العالم حازم حداد ممثلا للأردن في الأمم المتحده للحد من الأسلحة البيولوجية
القبة نيوز- اختار مكتب الأُمم المتحدة لشؤون نزع السلاح استاذ الهندسة الوراثية في جامعة العلوم والتكنولوجيا حازم اسكندر ساري حدّاد ضمن عشرين عالمًا شابًا في دبلوماسية الأمن الحيوي من الجنوب العالمي في عملية تنافسية شاركت بها أكثر من 100 دولة.
وتضمن اجتماع خبراء من كافة دول العالم في جنيڤ سويسرا في الفترة الواقعة ما بين
٢٩ /٧ ولغاية ٨ /٨ / ٢٠١٩ متحدثين و خبراء ، لتعزيز شبكات دول الجنوب وزيادة التعاون في مجال السلامة البيولوجية والأمن الحيوي ، والوعي باتفاقية الأسلحة البيولوجية ، واشراك العلماء الشباب في مفاوضات نزع السلاح المتعددة الأطراف.
وقال حداد تنه كان لي الفخر بتمثيل الأردن بعد اختياري من قبل الامم المتحده لشؤون نزع الاسلحه البيولوجيه وهذا اعتراف ضمني بخريجي الجامعات الأردنية وخريجي الهندسة الوراثية والتقانات الحيوية بشكل خاص. وهذا بفضل قيادة جلالة الملك و سمو الأمير الحسين بن عبدالله ولي العهد في رعاية الشباب ودعمهم وتطوير قدراتهم في كافة المجالات البحثيه والتقنيه لايجاد جيل واعٍ وقادر على تحمل المسؤولية.
وأضاف انه ومن خلال مسيرتي المهنيه بجامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية فقد ساهمت باعطاء العديد من الورش التعلميه في تطبيقات الهندسه الوراثيه والتقانات الحيويه بالسلامة البيولوجية والأمن الحيوي لعدة علماء من شمال افريقيا و الشرق الاوسط في المنطقه.
وأوضح حداد أن الأردن من الدول التي اهتمت بالحد من الأسلحة البيولوجية وإن قطاع الصحة العامة الممثله بوزارة الصحه الأردنية اتخذت اجراءات وقائية بتعزيز الوعي وتدريب الطاقم الفني بكوادر الصحة بالتعامل مع الأمراض المعديه وخطورتها على الأمن القومي والاقتصادي.
وأشار الى أن الأردن دولة متطورة وسبّاقة لتطوير التشريعات والقوانين وكان اهتمام واسع من قبل جميع دول العالم بالتجربة الأردنية باصدار أول قانون ونظام في المنطقة منفصل لخريجي الهندسه الوراثيه والتقانات الحيويه لما له من استخدامات واسعه في مجال تشخيص الأمراض الوراثية والمعدية وكيفية استخدام هذه التقنية بالطريقة الصحيحة وتطبيق السلامة البيولوجية والأمن الحيوي في المختبرات.
وبين ان الأمم المتحده بهذا الاجتماع كانت تسعى إلى كيفية وضع القوانين الخاصه بالهندسة الوراثية وتطبيقها لما له من استخدامات واسعة وعدم السماح لإجراء الأبحاث العلمية داخل المختبرات التشخيصية مما له من خطورة على انتشارها.
ولفت الى انني كنت أحد الأشخاص الذين شاركوا بوضع قانون ونظام الهندسة الوراثيه في الأردن وهذا يضعنا في مصاف الدول المتقدمة تحت ظل القيادة الهاشمية التي تسعى دومًا إلى تطوير قدرات الشباب وتوفير المناخ الآمن والمستقر لهم.
وتضمن اجتماع خبراء من كافة دول العالم في جنيڤ سويسرا في الفترة الواقعة ما بين
٢٩ /٧ ولغاية ٨ /٨ / ٢٠١٩ متحدثين و خبراء ، لتعزيز شبكات دول الجنوب وزيادة التعاون في مجال السلامة البيولوجية والأمن الحيوي ، والوعي باتفاقية الأسلحة البيولوجية ، واشراك العلماء الشباب في مفاوضات نزع السلاح المتعددة الأطراف.
وقال حداد تنه كان لي الفخر بتمثيل الأردن بعد اختياري من قبل الامم المتحده لشؤون نزع الاسلحه البيولوجيه وهذا اعتراف ضمني بخريجي الجامعات الأردنية وخريجي الهندسة الوراثية والتقانات الحيوية بشكل خاص. وهذا بفضل قيادة جلالة الملك و سمو الأمير الحسين بن عبدالله ولي العهد في رعاية الشباب ودعمهم وتطوير قدراتهم في كافة المجالات البحثيه والتقنيه لايجاد جيل واعٍ وقادر على تحمل المسؤولية.
وأضاف انه ومن خلال مسيرتي المهنيه بجامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية فقد ساهمت باعطاء العديد من الورش التعلميه في تطبيقات الهندسه الوراثيه والتقانات الحيويه بالسلامة البيولوجية والأمن الحيوي لعدة علماء من شمال افريقيا و الشرق الاوسط في المنطقه.
وأوضح حداد أن الأردن من الدول التي اهتمت بالحد من الأسلحة البيولوجية وإن قطاع الصحة العامة الممثله بوزارة الصحه الأردنية اتخذت اجراءات وقائية بتعزيز الوعي وتدريب الطاقم الفني بكوادر الصحة بالتعامل مع الأمراض المعديه وخطورتها على الأمن القومي والاقتصادي.
وأشار الى أن الأردن دولة متطورة وسبّاقة لتطوير التشريعات والقوانين وكان اهتمام واسع من قبل جميع دول العالم بالتجربة الأردنية باصدار أول قانون ونظام في المنطقة منفصل لخريجي الهندسه الوراثيه والتقانات الحيويه لما له من استخدامات واسعه في مجال تشخيص الأمراض الوراثية والمعدية وكيفية استخدام هذه التقنية بالطريقة الصحيحة وتطبيق السلامة البيولوجية والأمن الحيوي في المختبرات.
وبين ان الأمم المتحده بهذا الاجتماع كانت تسعى إلى كيفية وضع القوانين الخاصه بالهندسة الوراثية وتطبيقها لما له من استخدامات واسعة وعدم السماح لإجراء الأبحاث العلمية داخل المختبرات التشخيصية مما له من خطورة على انتشارها.
ولفت الى انني كنت أحد الأشخاص الذين شاركوا بوضع قانون ونظام الهندسة الوراثيه في الأردن وهذا يضعنا في مصاف الدول المتقدمة تحت ظل القيادة الهاشمية التي تسعى دومًا إلى تطوير قدرات الشباب وتوفير المناخ الآمن والمستقر لهم.