ولي العهد وشجرة الميلاد في مأدبا
د.ضيف الله الحديثات
القبة نيوز-مساء استثنائي، شهدته محافظة مادبا، امس بكافة مشاربها وطوائفها، وقد لبست ازهى ثيابها، وهي تهب لاستقبال ضيفها العزيز الأمير الهاشمي، ولي العهد المفدى الحسين الثاني، والذي حل بين أهله وربعه، ليشارك الطوائف المسيحية، في إضاءة شجرة الحياة شجرة عيد الميلاد.
من مدينة الفسيفساء والمحبة والسلام، أراد الأمير الشاب أن يشارك في التقليد السنوي، وينقل تهاني وتبريكات القائد جلالة الملك عبدالله الثاني، للطوائف المسيحية في المملكة، بعيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية، حيث يعانق صوت الأذان دقات أجراس الكنانس، لتعلن مدينة التوحيد والوئام مأدبا، أن حب آل هاشم الغر الميامين، هو فرض وسنة في كل الديانات والكتب السماوية.
انخفاض درجات الحرارة لم يمنع المسلمين، قبل المسيحيين من الخروج بشكل عفوي، إلى وسط المدينة وبالتحديد ساحة السلام، لتحية ولي العهد والأمير هاشم بن عبد الله الثاني والسلام عليهما، والمشاركة بهذه المناسبة الإيمانية المباركة، لرسم أجمل اللوحات التعايشية المجيدة في القلوب والعقول.
المسيحيون في المملكة هم ملح الأرض، وازهارها وطيبها وثمارها، تعلمنا معا من آل هاشم، اننا لا نقبل القسمة أو الاختلاف ولا نعرف الا إلائتلاف والاعتراف، نقف اليوم في بيوت الله المساجد والكنائس، نرتل معا الصلوات والتسبيح، شكرا للباري الذي جنب الأردن الشرور والإرهاب.
والأمير الهاشمي وهو يضيء شجرة عيد الميلاد، والمسيحيون وإخوانهم المسلمون، يحيطون به احاطة السوار بالمعصم، حيث أعادوا رسم أجمل الصور التي غرسها الاباء والأجداد في نفوسنا، عن علاقتهم بالعائلة الهاشمية .
شكرا سيدي ولي العهد، في حلك وترحالك، فأنت أهل لها وهذا قدر اهلك آل هاشم، الذين نذرهم الله لخدمة الأمة والمحافظة عليها.
من مدينة الفسيفساء والمحبة والسلام، أراد الأمير الشاب أن يشارك في التقليد السنوي، وينقل تهاني وتبريكات القائد جلالة الملك عبدالله الثاني، للطوائف المسيحية في المملكة، بعيد الميلاد المجيد ورأس السنة الميلادية، حيث يعانق صوت الأذان دقات أجراس الكنانس، لتعلن مدينة التوحيد والوئام مأدبا، أن حب آل هاشم الغر الميامين، هو فرض وسنة في كل الديانات والكتب السماوية.
انخفاض درجات الحرارة لم يمنع المسلمين، قبل المسيحيين من الخروج بشكل عفوي، إلى وسط المدينة وبالتحديد ساحة السلام، لتحية ولي العهد والأمير هاشم بن عبد الله الثاني والسلام عليهما، والمشاركة بهذه المناسبة الإيمانية المباركة، لرسم أجمل اللوحات التعايشية المجيدة في القلوب والعقول.
المسيحيون في المملكة هم ملح الأرض، وازهارها وطيبها وثمارها، تعلمنا معا من آل هاشم، اننا لا نقبل القسمة أو الاختلاف ولا نعرف الا إلائتلاف والاعتراف، نقف اليوم في بيوت الله المساجد والكنائس، نرتل معا الصلوات والتسبيح، شكرا للباري الذي جنب الأردن الشرور والإرهاب.
والأمير الهاشمي وهو يضيء شجرة عيد الميلاد، والمسيحيون وإخوانهم المسلمون، يحيطون به احاطة السوار بالمعصم، حيث أعادوا رسم أجمل الصور التي غرسها الاباء والأجداد في نفوسنا، عن علاقتهم بالعائلة الهاشمية .
شكرا سيدي ولي العهد، في حلك وترحالك، فأنت أهل لها وهذا قدر اهلك آل هاشم، الذين نذرهم الله لخدمة الأمة والمحافظة عليها.