تجارة الزرقاء تنظم ورشة عن النافذة الوطنية
القبة نيوز- نظمت غرفة تجارة الزرقاء بالتعاون مع دائرة الجمارك، اليوم الاثنين، ورشة عن نظام النافذة الوطنية وآليات تطبيقها.
وتحدث مساعد مدير مشروع النافذة الوطنية العقيد جمال النجار عن أهداف مشروع النافذة الوطنية الهادفة إلى إيجاد منصة وطنية إلكترونية متكاملة للتجارة والنقل لتسهيل حركة التجارة الدولية الآمنة وتعزيز الاستثمار وتحسين الخدمات الحكومية الموجهة للمجتمع.
وأوضح أن النافذة الوطنية تجمع كل الجهات المعنية ضمن مكان واحد بصورة تكاملية، مشيرا إلى انه في حال الاعتراض على أي قرار يتم تقديم طلب بشكل مباشر من خلال النافذة، والنظر فيه من لجنة مختصة لهذه الغاية.
وأشار إلى أن تعزيز تنافسية ميناء العقبة على مستوى المنطقة في مجال تجارة الترانزيت يتطلب إعادة النظر بشكل سريع بكلف النقل، داعيا الى أهمية إشراك الغرف التجارية باللجان الجمركية التي تُعدل القوائم الاسترشادية للسلع المستوردة، إضافة إلى إعطاء التجار والمستوردين فترة سماح بعد تطبيق النافذة دون فرض أي غرامات عليهم لحين التعامل معها بشكل فاعل.
وناقش مستثمرون وتجار خلال الورشة عقبات وتحديات النافذة الواحدة، ومن أبرزها العلامات التجارية، وتأخر الفحوصات المخبرية.
وأشادوا بإجراءات دائرة الجمارك لتطبيق النافذة الوطنية التي تعد من المشروعات الرائدة لتسهيل التجارة وإعطاء ميزة تفضيلية للموانئ الأردنية لتكون منافسة في المنطقة.
واكد رئيس الغرفة حسين شريم أهمية مشروع النافذة الوطنية للقطاع التجاري لما يقدمه من تسهيل للإجراءات على المستوردين، مشدداً على أهمية الشراكة الحقيقية بين القطاعين العام والخاص لخدمة الاقتصاد الوطني.بترا
وتحدث مساعد مدير مشروع النافذة الوطنية العقيد جمال النجار عن أهداف مشروع النافذة الوطنية الهادفة إلى إيجاد منصة وطنية إلكترونية متكاملة للتجارة والنقل لتسهيل حركة التجارة الدولية الآمنة وتعزيز الاستثمار وتحسين الخدمات الحكومية الموجهة للمجتمع.
وأوضح أن النافذة الوطنية تجمع كل الجهات المعنية ضمن مكان واحد بصورة تكاملية، مشيرا إلى انه في حال الاعتراض على أي قرار يتم تقديم طلب بشكل مباشر من خلال النافذة، والنظر فيه من لجنة مختصة لهذه الغاية.
وأشار إلى أن تعزيز تنافسية ميناء العقبة على مستوى المنطقة في مجال تجارة الترانزيت يتطلب إعادة النظر بشكل سريع بكلف النقل، داعيا الى أهمية إشراك الغرف التجارية باللجان الجمركية التي تُعدل القوائم الاسترشادية للسلع المستوردة، إضافة إلى إعطاء التجار والمستوردين فترة سماح بعد تطبيق النافذة دون فرض أي غرامات عليهم لحين التعامل معها بشكل فاعل.
وناقش مستثمرون وتجار خلال الورشة عقبات وتحديات النافذة الواحدة، ومن أبرزها العلامات التجارية، وتأخر الفحوصات المخبرية.
وأشادوا بإجراءات دائرة الجمارك لتطبيق النافذة الوطنية التي تعد من المشروعات الرائدة لتسهيل التجارة وإعطاء ميزة تفضيلية للموانئ الأردنية لتكون منافسة في المنطقة.
واكد رئيس الغرفة حسين شريم أهمية مشروع النافذة الوطنية للقطاع التجاري لما يقدمه من تسهيل للإجراءات على المستوردين، مشدداً على أهمية الشراكة الحقيقية بين القطاعين العام والخاص لخدمة الاقتصاد الوطني.بترا