سيناتور روسي: روسيا لن تعترف بسيادة إسرائيل على الجولان
القبة نيوز- أعلن عضو لجنة الشؤون الدولية في مجلس الفيدرالية الروسي أوليغ موروزوف، اليوم الخميس، أن روسيا لن تعترف أبدا بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان السورية المحتلة.
ووفقا لوكالة "نوفوتسي" الروسية قال موروزوف : "روسيا لن تقدم على هذا الاعتراف أبدا".
وأكد أن الرئيس الأمريكي ترمب يعمل على إثارة غضب المجتمع الدولي والعالم العربي، ولديه 3 أهداف "أولها تعزيز الارتباط بإسرائيل التي يجب ألا تعتبر الولايات المتحدة أهم حليف بل الحليف الوحيد لها في هذه المسألة".
وتابع "الهدف الثاني هو تقسيم العالم العربي".
وأضاف "أما الهدف الثالث هو ضرب سوريا والشراكة مع روسيا في هذه المسألة".
وقال ترمب في وقت سابق من اليوم "بعد 52 عاما، حان الوقت لاعتراف الولايات المتحدة بسيادة إسرائيل الكاملة على هضبة الجولان التي لها أهمية استراتيجية وأمنية حيوية لدولة إسرائيل والاستقرار الإقليمي!".
وتحتل إسرائيل هضبة الجولان منذ الخامس من حزيران 1967، وترفض الانسحاب منها رغم قراري مجلس الأمن الدولي 242 و338، اللذين يطالبان إسرائيل بالانسحاب منها.
وفي 14 كانون الأول 1981 أعلنت إسرائيل "ضم الجولان" من خلال قانون تبناه الكنيست تحت اسم "قانون الجولان" ويعني "فرض القانون والقضاء والإدارة الإسرائيلية على الهضبة السورية المحتلة. --(بترا)
ووفقا لوكالة "نوفوتسي" الروسية قال موروزوف : "روسيا لن تقدم على هذا الاعتراف أبدا".
وأكد أن الرئيس الأمريكي ترمب يعمل على إثارة غضب المجتمع الدولي والعالم العربي، ولديه 3 أهداف "أولها تعزيز الارتباط بإسرائيل التي يجب ألا تعتبر الولايات المتحدة أهم حليف بل الحليف الوحيد لها في هذه المسألة".
وتابع "الهدف الثاني هو تقسيم العالم العربي".
وأضاف "أما الهدف الثالث هو ضرب سوريا والشراكة مع روسيا في هذه المسألة".
وقال ترمب في وقت سابق من اليوم "بعد 52 عاما، حان الوقت لاعتراف الولايات المتحدة بسيادة إسرائيل الكاملة على هضبة الجولان التي لها أهمية استراتيجية وأمنية حيوية لدولة إسرائيل والاستقرار الإقليمي!".
وتحتل إسرائيل هضبة الجولان منذ الخامس من حزيران 1967، وترفض الانسحاب منها رغم قراري مجلس الأمن الدولي 242 و338، اللذين يطالبان إسرائيل بالانسحاب منها.
وفي 14 كانون الأول 1981 أعلنت إسرائيل "ضم الجولان" من خلال قانون تبناه الكنيست تحت اسم "قانون الجولان" ويعني "فرض القانون والقضاء والإدارة الإسرائيلية على الهضبة السورية المحتلة. --(بترا)