شات جي.بي.تي تنتج فيديو لسيدة في اليابان مصنوع بالذكاء الاصطناعي
القبة نيوز - فتحت شركة أوبن أيه آي المطورة لمنصة محادثة الذكاء الاصطناعي شات جي.بي.تي آفاقا جديدة أوسع أمام المنصة بإضافة خاصية جديدة تتيح للمستخدمين ابتكار شريط فيديو مدته تصل إلى دقيقة باستخدام أوامر نصية فقط.
تحمل الخاصية الجديدة اسم "سورا" وسيتم توفيرها في البداية لعدد محدود من المبدعين المحترفين، بحسب ما ذكره سام ألتمان الرئيس التنفيذي لشركة أوبن أيه.آي عبر منصة التواصل الاجتماعي إكس.
ونشرت أوبن أيه.آي على موقعها الإلكتروني عدة فيديوهات تم توليدها بالكامل باستخدام الذكاء الاصطناعي إلى جانب وصف للأساس الذي اعتمد عليه كل فيديو.
ويعرض أحد الفيديوهات سيدة تسير ليلا في شارع مضاء بإحدى المدن. وطلبت الأوامر النصية من منصة شات جي.بي.تي أن تكون السيدة مرتدية سترة جلدية وزي أحمر اللون وأن يكون الشارع هو أحد شوارع العاصمة اليابانية طوكيو ومملوءا باللافتات المضيئة.
كما أظهر فيديو آخر حيوان الماموث العملاق يسير على الجليد، وعرض فيديو ثالث مشهدا تاريخيا لولاية كاليفورنيا خلال عصر "حمى الذهب" في الولاية الأمريكية في القرن التاسع عشر.
وتبدو مقاطع الفيديو واقعية بشكل مثير للإعجاب في بعض الأحيان، خاصة بالنسبة الإضاءة والملمس، لكنها في الوقت نفسه من الواضح أيضًا أنها مصطنعة، وتعترف الشركة الأمريكية بوجود نقاط ضعف في خاصية "سورا" حتى الآن. ومن العيوب المتكررة أن العناصر المتحركة في الفيديو لا تبدو متوافقة مع قوانين الفيزياء، وغالبا ما تكون حركة البشر والحيوانات غير طبيعية.
ورغم ذلك فإن هذه الفيديوهات تثبت قدرة تقنيات الذكاء الاصطناعي على تحويل النصوص إلى لقطات فيديو وهو ما يمكن أن يغير طبيعة إنتاج الفيديو بمرور الوقت.
تحمل الخاصية الجديدة اسم "سورا" وسيتم توفيرها في البداية لعدد محدود من المبدعين المحترفين، بحسب ما ذكره سام ألتمان الرئيس التنفيذي لشركة أوبن أيه.آي عبر منصة التواصل الاجتماعي إكس.
ونشرت أوبن أيه.آي على موقعها الإلكتروني عدة فيديوهات تم توليدها بالكامل باستخدام الذكاء الاصطناعي إلى جانب وصف للأساس الذي اعتمد عليه كل فيديو.
ويعرض أحد الفيديوهات سيدة تسير ليلا في شارع مضاء بإحدى المدن. وطلبت الأوامر النصية من منصة شات جي.بي.تي أن تكون السيدة مرتدية سترة جلدية وزي أحمر اللون وأن يكون الشارع هو أحد شوارع العاصمة اليابانية طوكيو ومملوءا باللافتات المضيئة.
كما أظهر فيديو آخر حيوان الماموث العملاق يسير على الجليد، وعرض فيديو ثالث مشهدا تاريخيا لولاية كاليفورنيا خلال عصر "حمى الذهب" في الولاية الأمريكية في القرن التاسع عشر.
وتبدو مقاطع الفيديو واقعية بشكل مثير للإعجاب في بعض الأحيان، خاصة بالنسبة الإضاءة والملمس، لكنها في الوقت نفسه من الواضح أيضًا أنها مصطنعة، وتعترف الشركة الأمريكية بوجود نقاط ضعف في خاصية "سورا" حتى الآن. ومن العيوب المتكررة أن العناصر المتحركة في الفيديو لا تبدو متوافقة مع قوانين الفيزياء، وغالبا ما تكون حركة البشر والحيوانات غير طبيعية.
ورغم ذلك فإن هذه الفيديوهات تثبت قدرة تقنيات الذكاء الاصطناعي على تحويل النصوص إلى لقطات فيديو وهو ما يمكن أن يغير طبيعة إنتاج الفيديو بمرور الوقت.