هيبة الدول
أ.د. مصطفى محمد عيروط
القبة نيوز-يحترم الأفراد في أي دوله متقدمه ناميه أو متقدمه عندما ينفذون ويلتزمون في القوانين والانظمه فالتهرب الضريبي مثلا جريمه يعاقب عليها المتهرب في دول متقدمه والواسطه معدومه مثلا وقد تقصي على مستقبل سياسي لطامح هي والتهرب الضريبي فالالتزام في القوانين والانظمه مطلق فلا يلجأ من يخالف القوانين والانظمه وعليه علامات استفهام كمتورط في فساد إلى غيره للتهرب من القوانين والانظمه
والدول المتقدمه ملتزمه في تنفيذ مطلق للقوانين والانظمه ولا تخضع لأي ضغوط فالقانون قانون والنظام نظام وتعمل الحكومات في الدول المتقدمه ضمن أحزاب متنافسه على برامج ورفاهية الشعب فلا يوجد فيها ظواهر من مناطقيه ولا شلليه ولا قرابه ولا الو متنفذين ولا تنصت وتسجيلات دون إذن القضاء فقد تكون وحيدا ولكنك نشيط فتصبح مسؤؤلا بسبب الكفاءه والإنجاز والإخلاص. وهناك أمثله في دول متقدمه فلا سؤال عن الأصل والمنبت وشهادة الميلاد أو جنسك أو دينك
ولهذا فالدوله لديها هيبه لأنها تطبق القوانين والانظمه والفرد له هيبه لانه يطبق القوانين والانظمه فهو يدعم الدوله والدوله تدعمه تعليما وصحة ورفاهية وعمل وفي بعض الدول المتقدمه وصل متوسط العمر إلى ٨٥ سنه وفي دول نسبة من اعمارهم فوق السبعين ٧٥%والشباب ٢٥% بعكس دول العالم الثالث ولهذا فالهجرات والحاجه للشباب مستمر في دول متقدمه وفي حالة نجاح شباب في الهجره تتم تغيير العقليه للشباب وتتأثر بما هو سائد في دول متقدمه
وفي الدول المتقدمه يهتم الشعب بالاقتصاد والعمل والحياه والرفاهيه ولهذا تعمل الدول على تأمين ذلك
وهنا تزداد هيبة الدول فكل مواطن حريص على تطبيق القانون والدفاع عن دولته فتتعمق الهيبه فالاخلاص يعم لان كافة مواطني الدول المتقدمه يشعرون ويعرفون ويدركون بان العداله والكفاءه والإنجاز وسيادة القانون هي الأساس
ولا يمكن للشعب أو مجموعه منه أو إعلام الدول المتقدمه أن يصطف مع مخالف للقانون أو عليه علامات فساد ومهما كان نوعه واسمه فساد بل الإعلام المهني يفضح أي مخالف للقانون والنظام فالاعلام المهني في الدول المتقدمه شاهد لمتابعة تنفيذ هيبة الدول المتقدمه فالدول المتقدمه تقوى من تنفيذ هيبة الدول في تحالفات مع شعوب لا يمكن أن ترضى بخرق القانون والنظام ومهما كان النفوذ
حمى الله الوطن والشعب في ظل قائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم
والدول المتقدمه ملتزمه في تنفيذ مطلق للقوانين والانظمه ولا تخضع لأي ضغوط فالقانون قانون والنظام نظام وتعمل الحكومات في الدول المتقدمه ضمن أحزاب متنافسه على برامج ورفاهية الشعب فلا يوجد فيها ظواهر من مناطقيه ولا شلليه ولا قرابه ولا الو متنفذين ولا تنصت وتسجيلات دون إذن القضاء فقد تكون وحيدا ولكنك نشيط فتصبح مسؤؤلا بسبب الكفاءه والإنجاز والإخلاص. وهناك أمثله في دول متقدمه فلا سؤال عن الأصل والمنبت وشهادة الميلاد أو جنسك أو دينك
ولهذا فالدوله لديها هيبه لأنها تطبق القوانين والانظمه والفرد له هيبه لانه يطبق القوانين والانظمه فهو يدعم الدوله والدوله تدعمه تعليما وصحة ورفاهية وعمل وفي بعض الدول المتقدمه وصل متوسط العمر إلى ٨٥ سنه وفي دول نسبة من اعمارهم فوق السبعين ٧٥%والشباب ٢٥% بعكس دول العالم الثالث ولهذا فالهجرات والحاجه للشباب مستمر في دول متقدمه وفي حالة نجاح شباب في الهجره تتم تغيير العقليه للشباب وتتأثر بما هو سائد في دول متقدمه
وفي الدول المتقدمه يهتم الشعب بالاقتصاد والعمل والحياه والرفاهيه ولهذا تعمل الدول على تأمين ذلك
وهنا تزداد هيبة الدول فكل مواطن حريص على تطبيق القانون والدفاع عن دولته فتتعمق الهيبه فالاخلاص يعم لان كافة مواطني الدول المتقدمه يشعرون ويعرفون ويدركون بان العداله والكفاءه والإنجاز وسيادة القانون هي الأساس
ولا يمكن للشعب أو مجموعه منه أو إعلام الدول المتقدمه أن يصطف مع مخالف للقانون أو عليه علامات فساد ومهما كان نوعه واسمه فساد بل الإعلام المهني يفضح أي مخالف للقانون والنظام فالاعلام المهني في الدول المتقدمه شاهد لمتابعة تنفيذ هيبة الدول المتقدمه فالدول المتقدمه تقوى من تنفيذ هيبة الدول في تحالفات مع شعوب لا يمكن أن ترضى بخرق القانون والنظام ومهما كان النفوذ
حمى الله الوطن والشعب في ظل قائدنا جلالة الملك عبد الله الثاني المعظم