"حق العودة" .. الخندق الاخير للكفاح الفلسطيني
عودة عودة
القبة نيوز-كما يبدو فالقضية الفلسطينية يجري تمويتها ،جولات كوشنيرالمتلاحقة في المنطقة العربية تقول مثل ذلك والواقع العربي والفلسطيني المرتبك يقول ذلك واكثر من اي وقت اخرمضى منذ العام 1948 وحتى الان وفي المستقبل القريب..
وللخروج من هذا التيه الفلسطيني والعربي والاممي على الفلسطينيين اولا والعرب ثانيا والامم المتحدة ثالثا ان يبحثوا عن حل نهائي وملزم للعدو وللشقيق والصديق لقضيتهم..
وهنا على منظمة التحرير الفلسطينية في هذه المرحلة الحساسة ان تعود الى فتح دفاترها القديمة منها حق اللاجئيين الفلسطينيين الذين اجبروا الخروج بالقوة الحربية والمذابح وغيرها ..من قبل القوات الاسرائيلية العام 1948 في العودة الى مدنهم وبلداتهم وقراهم في فلسطين والحق في التعويض اي تطبيق القرار 194 وقرارات اخرى للجمعية العامة للامم المتحدة بهذا الشأن..
لقد قالها الرئيس ياسر عرفات للرئيس بيل كلينتون في واشنطن وهو يودعه في كامب ديفيد انا عائد الى فلسطين بلادي ليس لي وطن غير فلسطين اعود اليه وما انا الا لاجئ فلسطيني ينتظر تنفيذ القرار 194 للامم المتحدة مخرجا من جيبة بطاقة وكالة اغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين..
ان الحفاظ على كلمة"لاجيء" للفلسطيني هي من اسمى القيم والاهداف له وعلى مدى اكثر من 70 عاما وحافظت على هذه الكلمة مشكورة الامم المتحدة رغم الظروف القاسية التي عانت منها في الماضي وتعاني منها الان وفي مقدمتها تقليص الخدمات التي تقوم بها الوكالة للاجئين الفلسطينيين والذين يزيد عدهم عن 12 مليونا .
Odehodeh1967@gmail.com
وللخروج من هذا التيه الفلسطيني والعربي والاممي على الفلسطينيين اولا والعرب ثانيا والامم المتحدة ثالثا ان يبحثوا عن حل نهائي وملزم للعدو وللشقيق والصديق لقضيتهم..
وهنا على منظمة التحرير الفلسطينية في هذه المرحلة الحساسة ان تعود الى فتح دفاترها القديمة منها حق اللاجئيين الفلسطينيين الذين اجبروا الخروج بالقوة الحربية والمذابح وغيرها ..من قبل القوات الاسرائيلية العام 1948 في العودة الى مدنهم وبلداتهم وقراهم في فلسطين والحق في التعويض اي تطبيق القرار 194 وقرارات اخرى للجمعية العامة للامم المتحدة بهذا الشأن..
لقد قالها الرئيس ياسر عرفات للرئيس بيل كلينتون في واشنطن وهو يودعه في كامب ديفيد انا عائد الى فلسطين بلادي ليس لي وطن غير فلسطين اعود اليه وما انا الا لاجئ فلسطيني ينتظر تنفيذ القرار 194 للامم المتحدة مخرجا من جيبة بطاقة وكالة اغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين..
ان الحفاظ على كلمة"لاجيء" للفلسطيني هي من اسمى القيم والاهداف له وعلى مدى اكثر من 70 عاما وحافظت على هذه الكلمة مشكورة الامم المتحدة رغم الظروف القاسية التي عانت منها في الماضي وتعاني منها الان وفي مقدمتها تقليص الخدمات التي تقوم بها الوكالة للاجئين الفلسطينيين والذين يزيد عدهم عن 12 مليونا .
Odehodeh1967@gmail.com