تحصين الجبهة الداخلية
المحامي معاذ وليد ابو دلو
الدبلوماسية الاردنية بقيادة جلالة الملك تؤكد دائما على ضرورة الاسراع في عملية السلام ،مشددا على حق الشعب الفلسطيني في اقامة دولته وفق خطوط الرابع من حزيران عام سبعة وستين وعاصمتها القدس الشرقية .
الاردن يقرا المشهد السياسي الاقليمي بشكل جيد، ويحاول استنهاض همة الدول العربية بشكل اكبر وانشط و خاصة ،لما يمكن ان يحدث بعد نتائج الانتخابات الاسرائلية ، من قرارات و صفقات وتسويات وتغير الخارطة الاقليمية ،ولمجابهة ما يسمى صفقة القرن أيضا التي سوف تكون تصفية للقضية الفلسطينية بشكل نهائي ،والتي يجب علينا كأمة عربية مهما كانت خلافتنا ان لا نختلف على ان القضية الفلسطينية القضية العربية المركزية الاولى .
داخلياً يجب علينا تحصين جبهتنا الداخلية ومساندة الدبلوماسية الخارجية والوقوف خلف مواقف جلالة الملك ،وهذا يتطلب جهود منا كمواطنين وكعشيرة وكمنظمات مجتمع مدني واحزاب ،من خلال نبذ خلافاتنا ،والجلوس على طاولة الحوار لوضع استراتيجية اولويات وحلول للخروج من الازمات الداخلية ومجابهة الاخطار الخارجية ،حيث اننا جميعا نعلم بان اي خطر ممكن ان يحيط بنا وقرارت ممكن ان تفرض علينا لا خروج من مازقها الا اذا كنا متوحدين قارئين للمشهد داخليا وخارجيا ،حتى نستطيع حماية وطننا والوقوف خلف قيادتنا ،اعتقد ان المرحلة القادمة لن تكون سهلة ولكن التاريخ يشهد بان الاردن لم يكن الا الوطن والبلد القادر على مجابهة كل التحديات التي تفرض عليه ، لهذا تتطلب المرحلة القادمة توحيد الصفوف ورصها ،للخروج من اي امر ممكن اي يؤثر على مسيرة وطن عمره مائة عام من الصعاب .
الدبلوماسية الاردنية بقيادة جلالة الملك تؤكد دائما على ضرورة الاسراع في عملية السلام ،مشددا على حق الشعب الفلسطيني في اقامة دولته وفق خطوط الرابع من حزيران عام سبعة وستين وعاصمتها القدس الشرقية .
الاردن يقرا المشهد السياسي الاقليمي بشكل جيد، ويحاول استنهاض همة الدول العربية بشكل اكبر وانشط و خاصة ،لما يمكن ان يحدث بعد نتائج الانتخابات الاسرائلية ، من قرارات و صفقات وتسويات وتغير الخارطة الاقليمية ،ولمجابهة ما يسمى صفقة القرن أيضا التي سوف تكون تصفية للقضية الفلسطينية بشكل نهائي ،والتي يجب علينا كأمة عربية مهما كانت خلافتنا ان لا نختلف على ان القضية الفلسطينية القضية العربية المركزية الاولى .
داخلياً يجب علينا تحصين جبهتنا الداخلية ومساندة الدبلوماسية الخارجية والوقوف خلف مواقف جلالة الملك ،وهذا يتطلب جهود منا كمواطنين وكعشيرة وكمنظمات مجتمع مدني واحزاب ،من خلال نبذ خلافاتنا ،والجلوس على طاولة الحوار لوضع استراتيجية اولويات وحلول للخروج من الازمات الداخلية ومجابهة الاخطار الخارجية ،حيث اننا جميعا نعلم بان اي خطر ممكن ان يحيط بنا وقرارت ممكن ان تفرض علينا لا خروج من مازقها الا اذا كنا متوحدين قارئين للمشهد داخليا وخارجيا ،حتى نستطيع حماية وطننا والوقوف خلف قيادتنا ،اعتقد ان المرحلة القادمة لن تكون سهلة ولكن التاريخ يشهد بان الاردن لم يكن الا الوطن والبلد القادر على مجابهة كل التحديات التي تفرض عليه ، لهذا تتطلب المرحلة القادمة توحيد الصفوف ورصها ،للخروج من اي امر ممكن اي يؤثر على مسيرة وطن عمره مائة عام من الصعاب .