صايل الشوبكي للقلعة نيوز: نقف مع قيادتنا الهاشمية التي نستمد منها الأمل والعطاء والانجاز والوفاء والتضحية لهذا الوطن

القبة نيوز - أكد الدكتور المحامي صايل علي الشوبكي أن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه هو واحة أمن واستقرار وتطور وازدهار ونماء إجتماعي واقتصادي بفضل حكمة وحنكة قيادتنا التي تحظى باحترام وتقدير عربي واسلامي وعالمي نظرا لأهمية الأردن ف قلب الشرق الأوسط. وأكد الشوبكي أن أبناء الأردن الأوفياء يجددون العهد والولاء لقيادتنا الهاشمية الحكيمة رمز العز والفخر والمدافع الأول عن كرامة الأمة العربية والإسلامية
ومقدساتها وأشار الشوبكي أن الأردن وطن بناه الأردنيون الهاشميون بدمائهم فهذا وطن الأمن والأمان والاستقرار وهو أمانة في اعناقنا أن نحافظ عليه وندافع عنه بالمنهج والأرواح. ونعتز بوقوف الأردن وأبناءه خلف القيادة الهاشمية المظفرة التي تدافع عن قضايا الأمة العربية والإسلامية ونشييد بمواقف جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه المشرفة في رفض تهجير أهلنا في فلسطين وقطاع غزة ومع التأكيد على حقهم في إقامة دولتهم
وعاصمتها القدس الشريف. واكد الشوبكي أن الشعب الاردني يقف مع القيادة الهاشمية الحكيمة التي نستمد منها العزم والإصرار مسلحين بالانتماء والأمل والعطاء والانجاز والوفاء والتضحية لهذا الوطن الكريم بأهله وقيادته الهاشمية الحكيمة وثمن الشوبكي جهود القوات المسلحة الأردنية الجيش العربي والأجهزة الأمنية
الساهرين على أمن واستقرار هذا الوطن الكريم بأهله وقيادته الهاشمية الحكيمة وقال تحية فخر واعتزاز للجيش العربي الذي كان ومازال في خدمة الوطن وتحت قيادة هاشمية تثق بجنود يفدون الوطن بارواحهم وعيونهم الساهرة على الحدود تذود عنه لينعم المواطن براحة أمن وأمان واستقرار في محيط ملتهب. وقال تحية فخر واعتزاز
إلى فرسان الحق، رجال لا تهتزّ عزائمهم، ولا تلين إرادتهم، يقفون في وجه الظلم بكل شجاعة، ويصونون كرامة الوطن بأرواحهم قبل سلاحهم فأنتم الأمل حين تشتد المحن، أنتم العز حين يحاول اليأس أن يتسلل، أنتم الذين أثبتم أن الأرض لا يحميها إلا رجال صدقوا العهد وحملوا الأمانة بكل وفاء. وقال الشوبكي إن ابطالنا من جنود الوطن في الجندويل ميدان فرسان الحق ، ومنبع للأبطال الذين
يسطرون أروع ملاحم الفداء والتضحية وإرث الشجاعة تحت شعار الله الوطن الملك لأن دائرة المخابرات العامة كانت ولا تزال مهدًا للشجاعة لقد تربى أبناؤها على قيم العروبة والإسلام، وتشربوا معاني الكرامة والإباء إنها الأرض التي أنجبت رجالًا لا يعرفون الخوف، ولا يلينون أمام التحديات يواصلون مسيرة الأجداد في حماية الوطن وصون كرامته إنهم العيون الساهرة التي ترصد كل خطر، والأيدي الأمينة التي تحمي أمن الأردن واستقراره. وفي هذه الأيام نحتفل بذكرى معركة الكرامة وتعريب قيادة الجيش العربي
المصطفوي وهذه مناسبات عز وافتخار لنا في الأردن لأن قيادتنا الهاشمية حريصة على الوطن وابناءه وتعمل لخير هذا الوطن لأن الأردن دائما يستحق الأفضل. لذلك نحن الأردنيون نحتفل في شهر آذار من كل سنة بأهم مناسبتين
عاشها الأردن بكل فخر واعتزاز وقوة، ذكرى تعريب الجيش العربي، وذكرى معركة الكرامة الخالدة.. فليحفظ الله باني الأردن وعمودها الأساسي جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم..والرحمة للقائد الفذ المغفور له جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه.. وأكد الشوبكي أن كل الاجندات الخارجية المؤامرات تحطمت على صخرة تكاتف القيادة والشعب والقوات المسلحة الاردنية والأجهزة الأمنية وهذا ما جعل الأردن عصي على الاختراق بحنكة قيادته
الهاشمية الحكيمة ووعي المواطن الأردني ويقضة قواتنا المسلحة وأجهزتها الأمنية الساهرة على حماية هذا الوطن الكريم بأهله وقيادته الهاشمية الحكيمة. ونعتز في الأردن بديمقراطيتنا وحرية التعبير التي سقفها السماء وكفلها الدستور والقانون وهذا يجعل الأردن دولة مؤسسات
وقانون وحقوق وواجبات ولهذا كان هذا الوطن قيادته الإنسانية ملاذ لكل مستجير وملهوف وباحث عن الأمن والأمان والاستقرار وكنا خير معازيب لخير ضيوف من الاشقاء العرب وقاسمناهم كل شيء وهذا عاد علينا بركة من الله لاننا شعب صاحب نخوة وكرامة وفزعة ورجولة وطيب لذلك نحن النشامى نرفع الراس أينما كنا على الكرة الأرضية.