بنك صفوة الإسلامي يرعى بازار السلك الدبلوماسي الخيري لمبرة أم الحسين
القبة نيوز- رعى بنك صفوة الإسلامي بازار السلك الدبلوماسي الخيري لمبرة أم الحسين بنسخته الخامسة والخمسين، التي افتتحت فعالياتها سمو الأميرة بسمة بنت طلال، والتي شهدت مشاركة ما يزيد على 50 سفارة وهيئة دبلوماسية عربية وأجنبية معتمدة لدى المملكة.
وقد جاءت رعاية البنك للبازار المخصص ريعه بالكامل لدعم أطفال المبرة، في إطار استراتيجيته للمسؤولية المؤسسية المجتمعية التي تعبر عن قيم البنك وثقافته، فضلاً عن التزاماته التكافلية التي يضعها على عاتقه، والتي يحرص على تأديتها لدعم مختلف القطاعات والفئات بما فيها مؤسسات المجتمع المدني التي يسعى لمساندتها وإنجاح فعالياتها لتحقيق أهدافها وغاياتها النبيلة على طريق المساهمة في إحداث الفوارق الإيجابية وتأمين مستقبل أفضل لأبناء المجتمع بالتركيز على الأطفال والأيتام الأقل حظاً.
وبِهذه المناسبة، علق الرئيس التنفيذي لبنك صفوة الإسلامي، سامر التميمي، قائلاً: "نسعى للارتقاء بمجتمعنا المحلي ليس فقط من خلال مساهمتنا في تطوير العمل المصرفي الإسلامي بما يتضمنه من خدمات ومنتجات عصرية ومرنة، بل وعبر الخدمات التي تحمل أبعاداً إنسانية وتنموية".
ويشار إلى أن البنك يمتلك استراتيجية شاملة وبعيدة المدى للعمل المؤسسي المجتمعي، تواكب المفاهيم العصرية، وتتجدد سنوياً حسب الاحتياجات، لتقدم مع ما تتضمنه من برامج ومبادرات ونشاطات ورعايات، قيمة نوعية مضافة لكافة المعنيين وأصحاب العلاقة.
وقد جاءت رعاية البنك للبازار المخصص ريعه بالكامل لدعم أطفال المبرة، في إطار استراتيجيته للمسؤولية المؤسسية المجتمعية التي تعبر عن قيم البنك وثقافته، فضلاً عن التزاماته التكافلية التي يضعها على عاتقه، والتي يحرص على تأديتها لدعم مختلف القطاعات والفئات بما فيها مؤسسات المجتمع المدني التي يسعى لمساندتها وإنجاح فعالياتها لتحقيق أهدافها وغاياتها النبيلة على طريق المساهمة في إحداث الفوارق الإيجابية وتأمين مستقبل أفضل لأبناء المجتمع بالتركيز على الأطفال والأيتام الأقل حظاً.
وبِهذه المناسبة، علق الرئيس التنفيذي لبنك صفوة الإسلامي، سامر التميمي، قائلاً: "نسعى للارتقاء بمجتمعنا المحلي ليس فقط من خلال مساهمتنا في تطوير العمل المصرفي الإسلامي بما يتضمنه من خدمات ومنتجات عصرية ومرنة، بل وعبر الخدمات التي تحمل أبعاداً إنسانية وتنموية".
ويشار إلى أن البنك يمتلك استراتيجية شاملة وبعيدة المدى للعمل المؤسسي المجتمعي، تواكب المفاهيم العصرية، وتتجدد سنوياً حسب الاحتياجات، لتقدم مع ما تتضمنه من برامج ومبادرات ونشاطات ورعايات، قيمة نوعية مضافة لكافة المعنيين وأصحاب العلاقة.