون مع شركة بلاكستون الأميركية للأسهم الخاصة في عرض لشراء شركة الطيران الخاص البريطانية "سيغنيتشر أفييشن".
وجاء عرض كسكيد وبلاكستون بعد ساعات فقط من قيام شركة الأسهم الخاصة الأميركية المنافسة Carlyle بدخول المزاد لشراء سيغنيتشر التي تتعامل مع أكثر من 1.6 مليون رحلة طيران خاصة سنويا. وكسكيد هو بالفعل أكبر مستثمر في سيغنيتشر بحصة 19٪.
وبينما يستعد غيتس لنشر كتابه الجديد "كيف تتجنب كارثة مناخية"، أظهرت دراسة أجراها باحثون في جامعة Lund أن غيتس يعد واحدا من أكبر الأفراد الملوثين في العالم بسبب سفره المنتظم بطائرته الخاصة.
وقد قام غيتس بـ 59 رحلة جوية في عام واحد مسافرا أكثر من 200 ألف ميل وفقا للدراسة التي قدرت أن السفر بطائرته الخاصة ينبعث منه حوالي 1600 طن من ثاني أكسيد الكربون.
ويقارن ذلك مع متوسط عالمي أقل من خمسة أطنان للفرد، ووجد الباحثون أن الطائرات الخاصة ينبعث منها ما يصل إلى 40 ضعف كمية ثاني أكسيد الكربون لكل راكب مقارنة بالطائرات التجارية.
ولم يستجب غيتس الذي قال في مقدمة كتابه الجديد إنه أمضى عقدا من الزمن في التحقيق بأسباب وتأثيرات تغير المناخ لطلبات التعليق على آرائه بشأن الانبعاثات الكربونية للطائرات الخاصة.
الحرة.
وأعلن "كسكيد إنفستمنت" الصندوق الذي يدير الكثير من ثروة غيتس الشخصية البالغة 134 مليار دولار أنه يتعاون مع شركة بلاكستون الأميركية للأسهم الخاصة في عرض لشراء شركة الطيران الخاص البريطانية "سيغنيتشر أفييشن".
وجاء عرض كسكيد وبلاكستون بعد ساعات فقط من قيام شركة الأسهم الخاصة الأميركية المنافسة Carlyle بدخول المزاد لشراء سيغنيتشر التي تتعامل مع أكثر من 1.6 مليون رحلة طيران خاصة سنويا. وكسكيد هو بالفعل أكبر مستثمر في سيغنيتشر بحصة 19٪.
وبينما يستعد غيتس لنشر كتابه الجديد "كيف تتجنب كارثة مناخية"، أظهرت دراسة أجراها باحثون في جامعة Lund أن غيتس يعد واحدا من أكبر الأفراد الملوثين في العالم بسبب سفره المنتظم بطائرته الخاصة.
وقد قام غيتس بـ 59 رحلة جوية في عام واحد مسافرا أكثر من 200 ألف ميل وفقا للدراسة التي قدرت أن السفر بطائرته الخاصة ينبعث منه حوالي 1600 طن من ثاني أكسيد الكربون.
ويقارن ذلك مع متوسط عالمي أقل من خمسة أطنان للفرد، ووجد الباحثون أن الطائرات الخاصة ينبعث منها ما يصل إلى 40 ضعف كمية ثاني أكسيد الكربون لكل راكب مقارنة بالطائرات التجارية.
ولم يستجب غيتس الذي قال في مقدمة كتابه الجديد إنه أمضى عقدا من الزمن في التحقيق بأسباب وتأثيرات تغير المناخ لطلبات التعليق على آرائه بشأن الانبعاثات الكربونية للطائرات الخاصة.
الحرة.