الأردن في عيون العالم
ولاء الريالات
القبة نيوز- يثبت الأردن يوما بعد آخر بأنه دولة مؤسسات بكل مافي الكلمة من معنى، وهذا واضح تماما من خلال التعامل مع وباء كورونا، وهو التعامل الذي تشارك فيه كافة مؤسسات الوطن.
جهود كبيرة وتستحق التقدير تلك التي تقوم بها مختلف وزارات ودوائر الدولة بالتعاون الكبير مع جيشنا الباسل وقواتنا الأمنية ذات القدرة العالية من المهنية والإحترافية، وهي جهود ادت لاحترام العالم أجمع لما يقوم به الأردن في مكافحه ومحاصرته للوباء العالمي.
من يتابع بعض وسائل الإعلام العالمية من صحافة ومحطات تلفزيونية وما يتحدثون به عن الأردن في مواجهة الوباء يدرك عظمة الدور التي تقوم به أجهزتنا المختلفة والتي فاقت بأشواط ما تقوم به دول كبيرة، مثل أسبانيا وإيطاليا وفرنسا وحتى الولايات المتحدة نفسها.
كل ذلك يدلل على مجاعة ما قامت وتقوم به مؤسساتنا المختلفة والتي اتخذت قرارات مبكرة حين كان في الأردن حالة واحدة فقط من الوباء.
نشعر بفخر واعتزاز لهذه الجهود التي تقوم بها وزارة الصحة التي أعادت ثقتنا بها بصورة كبيرة ولتلك الجهود الخيرة لأبناء الوطن الملتزمين الذين ساهموا بكل قوة في محاصرة الوباء والعمل على انحساره.
الأردن اليوم أمام نظر العالم أجمع وهو يستحق المكانة الفضلى والأبرز وبات مدرسة في التعلم تجاه الفيروس القاتل، وما عليكم إلا متابعة مايكتب في صحافة العالم التي تنظر بإعجاب والمزيد من الفخر وربما الإستغراب من إجراءات دولة صغيرة ولكنها كبيرة بمواطنيها وبقيادتها المظفرة.
حمى الله الوطن وقيادته وشعبه من كل مكروه وسوء، وندعو الله أن يرفع عنا هذه المحنة، مع تمنياتنا بالخير لكل الإنسانية.
جهود كبيرة وتستحق التقدير تلك التي تقوم بها مختلف وزارات ودوائر الدولة بالتعاون الكبير مع جيشنا الباسل وقواتنا الأمنية ذات القدرة العالية من المهنية والإحترافية، وهي جهود ادت لاحترام العالم أجمع لما يقوم به الأردن في مكافحه ومحاصرته للوباء العالمي.
من يتابع بعض وسائل الإعلام العالمية من صحافة ومحطات تلفزيونية وما يتحدثون به عن الأردن في مواجهة الوباء يدرك عظمة الدور التي تقوم به أجهزتنا المختلفة والتي فاقت بأشواط ما تقوم به دول كبيرة، مثل أسبانيا وإيطاليا وفرنسا وحتى الولايات المتحدة نفسها.
كل ذلك يدلل على مجاعة ما قامت وتقوم به مؤسساتنا المختلفة والتي اتخذت قرارات مبكرة حين كان في الأردن حالة واحدة فقط من الوباء.
نشعر بفخر واعتزاز لهذه الجهود التي تقوم بها وزارة الصحة التي أعادت ثقتنا بها بصورة كبيرة ولتلك الجهود الخيرة لأبناء الوطن الملتزمين الذين ساهموا بكل قوة في محاصرة الوباء والعمل على انحساره.
الأردن اليوم أمام نظر العالم أجمع وهو يستحق المكانة الفضلى والأبرز وبات مدرسة في التعلم تجاه الفيروس القاتل، وما عليكم إلا متابعة مايكتب في صحافة العالم التي تنظر بإعجاب والمزيد من الفخر وربما الإستغراب من إجراءات دولة صغيرة ولكنها كبيرة بمواطنيها وبقيادتها المظفرة.
حمى الله الوطن وقيادته وشعبه من كل مكروه وسوء، وندعو الله أن يرفع عنا هذه المحنة، مع تمنياتنا بالخير لكل الإنسانية.