"علامات مخفية" تدل على الوقوع في الحب !
القبة نيوز- أعلن علماء جامعة لايدن الهولندية، أن التزامن الفسيولوجي يكشف عن التعاطف بين الناس الغرباء عند لقائهما.
وتشير مجلة Nature Human Behaviour، إلى أن الباحثين راقبوا سلوك 142 رجلا وامرأة طبيعيين من الناحية الجنسية، غير متزوجين، أعمارهم بين 18و38 عاما، وطلب الباحثون منهم قضاء أربع دقائق في حجر خاصة مع شخص يلتقونه لأول مرة.
يقول الباحثون، "قسنا خلال اللقاءات الديناميكية الفسيولوجية لأزواج المشتركين، خلال اللقاءات اليومية خارج المختبر، وكان المشتركون خلالها يضعون نظارات خاصة تسمح بتتبع حركة عيونهم مزودة بكاميرات وأجهزة خاصة لقياس الإشارات الفسيولوجية، بما فيها معدل ضربات القلب وحالة الجلد".
واكتشف الباحثون من خلال هذه العملية، أن الإشارات العلنية المرئية مثل الضحك والابتسامة والتحديق وتعابير الوجه، ليست مرتبطة كثيرا بانجذاب بعضهم لبعض، ولكن اتضح أن تزامن ضربات القلب وحالة جلد اليدين (تعرق اليدين)، علامات مخفية ولا إرادية ومن الصعب التحكم بها، ولكنها تشير بوضوح إلى التعاطف.
"إيزفيستيا"
وتشير مجلة Nature Human Behaviour، إلى أن الباحثين راقبوا سلوك 142 رجلا وامرأة طبيعيين من الناحية الجنسية، غير متزوجين، أعمارهم بين 18و38 عاما، وطلب الباحثون منهم قضاء أربع دقائق في حجر خاصة مع شخص يلتقونه لأول مرة.
يقول الباحثون، "قسنا خلال اللقاءات الديناميكية الفسيولوجية لأزواج المشتركين، خلال اللقاءات اليومية خارج المختبر، وكان المشتركون خلالها يضعون نظارات خاصة تسمح بتتبع حركة عيونهم مزودة بكاميرات وأجهزة خاصة لقياس الإشارات الفسيولوجية، بما فيها معدل ضربات القلب وحالة الجلد".
واكتشف الباحثون من خلال هذه العملية، أن الإشارات العلنية المرئية مثل الضحك والابتسامة والتحديق وتعابير الوجه، ليست مرتبطة كثيرا بانجذاب بعضهم لبعض، ولكن اتضح أن تزامن ضربات القلب وحالة جلد اليدين (تعرق اليدين)، علامات مخفية ولا إرادية ومن الصعب التحكم بها، ولكنها تشير بوضوح إلى التعاطف.
"إيزفيستيا"
