ألف تحية لنشامى الوطن
ولاء الريالات
القبة نيوز- نزجي خالص التحيات والتقدير لكافة نشامى الوطن في هذا الظرف الإستثنائي الذي يعيشه الأردن ومعه العالم بأجمعه الذي يواجه اليوم عدوا مشتركات ووباء قاتلا.
حالة لم نشهد لها مثيلا من قبل، تستدعي من الجميع جهودا اكثر من استثنائية، وتتطلب تضافر الجهود والإمكانيات للوصول إلى حلول لهذه المعضلة والمنة التي تشبه الغزو الذي يداهمنا داخل بيوتنا، فالمسألة باتت غاية في شدة الحذر والإنتباه.
ما تقوم به أجهزة الدولة المختلفة تستحق منا كل الثناء والإحترام والتقدير، من جيشنا العربي الباسل عنوان الإطمئنان والسلامة إلى أجهزتنا الأمنية التي تصل الليل بالنهار في جهودها الكبيرة، وصولا إلى المؤسسات المختلفة الرسمية والشعبية التي تقوم بعملها وفق أعلى معايير الإحترافية.
ولا ننكر أيضا حجم الوعي الذي يتميز به المواطن الأردني الذي يدرك صعوبة المرحلة وأهميتها وضرورة التعاطي بحس المسؤولية مع الحالة الراهنة.
لا شك نعيش لحظات لم نعهدها، وعلينا أن نعتاد على ذلك، ويكفي هذا الوطن فخرا أنه من ضمن أفضل سبع دول في العالم في التعامل والتصدير لهذا الوباء القاتل.
ليحمي الله الأردن وشعبه من كل سوء وشر، ويبقى الراية الهاشمية خفاقة أبد الدهر والمجد لكل الجنود المجهولين الذين لم يبخلوا لحظة بحق وطنهم وشعبهم.
حالة لم نشهد لها مثيلا من قبل، تستدعي من الجميع جهودا اكثر من استثنائية، وتتطلب تضافر الجهود والإمكانيات للوصول إلى حلول لهذه المعضلة والمنة التي تشبه الغزو الذي يداهمنا داخل بيوتنا، فالمسألة باتت غاية في شدة الحذر والإنتباه.
ما تقوم به أجهزة الدولة المختلفة تستحق منا كل الثناء والإحترام والتقدير، من جيشنا العربي الباسل عنوان الإطمئنان والسلامة إلى أجهزتنا الأمنية التي تصل الليل بالنهار في جهودها الكبيرة، وصولا إلى المؤسسات المختلفة الرسمية والشعبية التي تقوم بعملها وفق أعلى معايير الإحترافية.
ولا ننكر أيضا حجم الوعي الذي يتميز به المواطن الأردني الذي يدرك صعوبة المرحلة وأهميتها وضرورة التعاطي بحس المسؤولية مع الحالة الراهنة.
لا شك نعيش لحظات لم نعهدها، وعلينا أن نعتاد على ذلك، ويكفي هذا الوطن فخرا أنه من ضمن أفضل سبع دول في العالم في التعامل والتصدير لهذا الوباء القاتل.
ليحمي الله الأردن وشعبه من كل سوء وشر، ويبقى الراية الهاشمية خفاقة أبد الدهر والمجد لكل الجنود المجهولين الذين لم يبخلوا لحظة بحق وطنهم وشعبهم.