اكتشاف مثير في الفاتيكان أثناء البحث عن مراهقة مفقودة قبل 36 عاما!
وانتشل العمال آلاف العظام من غرف الدفن، التي يُعتقد أنها تخص عشرات الأشخاص، مع وجود ممثل عن عائلة الفتاة، إيمانويلا أورلاندي.
ومن المقرر أن تخضع العظام لاختبار الحمض النووي لتحديد هويتها، حيث قال ممثل عن الفاتيكان إنه من المستحيل التنبؤ بالفترة التي سيستغرقها التحليل. ومع ذلك، كما أشار شقيق إيمانويلا، إذا كان هناك أي "عظام حديثة" في الاكتشاف، ستكون هذه "مشكلة للفاتيكان".
وكان البحث عن المراهقة، التي فُقدت قبل 36 عاما ويعمل والدها في مكتب البابا، محفوفا بالتحولات والمنعطفات الغريبة. وفي 11 يوليو، أدى بلاغ من مجهول إلى فتح قبرين يخصان أميرتين ألمانيتين من القرن التاسع عشر، إلا أنه تبين أنهما خاويان تماما.
وفي الأسبوع الماضي، أعلن مسؤولو الفاتيكان أن السجلات تشير إلى أن أعمال البناء المنجزة في المقبرة في نهاية القرن التاسع عشر، ومرة أخرى قبل نحو 60 عاما، ربما أدت إلى نقل عظام الأميرتين إلى غرف الدفن الواقعة تحت Teutonic College، التي تحيط بالمقبرة.
RT
وانتشل العمال آلاف العظام من غرف الدفن، التي يُعتقد أنها تخص عشرات الأشخاص، مع وجود ممثل عن عائلة الفتاة، إيمانويلا أورلاندي.
ومن المقرر أن تخضع العظام لاختبار الحمض النووي لتحديد هويتها، حيث قال ممثل عن الفاتيكان إنه من المستحيل التنبؤ بالفترة التي سيستغرقها التحليل. ومع ذلك، كما أشار شقيق إيمانويلا، إذا كان هناك أي "عظام حديثة" في الاكتشاف، ستكون هذه "مشكلة للفاتيكان".
وكان البحث عن المراهقة، التي فُقدت قبل 36 عاما ويعمل والدها في مكتب البابا، محفوفا بالتحولات والمنعطفات الغريبة. وفي 11 يوليو، أدى بلاغ من مجهول إلى فتح قبرين يخصان أميرتين ألمانيتين من القرن التاسع عشر، إلا أنه تبين أنهما خاويان تماما.
وفي الأسبوع الماضي، أعلن مسؤولو الفاتيكان أن السجلات تشير إلى أن أعمال البناء المنجزة في المقبرة في نهاية القرن التاسع عشر، ومرة أخرى قبل نحو 60 عاما، ربما أدت إلى نقل عظام الأميرتين إلى غرف الدفن الواقعة تحت Teutonic College، التي تحيط بالمقبرة.
RT