بعد٦٥ سنة الرائد المتقاعد ابراهيم البشايرة يقف أمام صورته في قاعة القدس في متحف الدبابات الملكي - فيديو
(سبحان الذى أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذى باركنا حوله، لنريه من آياتنا، إنه هو السميع البصير)
القدس لن تركع إلا لله
عمان - جمال عليان / رصد
تزدحم القصص في مدينة القدس المحتلة التي تأبى مغادرة ذاكرة المحاربين القدامى رغم دفن أبطالها منذ عقود، هي شجاعة واستبسال الجنود الأردنيين في دفاعهم عن الأرض في حربي عام 1948 و1967
فبعد حوالي ٦٥ سنة "الرائد المتقاعد ابراهيم البشايرة - ابو علي" يقف أمام صورته في قاعة القدس في متحف الدبابات الملكي مفاخراً بما قدم هو ورفاقه للقدس وفلسطين
" البشايرة " من أحد المجاهدون البواسل،الذين ناضلوا لوقف العدوان الغادر على القدس، ومن الجنود البواسل الذين ساهموا بافشال مشاريع إسرائيل التوسعية، فجاهدوا لكي لا تركع وسيبقى الشعب الاردني والشعب الفلسطيني شوكة في حلق الاحتلال الصهيوني الغاصب واثقًين بصموده اهلنا بالداخل الفلسطيني ، حتى دحر العدوان.
فيا مناضلين القدس الشجعان ، يا رموز المقاومة الأحرار، يا نسور الصمود الأخيار، يا أسود بيت المقدس الكرام، أنتم تاج على رؤوس قوى التحرر فى العالم ، ناضلتم وتناضلون من أجل القدس، لأن فدائه الموت، وهو حق الحياة، وحق البقاء، وحق تقرير المصير، وحق بناء دولة فلسطين مستقلة، على حدود 4 حزيران 1967، وعاصمتها القدس العربية.
القدس لن تركع إلا لله
عمان - جمال عليان / رصد
تزدحم القصص في مدينة القدس المحتلة التي تأبى مغادرة ذاكرة المحاربين القدامى رغم دفن أبطالها منذ عقود، هي شجاعة واستبسال الجنود الأردنيين في دفاعهم عن الأرض في حربي عام 1948 و1967
فبعد حوالي ٦٥ سنة "الرائد المتقاعد ابراهيم البشايرة - ابو علي" يقف أمام صورته في قاعة القدس في متحف الدبابات الملكي مفاخراً بما قدم هو ورفاقه للقدس وفلسطين
" البشايرة " من أحد المجاهدون البواسل،الذين ناضلوا لوقف العدوان الغادر على القدس، ومن الجنود البواسل الذين ساهموا بافشال مشاريع إسرائيل التوسعية، فجاهدوا لكي لا تركع وسيبقى الشعب الاردني والشعب الفلسطيني شوكة في حلق الاحتلال الصهيوني الغاصب واثقًين بصموده اهلنا بالداخل الفلسطيني ، حتى دحر العدوان.
فيا مناضلين القدس الشجعان ، يا رموز المقاومة الأحرار، يا نسور الصمود الأخيار، يا أسود بيت المقدس الكرام، أنتم تاج على رؤوس قوى التحرر فى العالم ، ناضلتم وتناضلون من أجل القدس، لأن فدائه الموت، وهو حق الحياة، وحق البقاء، وحق تقرير المصير، وحق بناء دولة فلسطين مستقلة، على حدود 4 حزيران 1967، وعاصمتها القدس العربية.