المسلماني: حكومة تستفز المواطن
القبة نيوز - قال النائب السابق امجد المسلماني، الاحد، أن حجم الاستياء الشعبي من حكومة الرزاز يزداد قائلا "من يطالع مواقع التواصل الاجتماعي ومن يلتقي مع الناس في مناسباتهم يستشعر حجم الاستياء الكبير من الأداء الحكومي والتراجع الواضح في مستوى معيشة الناس وقدرتهم الشرائية".
وأضاف المسلماني، أنه "لم يعد للناس حديث سوى التهكم على إنجازات حكومة النهضة والوعود التي امطرتنا بها في الإعلام والخطط التي بات يحفظها الكبار والصغار حتى أنهم ما عادوا يتابعون أخبار الإنجازات الحكومية العظيمة".
واشار إلى أن الحكومة "تستفز مشاعر الأردنيين بقراراتها وتعييناتها فتبديل الكراسي وإرجاع من تقاعد لموقع المسؤولية بعد أن جرب لسنوات وسنوات والسكوت على هيئات مستقلة لا يتحملها اقتصاد دولة عظمى وهي ما خلقت إلا لتنفيع فلان وإسكان علان".
وذكر المسلماني، أن تلك القرارات خلقت لدى الناس شعور بأن المجتمع أصبح طبقتين إحداهما الأصدقاء وأخرى لا احد يستمع لصوتها أو يلتفت لمعاناتها.
وتابع المسلماني انتقاد الحكومة قائلا، "فكيف لمن يرى جوائز ترضية حكومية توزع على المعارف والمقربين وكيف لمن يرى مسؤولين عابرين للحكومات كل يوم يجربوا في موقع جديد وكيف لمن شارك بالانتخابات وتم ترسيبه كيف لهؤلاء وغيرهم أن يتفهموا إنجازات حكومة لم تقدم أي شيء للوطن".
ولفت إلى أن الحكومات جميعها وخصوصا هذه الحكومة مسؤولة عن حالة الاحتقان الشعبي، مشيرا إلى أن الحكومات لم تنفذ مضمون كتب التكاليف الملكية السامية وعجزت عن تحقيق رؤى جلالة الملك.
وشدد على أهميةلااحترام حق المواطن في التعبير عن رفضه للنهج حكومي الفاشل، مؤكدا على رفضه للتجاوزات التي تصدر أحيانا من فئة قليلة لا تعبر عن نبض الشارع.
وأكد على أن النظام الهاشمي هو الخيمة الكبيرة التي تجمع الأردنيين وتتفاعل مع مطالبهم وطموحاتهم.
وأضاف المسلماني، أنه "لم يعد للناس حديث سوى التهكم على إنجازات حكومة النهضة والوعود التي امطرتنا بها في الإعلام والخطط التي بات يحفظها الكبار والصغار حتى أنهم ما عادوا يتابعون أخبار الإنجازات الحكومية العظيمة".
واشار إلى أن الحكومة "تستفز مشاعر الأردنيين بقراراتها وتعييناتها فتبديل الكراسي وإرجاع من تقاعد لموقع المسؤولية بعد أن جرب لسنوات وسنوات والسكوت على هيئات مستقلة لا يتحملها اقتصاد دولة عظمى وهي ما خلقت إلا لتنفيع فلان وإسكان علان".
وذكر المسلماني، أن تلك القرارات خلقت لدى الناس شعور بأن المجتمع أصبح طبقتين إحداهما الأصدقاء وأخرى لا احد يستمع لصوتها أو يلتفت لمعاناتها.
وتابع المسلماني انتقاد الحكومة قائلا، "فكيف لمن يرى جوائز ترضية حكومية توزع على المعارف والمقربين وكيف لمن يرى مسؤولين عابرين للحكومات كل يوم يجربوا في موقع جديد وكيف لمن شارك بالانتخابات وتم ترسيبه كيف لهؤلاء وغيرهم أن يتفهموا إنجازات حكومة لم تقدم أي شيء للوطن".
ولفت إلى أن الحكومات جميعها وخصوصا هذه الحكومة مسؤولة عن حالة الاحتقان الشعبي، مشيرا إلى أن الحكومات لم تنفذ مضمون كتب التكاليف الملكية السامية وعجزت عن تحقيق رؤى جلالة الملك.
وشدد على أهميةلااحترام حق المواطن في التعبير عن رفضه للنهج حكومي الفاشل، مؤكدا على رفضه للتجاوزات التي تصدر أحيانا من فئة قليلة لا تعبر عن نبض الشارع.
وأكد على أن النظام الهاشمي هو الخيمة الكبيرة التي تجمع الأردنيين وتتفاعل مع مطالبهم وطموحاتهم.