الأسهم الآسيوية تقلص خسائرها
القبة نيوز - صعدت الأسهم الآسيوية في أخر يوم تداول من هذا الربع، وذلك وسط تفاؤل الأسواق حول الإنفاق الصيني المحتمل خلال عطلة الأسبوع الذهبي في البلاد، والمحادثات الخاصة بعقد اجتماع مرتقب بين رئيسي الولايات المتحدة والصين، فيما انخفضت سندات الخزانة والدولار.
وتصدرت الأسهم في هونغ كونغ المكاسب، كما صعدت المؤشرات الرئيسية في أستراليا ونيوزيلندا. بينما تم وقف التداول في البر الرئيسي الصيني حتى نهاية الأسبوع المقبل بسبب عطلة رسمية في البلاد، حسب وكالة (بلومبرغ) اليوم الجمعة.
في سياق متصل، ما يزال مؤشر "إم إس سي آي" للأسهم الآسيوية منخفضا بنسبة 4 تقريبا تقريبا منذ نهاية حزيران، وهو أكبر انخفاض ربع سنوي منذ أيلول 2022. وتراجعت معنويات المستثمرين تجاه الأسهم بسبب احتمال بقاء أسعار الفائدة العالمية مرتفعة لفترة أطول، بينما يؤدي ارتفاع أسعار النفط إلى تفاقم التضخم.
وصعدت عوائد سندات الخزانة في آسيا -بينما تراجعت من أعلى مستوياتها منذ 16 عاما في نيويورك- بعدما جاءت بيانات الإنفاق الاستهلاكي دون التوقعات.
على صعيد العملات، تراجع الدولار الأميركي مقابل جميع نظرائه في مجموعة العشرة اليوم الجمعة، باستثناء عملة واحدة، لكن مؤشر (بلومبرغ) للدولار ما يزال مرتفعا بنسبة 2.6 بالمئة منذ بداية هذا الربع.
وفي اليابان، واصل الين خسائره التي استمرت لفترة وجيزة بعدما أعلن البنك المركزي عن عملية شراء سندات غير مجدولة في خطته. وارتفع العائد على سندات البلاد لأجل 30 عاما إلى أعلى مستوى منذ 2013 وسط تزايد الضغوط على العوائد العالمية.
وتصدرت الأسهم في هونغ كونغ المكاسب، كما صعدت المؤشرات الرئيسية في أستراليا ونيوزيلندا. بينما تم وقف التداول في البر الرئيسي الصيني حتى نهاية الأسبوع المقبل بسبب عطلة رسمية في البلاد، حسب وكالة (بلومبرغ) اليوم الجمعة.
في سياق متصل، ما يزال مؤشر "إم إس سي آي" للأسهم الآسيوية منخفضا بنسبة 4 تقريبا تقريبا منذ نهاية حزيران، وهو أكبر انخفاض ربع سنوي منذ أيلول 2022. وتراجعت معنويات المستثمرين تجاه الأسهم بسبب احتمال بقاء أسعار الفائدة العالمية مرتفعة لفترة أطول، بينما يؤدي ارتفاع أسعار النفط إلى تفاقم التضخم.
وصعدت عوائد سندات الخزانة في آسيا -بينما تراجعت من أعلى مستوياتها منذ 16 عاما في نيويورك- بعدما جاءت بيانات الإنفاق الاستهلاكي دون التوقعات.
على صعيد العملات، تراجع الدولار الأميركي مقابل جميع نظرائه في مجموعة العشرة اليوم الجمعة، باستثناء عملة واحدة، لكن مؤشر (بلومبرغ) للدولار ما يزال مرتفعا بنسبة 2.6 بالمئة منذ بداية هذا الربع.
وفي اليابان، واصل الين خسائره التي استمرت لفترة وجيزة بعدما أعلن البنك المركزي عن عملية شراء سندات غير مجدولة في خطته. وارتفع العائد على سندات البلاد لأجل 30 عاما إلى أعلى مستوى منذ 2013 وسط تزايد الضغوط على العوائد العالمية.