" قراءة في تاريخ وحاضر الإقتصاد الأردني "للدكتور محمد العدينات
القبة نيوز - صدر حديثاً كتاب مهم عن مؤسسة دار وائل للنشر والتوزيع للمؤلف الدكتور محمد خليل العدينات ، استاذ الإقتصاد في الجامعة الأردنية بعنوان " قراءة في تاريخ وحاضر الإقتصاد الأردني " .
ويعتبر هذا الكتاب من اهم المراجع بل ولربما المرجع الوحيد الذي وثق لمسيرة الإقتصاد الأردني وتناولها بتحليل معمق وتقييم دقيق وذلك خلال الفترة 2018-1971 ، كما وشخص المؤلف واقع الإقتصاد الأردني في الوقت الحاضر مبيناً العقبات والتحديات والأفاق .
وسيتيح هذا الكتاب الفرصة للإستفادة من الأخطاء السابقة لعدم تكرار الوقوع بها ثانية. وان هذا الكتاب سيلقى اهتماماً كبيراً وواسعاً من قبل المختصين والأكاديميين والحكومة والبرلمانيين والقطاع الخاص والأحزاب والأعلاميين ورجال الفكر والسياسة ، وقد يثير نقاشاً واسعاً. وقد قام الكاتب برصد الأحداث والوقائع الإقتصادية خلال الفترة بإسلوب جمع ما بين الرؤية الشمولية لأداء الإقتصاد الأردني والعوامل الداخلية والخارجية المؤثرة فيه وبين التحليل العلمي الدقيق والمعمق لهذه الإحداث ، وبأسلوب سلس وشيق ساعده على استخلاص النتائج التي توصل اليها .
ومن بين اهم مواضيع الإقتصاد الأردني التي ناقشها المؤلف وقام بتقييمها كل من : دور التخطيط وخطط التنمية الإقتصادية ومدى تحقيقها للتنمية المستدامه ، والتخاصية ومدى تحقيقها للأهداف المرجوة منها ، والأسباب التي ادت الى الإنتعاش الإقتصادي وتلك ادت الى الإنكماش الإقتصادي ، والتعرف على الفرص الضائعة ، والإخفقات في تنفيذ البرامج ، ومدى فاعلية الحكومة في ادارة الدين العام ، وتشخيص مواطن الضعف في إدارة القطاع العام ، وتقييم السياسات الإقتصادية مثل : السياسة المالية fiscal policy ، والسياسات الضريبية ، والسياسات الإحترازية للبنك المركزي وعلاقتها بالإستقرار المالي ، والسياسة النقدية ، والبطالة في الأردن : خصائصها ، اسبابها ، وتقييم سياسات معالجتها .
وقد قام المؤلف بتعزيز وجهة نظره من خلال الرجوع للبيانات الحكومية ، والأستشهاد بتجارب الدول الأخرى ، والرجوع الى أهم الإستنتاجات التي توصل اليها المختصون في حقل التنمية الإقتصادية
ويعتبر هذا الكتاب من اهم المراجع بل ولربما المرجع الوحيد الذي وثق لمسيرة الإقتصاد الأردني وتناولها بتحليل معمق وتقييم دقيق وذلك خلال الفترة 2018-1971 ، كما وشخص المؤلف واقع الإقتصاد الأردني في الوقت الحاضر مبيناً العقبات والتحديات والأفاق .
وسيتيح هذا الكتاب الفرصة للإستفادة من الأخطاء السابقة لعدم تكرار الوقوع بها ثانية. وان هذا الكتاب سيلقى اهتماماً كبيراً وواسعاً من قبل المختصين والأكاديميين والحكومة والبرلمانيين والقطاع الخاص والأحزاب والأعلاميين ورجال الفكر والسياسة ، وقد يثير نقاشاً واسعاً. وقد قام الكاتب برصد الأحداث والوقائع الإقتصادية خلال الفترة بإسلوب جمع ما بين الرؤية الشمولية لأداء الإقتصاد الأردني والعوامل الداخلية والخارجية المؤثرة فيه وبين التحليل العلمي الدقيق والمعمق لهذه الإحداث ، وبأسلوب سلس وشيق ساعده على استخلاص النتائج التي توصل اليها .
ومن بين اهم مواضيع الإقتصاد الأردني التي ناقشها المؤلف وقام بتقييمها كل من : دور التخطيط وخطط التنمية الإقتصادية ومدى تحقيقها للتنمية المستدامه ، والتخاصية ومدى تحقيقها للأهداف المرجوة منها ، والأسباب التي ادت الى الإنتعاش الإقتصادي وتلك ادت الى الإنكماش الإقتصادي ، والتعرف على الفرص الضائعة ، والإخفقات في تنفيذ البرامج ، ومدى فاعلية الحكومة في ادارة الدين العام ، وتشخيص مواطن الضعف في إدارة القطاع العام ، وتقييم السياسات الإقتصادية مثل : السياسة المالية fiscal policy ، والسياسات الضريبية ، والسياسات الإحترازية للبنك المركزي وعلاقتها بالإستقرار المالي ، والسياسة النقدية ، والبطالة في الأردن : خصائصها ، اسبابها ، وتقييم سياسات معالجتها .
وقد قام المؤلف بتعزيز وجهة نظره من خلال الرجوع للبيانات الحكومية ، والأستشهاد بتجارب الدول الأخرى ، والرجوع الى أهم الإستنتاجات التي توصل اليها المختصون في حقل التنمية الإقتصادية