العين الزعبي يؤكد أهمية دعم الريادين والمستثمرين في الزراعية
القبة نيوز - أكد رئيس لجنة الزراعة والمياه في مجلس الأعيان، العين الدكتور عاكف الزعبي، أهمية إبراز الأعمال الريادية في مجال الزراعة من خلال دعم الريادين والمستثمرين في هذا المجال.
وشدد خلال لقاء اللجنة اليوم الثلاثاء، مع صاحب مشاريع ريادية في المجال الزراعي، النائب السابق المهندس سمير عويس، على ضرورة إيلاء أهمية قصوى للقطاع الزراعي، وتلبية مطالب القطاع بما يعود بالفائدة على القطاع الاقتصادي والزراعي.
وأشار العين الزعبي إلى أن دور اللجنة يأتي كجهة رقابية تعمل على الربط والتشبيك بين مطالب الريادين والمستثمرين في القطاع الزراعي والجهات التنفيذية من جهة أخرى وذلك لتذليل العقبات، والمضي قدما في تحريك عجلة الاستثمار.
من جهته، أشار المهندس عويس إلى اهتمام جلالة الملك عبدالله الثاني بالأمن الغذائي والزراعي كونه أكبر قطاع يسهم في حل المشاكل المتعلقة بالتشغيل والفقر، وزيادة فرص الاستثمار في الدولة، وتعتبر صناعة الأسمدة والمبيدات والعلاجات البيطرية من أهم مستلزمات الإنتاج الزراعي التي يحتاجها المزارع الأردني، كما يجري تصديرها بما يزيد عن 150 مليون دينار سنوياً.
وتحدث عويس عن عدد من المشاريع والأعمال الريادية التي تسهم بالنهوض في القطاع الزراعي من أهمها تصدير مستلزمات الإنتاج الزراعي بأنواعها المختلفة، لافتًا إلى أهمية عمل مشاريع زراعية كبرى في منطقة الأغوار كونها رأس مال رئيسي في الزراعة، وثروة حقيقة في التصدير إلى الدول الأوروبية.
بدورهم، أشار أعضاء اللجنة إلى دور جلالة الملك عبدالله الثاني في دعم الاستثمار وتأكيده في جميع الأوراق النقاشية والخطابات على النهوض بالأعمال الريادية ودعمها وضرورة تطبيقها على أرض الواقع، وضرورة رسم سياسات استثمارية ناجحة، واستقرار هذه السياسات، وتعزيز مساءلة الجهات التنفيذية عن التقصير في التخطيط لقطاع لزراعة في خطط تنفيذية عابرة للحكومات.
(بترا)
وشدد خلال لقاء اللجنة اليوم الثلاثاء، مع صاحب مشاريع ريادية في المجال الزراعي، النائب السابق المهندس سمير عويس، على ضرورة إيلاء أهمية قصوى للقطاع الزراعي، وتلبية مطالب القطاع بما يعود بالفائدة على القطاع الاقتصادي والزراعي.
وأشار العين الزعبي إلى أن دور اللجنة يأتي كجهة رقابية تعمل على الربط والتشبيك بين مطالب الريادين والمستثمرين في القطاع الزراعي والجهات التنفيذية من جهة أخرى وذلك لتذليل العقبات، والمضي قدما في تحريك عجلة الاستثمار.
من جهته، أشار المهندس عويس إلى اهتمام جلالة الملك عبدالله الثاني بالأمن الغذائي والزراعي كونه أكبر قطاع يسهم في حل المشاكل المتعلقة بالتشغيل والفقر، وزيادة فرص الاستثمار في الدولة، وتعتبر صناعة الأسمدة والمبيدات والعلاجات البيطرية من أهم مستلزمات الإنتاج الزراعي التي يحتاجها المزارع الأردني، كما يجري تصديرها بما يزيد عن 150 مليون دينار سنوياً.
وتحدث عويس عن عدد من المشاريع والأعمال الريادية التي تسهم بالنهوض في القطاع الزراعي من أهمها تصدير مستلزمات الإنتاج الزراعي بأنواعها المختلفة، لافتًا إلى أهمية عمل مشاريع زراعية كبرى في منطقة الأغوار كونها رأس مال رئيسي في الزراعة، وثروة حقيقة في التصدير إلى الدول الأوروبية.
بدورهم، أشار أعضاء اللجنة إلى دور جلالة الملك عبدالله الثاني في دعم الاستثمار وتأكيده في جميع الأوراق النقاشية والخطابات على النهوض بالأعمال الريادية ودعمها وضرورة تطبيقها على أرض الواقع، وضرورة رسم سياسات استثمارية ناجحة، واستقرار هذه السياسات، وتعزيز مساءلة الجهات التنفيذية عن التقصير في التخطيط لقطاع لزراعة في خطط تنفيذية عابرة للحكومات.
(بترا)