فيصل الفايز يرد على الاحقاد والصراعات ضد الاردن
احمد يوسف البدادوه
القبة نيوز-البعض يرفع الصوت بالكراهية ضد الاردن عاليا فيرتفع الرد من ابناء الوطن بالكراهية مضاعفا،
والبعض يظن انه يمتلك القوة ليستعملها ضد الاردن، فان ملك التحريض استعمله، وإن ملك إشعال نار الفتنة فعل
وإن ملك وسائل الإعلام نشر سمه وإن ملك العلاقات الخارجية وظفها في الشر.
فالحذر كل الحذر من استسهال رمي التهم ومحاولة فتنة الاردن وقذفه واتهام تاريخه ودينه، فكلنا اردنيون يدا واحدة وسلاحا واحدا ضد من اراد بنا شرا.
هكذا هو امتداد رسالة فيصل الفايز وجميع الاردنيين حين يعبر الفايز رئيس مجلس الاعيان وموقفه دائما ضد هذه الحملات المستعرة التي تستهدف الاردن وشعبه وقيادته محذرا من نشر الاحقاد والصراعات وتوريثها بين الشعب الواحد ومحذرين نحن الاردنيون بنفس الوقت تلك الشرذمة المتواجدة على المنصات الداخلية والخارجية بان الثمن سيكون غاليا وغاليا جدا اذا ما تعلق الامر بكرامة الاردن وشعبه وقيادته.
لم اكن لأمدح فيصل الفايز او اي اردني يقوم بالدفاع عن وطنه وشعبه وقيادته، بل كنت استقرأ مستقبل "حثالة اصحاب اللايفات والفيديوهات" من خلال تحليل كلامهم على المنصات الداخلية والخارجية ان جاز القول بان لهم خطاب او مضمون، لكن من يستند على قراءة موضوعية لمتانة الشعب الاردني ووقوفه صفا واحدا خلف قيادته الهاشمية لا يضره كلام الصبية والمتاجرين بالوطن وكرامته،
ولا اريد ان اخبركم بان ما اصبحنا نسمع ونقرأ ونشاهد من فيديوهات وبعض التعليقات سواء على الفيسبوك او التويتر او مواقع التواصل الاجتماعي بصفة عامة، وبعضها ينتقد ثوابتنا الوطنية عن غير علم ودون دراسة او معاينة، يرجع هذا بالاساس الى ان غالبية هؤلاء يعيشون مرحلة الحقد الدفين على الاردن وقيادته الفذة وشعبه العظيم وهم ممن لا يعنيهم الوطن بشيئ، اناس يعتقدون انه لمجرد انتقادهم لثوابتنا الراسخة يجعل منهم سياسيين ورجال مهمين ولكن في الحقيقة هم شرذمة تختبئ خلف الكواليس والاوكار المظلمة، اشخاص يعيشون الوهم والتسول لاشباع جوعهم وفاقتهم المادية والنفسية، يتكلمون في كل شيئ ولا يفهمون شيئ، قد بدت البغضاء من افواههم وما يخفون اعظم، وهو ما اوضحه فيصل الفايز حين التقى بعض الفئات المجتمعية مشددا على ان الاردن سيبقى منيعا بفضل الله ومن ثم بحكمة وحنكة قيادته الهاشمية ووعي ابناءه ومتانة واحترافية قواتنا المسلحة واجهزتنا الامنية.
لذلك فرسالتنا جميعا كاردنيين لهؤلاء الشرذمة المتواجدة على بعض المنصات نقول لهم: لا تلعبوا بالنيران ،ولا تبرروا لأحد باسم الجهة أو الدين او العشيرة، فجميعكم مكشوفين وسيكون الثمن غاليا اذا ما تعلق الامر بالاردن وكرامته وشعبه وقيادته.
والبعض يظن انه يمتلك القوة ليستعملها ضد الاردن، فان ملك التحريض استعمله، وإن ملك إشعال نار الفتنة فعل
وإن ملك وسائل الإعلام نشر سمه وإن ملك العلاقات الخارجية وظفها في الشر.
فالحذر كل الحذر من استسهال رمي التهم ومحاولة فتنة الاردن وقذفه واتهام تاريخه ودينه، فكلنا اردنيون يدا واحدة وسلاحا واحدا ضد من اراد بنا شرا.
هكذا هو امتداد رسالة فيصل الفايز وجميع الاردنيين حين يعبر الفايز رئيس مجلس الاعيان وموقفه دائما ضد هذه الحملات المستعرة التي تستهدف الاردن وشعبه وقيادته محذرا من نشر الاحقاد والصراعات وتوريثها بين الشعب الواحد ومحذرين نحن الاردنيون بنفس الوقت تلك الشرذمة المتواجدة على المنصات الداخلية والخارجية بان الثمن سيكون غاليا وغاليا جدا اذا ما تعلق الامر بكرامة الاردن وشعبه وقيادته.
لم اكن لأمدح فيصل الفايز او اي اردني يقوم بالدفاع عن وطنه وشعبه وقيادته، بل كنت استقرأ مستقبل "حثالة اصحاب اللايفات والفيديوهات" من خلال تحليل كلامهم على المنصات الداخلية والخارجية ان جاز القول بان لهم خطاب او مضمون، لكن من يستند على قراءة موضوعية لمتانة الشعب الاردني ووقوفه صفا واحدا خلف قيادته الهاشمية لا يضره كلام الصبية والمتاجرين بالوطن وكرامته،
ولا اريد ان اخبركم بان ما اصبحنا نسمع ونقرأ ونشاهد من فيديوهات وبعض التعليقات سواء على الفيسبوك او التويتر او مواقع التواصل الاجتماعي بصفة عامة، وبعضها ينتقد ثوابتنا الوطنية عن غير علم ودون دراسة او معاينة، يرجع هذا بالاساس الى ان غالبية هؤلاء يعيشون مرحلة الحقد الدفين على الاردن وقيادته الفذة وشعبه العظيم وهم ممن لا يعنيهم الوطن بشيئ، اناس يعتقدون انه لمجرد انتقادهم لثوابتنا الراسخة يجعل منهم سياسيين ورجال مهمين ولكن في الحقيقة هم شرذمة تختبئ خلف الكواليس والاوكار المظلمة، اشخاص يعيشون الوهم والتسول لاشباع جوعهم وفاقتهم المادية والنفسية، يتكلمون في كل شيئ ولا يفهمون شيئ، قد بدت البغضاء من افواههم وما يخفون اعظم، وهو ما اوضحه فيصل الفايز حين التقى بعض الفئات المجتمعية مشددا على ان الاردن سيبقى منيعا بفضل الله ومن ثم بحكمة وحنكة قيادته الهاشمية ووعي ابناءه ومتانة واحترافية قواتنا المسلحة واجهزتنا الامنية.
لذلك فرسالتنا جميعا كاردنيين لهؤلاء الشرذمة المتواجدة على بعض المنصات نقول لهم: لا تلعبوا بالنيران ،ولا تبرروا لأحد باسم الجهة أو الدين او العشيرة، فجميعكم مكشوفين وسيكون الثمن غاليا اذا ما تعلق الامر بالاردن وكرامته وشعبه وقيادته.