المرأة الأردنية تحظى بالدعم الملكي
العين رابحه الدباس
القبة نيوز- في البداية يسعدني ان أتقدم بتحية مودة ٍ وتقدير وإحترام إلى كل إمرأة، وأخص المرأة الأردنيه التي نجحت في الوصول الى أهدافها وتقديم رسالتها في المجتمع.
نعم يحتفل العالم اليوم بمختلف مكوناته واطيافه بيوم المرأة العالمي، هذا اليوم الذي له خصوصيته حيث ترسم فيه لوحة خالدة، مشرقة الالوان تجمع بين خطوطها الجنس اللطيف الذي حباه الله بالجمال والرقة والعذوبة والارادة والتصميم، لتتبوأ مكانتها في المجتمع، لانها مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق.
لقد اثبتت المرأة الأردنية بأنها شريك اساسي وفاعل في العمل والبناء في كافة مواقع العطاء، تمضي للأمام بخطوات واثقة لا تنظر للخلف بتاتاً بل تتقدم بجدارة الى الأمام، ومتسلحة بكل ما اوتيت من قوة وعلم ومعرفة الى الأمام بلا تراجع يحذوها الأمل وثقة المدافع عن الحق، حتى أصبحنا نتلمس أثر مشاركتها الفاعلة في حياتنا وعلى مختلف المستويات والاشكال ومساهماتها الكبيرة في عمليه النهضة الانسانية و الثقافية والاقتصادية والعلمية والابداعية مما جعل للمرأة الأردنية دوراً هاماً وبارزاً لا يمكن تجاهله.
ان نجاح المرأة الأردنية جاء بفضل ثقة ودعم جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه، الذي كان وما يزال الداعم والنصير للمرأة وقضاياها، ونجد بصمات جلالة الملكة رانيا العبدالله واضحة ومؤثرة اتجاه المرأة الأردنية، ودعم جلالتها لكافة نشاطات وقطاعات المرأة المختلفة، حيث أن الدعم الملكي يشكل حافزاً لبذل المزيد من العمل والإنجاز، وتوجيه لاستثمار طاقات المرأة الأردنية، لتكون قصة نجاح سواءً كانت عاملة او غير عامله، وبالتالي يعزز صورتها ويكرس دورها في المجتمع، وتربح رهان النجاح من خلال تحملها لمسؤولياتها لتساهم بشكل كبير في احداث قفزات نوعية وملحوظة في مختلف المجالات، لتصبح نموذجاً متقدماً بين نساء المنطقة العربية والعالم. لأنها تملك هدف واحد وتسعى لتحقيق نتيجة واحدة، هو التميز والابداع أينما كانت، وانجازات المرأة الأردنية وتفوقها في كافة المستويات الحكومية أو الخاصه يجعل الأسره الأردنيه تفخر وتعتز به ويكون محط إعجاب واشادة.
وابارك لكن يومكم وادعوا لكن بالمزيد من التقدم والنجاح في كافة ميادين العطاء لرفعة الأردن وتطوره يا نشميات بلادي، متطلعات دائماً نحو الأعلى.
داعيه الله جلت قدرتة التوفيق والسداد لخير الوطن وأبنائه في ظل حادي الركب جلالة الملك المعزز عبدالله الثاني ابن الحسين حفظة الله ورعاة .
عاش اردن حُراً منيعاً عتيّاً على الاعداء..
نعم يحتفل العالم اليوم بمختلف مكوناته واطيافه بيوم المرأة العالمي، هذا اليوم الذي له خصوصيته حيث ترسم فيه لوحة خالدة، مشرقة الالوان تجمع بين خطوطها الجنس اللطيف الذي حباه الله بالجمال والرقة والعذوبة والارادة والتصميم، لتتبوأ مكانتها في المجتمع، لانها مدرسة إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق.
لقد اثبتت المرأة الأردنية بأنها شريك اساسي وفاعل في العمل والبناء في كافة مواقع العطاء، تمضي للأمام بخطوات واثقة لا تنظر للخلف بتاتاً بل تتقدم بجدارة الى الأمام، ومتسلحة بكل ما اوتيت من قوة وعلم ومعرفة الى الأمام بلا تراجع يحذوها الأمل وثقة المدافع عن الحق، حتى أصبحنا نتلمس أثر مشاركتها الفاعلة في حياتنا وعلى مختلف المستويات والاشكال ومساهماتها الكبيرة في عمليه النهضة الانسانية و الثقافية والاقتصادية والعلمية والابداعية مما جعل للمرأة الأردنية دوراً هاماً وبارزاً لا يمكن تجاهله.
ان نجاح المرأة الأردنية جاء بفضل ثقة ودعم جلالة الملك عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه، الذي كان وما يزال الداعم والنصير للمرأة وقضاياها، ونجد بصمات جلالة الملكة رانيا العبدالله واضحة ومؤثرة اتجاه المرأة الأردنية، ودعم جلالتها لكافة نشاطات وقطاعات المرأة المختلفة، حيث أن الدعم الملكي يشكل حافزاً لبذل المزيد من العمل والإنجاز، وتوجيه لاستثمار طاقات المرأة الأردنية، لتكون قصة نجاح سواءً كانت عاملة او غير عامله، وبالتالي يعزز صورتها ويكرس دورها في المجتمع، وتربح رهان النجاح من خلال تحملها لمسؤولياتها لتساهم بشكل كبير في احداث قفزات نوعية وملحوظة في مختلف المجالات، لتصبح نموذجاً متقدماً بين نساء المنطقة العربية والعالم. لأنها تملك هدف واحد وتسعى لتحقيق نتيجة واحدة، هو التميز والابداع أينما كانت، وانجازات المرأة الأردنية وتفوقها في كافة المستويات الحكومية أو الخاصه يجعل الأسره الأردنيه تفخر وتعتز به ويكون محط إعجاب واشادة.
وابارك لكن يومكم وادعوا لكن بالمزيد من التقدم والنجاح في كافة ميادين العطاء لرفعة الأردن وتطوره يا نشميات بلادي، متطلعات دائماً نحو الأعلى.
داعيه الله جلت قدرتة التوفيق والسداد لخير الوطن وأبنائه في ظل حادي الركب جلالة الملك المعزز عبدالله الثاني ابن الحسين حفظة الله ورعاة .
عاش اردن حُراً منيعاً عتيّاً على الاعداء..