الشرفات: العمل الحزبي سيشهد في المرحلة القادمة تطوراً نوعياً في ضوء توفر الإرادة السياسية
القبة نيوز - قال العين الدكتور طلال الشرفات ان حزب الميثاق سيكون الرهان الوطني في قياذة العمل البرلماني والسياسي في المرحلة القادمة بدءاً من مطلع العام القادم.في ضوء الثوابت الوطنية الراسخة التي ينطلق منها وطبيعة الحراك الداحلي الايجابي الذي يمارس في تأسيسه وتجنب الممارسات الخاطئة للأحزاب في المرحلة السابقة وحرصه على ارتباط الحزب بشخص او فئة او منطقة تكريساً للمفهوم الوطني للمشاركة السياسية وفي مقدمته العمل الحزبي.
وقال الدكتور الشرفات في لقاء مع الفعاليات الفكرية والعلمية والشبابية في محافظة ان العمل الحزبي سيشهد في المرحلة القادمة تطوراً نوعياً في ضوء توفر الإرادة السياسية لتعزيز العمل الحزبي ووجود قاعدة تشريعية تضمن حصول ما الا يقل عن ثلث مقاعد البرلمان في مجلس النواب القادم في قانون الانتخاب الذي اوصت به اللجنة الملكية للتحديث والتطور والتزمت به الحكومة وسينظر به مجلس الأمة على الارجح في الدورة العادية لمجلس الامة التي تبدأ في منتصف تشرين الثاني القادم.
واوضح الشرفات ان حزب الميثاق الوطني سيجمع بين العمل السياسي لمواجهة المؤامرات الإقليمية والدولية للحفاظ على الصمود الوطني بقيادة جلالة الملك المعظم من جهة والعمل الاجتماعي الداخلي لإصلاح الاختلالات الموجعة في ملفات الفقر والبطالة والصحة والتعليم كملفات رئيسة من خلال العمل الخيري وخلق مؤسسات اقتصادية رافدة للحزب لأعادة الثقة بين المواطن والمؤسسات العامة في الدولة وترسيخ حالة الإيمان بجدوى العمل الحزبي الوطني البرامجي.
وفي اجابته على اسئلة الحضور بين العين الشرفات انه لا مكان لفاسد او حاقد او متآمر او متعاون مع الاجنبي في كوادر الحزب او قياداته وان الحفاظ على هوية الدولة وهيبتها وتضحيات الشهداء ومنجزات الاوائل هي عقيدة سياسية لن يتوانى الحزب في ترسيحها والحفاظ عليها.
ودعا الدكتور الشرفات ابناء عجلون ككل ابناء الوطن الى الانخراط في العمل الحزبي الوطني وعدم الركون الى حالة الإحباط التي ترافق الحياة الحزبية مؤكداً ان الارادة السياسية التي رسختها الأوراق الملكية النقاشية والتوجيهات الملكية في خطابات العرش السامية ومضامين توصيات اللجنة الملكية للتحديث والتطوير في مشروعي قانون الانتخاب والاحزاب تشكل نقطة الانطلاق لإعادة وترسيخ الثقة الشعبية بجدوى العمل الحزبي.
ورداً على سؤال قال العين الشرفات ان التحديث والتطوير لا يمكن ان يتحقق بدون حرية واحترام الاعلام الوطني المسؤؤل الذي يشكل رافعة للعمل الوطني بكل اشكاله وأساليبه وان دعم قطاع الإعلام وتفعيل قانون حق الحصول على المعلومة واستخدامها ضمن ضوابط المصلحة الدولة العليا هي مسؤولية وطنية كبيرة وبشكل يتزامن مع تبني حزب الميثاق الوطني منظومة متكاملة للنزاهة الوطنية في السياسات والتشريعات والقرارات وتمكين المؤسسات الرقابية من اداء دورها المأمول.
من جهتها قالت الدكتورة روان الحياري ان الحزب سيمكن المرأة والشباب من اداء دورهما الوطني الفاعل ضمن اطار دولة المؤسسات والقانون مؤكدة ان الحزب سيلتقط الكفاءات الوطنية من الخيرات الحزبية الفاعلة المؤمنة بثوابت الحزب الأساسية سيما وان الحزب سيتيح مساحات واسعة للرؤى ووجهات النظر في المتغيرات التي تثري العمل الديمقراطي وتعكس الضرورة الوطنية لقبول الآخر في العمل السياسي.
في حين اكد الدكتور محمود الفريحات ان افتتاح اول فرع لحزب الميثاق الوطني في محافظة عجلون يعكس حرص الحزب على ادراك معاناة الأطراف في الشأن العام وفي مقدمتها الحاجة الى تلمس شؤون الناس في المحافظات في مجال الفقر والبطالة والاستثمار في ظل إدراك ان عجلون تشكل ثروة سياحية للوطن يتوجب استثمارها دون ابطاء.
وكان الدكتور محمد غريز قد القى كلمة رحب فيها بالحضور واكد فيها على ضرورة الانخراط بالحزب باعتباره ضرورة وطنية في هذه المرحلة مبيناً ان الانتقال من العمل الفردي الى العمل الجماعي مسؤولية وطنية يشترك فيها الجميع للانتقال من الهويات الفرعية الى الهوية الوطنية التي تخدم الجميع.
وقال الدكتور الشرفات في لقاء مع الفعاليات الفكرية والعلمية والشبابية في محافظة ان العمل الحزبي سيشهد في المرحلة القادمة تطوراً نوعياً في ضوء توفر الإرادة السياسية لتعزيز العمل الحزبي ووجود قاعدة تشريعية تضمن حصول ما الا يقل عن ثلث مقاعد البرلمان في مجلس النواب القادم في قانون الانتخاب الذي اوصت به اللجنة الملكية للتحديث والتطور والتزمت به الحكومة وسينظر به مجلس الأمة على الارجح في الدورة العادية لمجلس الامة التي تبدأ في منتصف تشرين الثاني القادم.
واوضح الشرفات ان حزب الميثاق الوطني سيجمع بين العمل السياسي لمواجهة المؤامرات الإقليمية والدولية للحفاظ على الصمود الوطني بقيادة جلالة الملك المعظم من جهة والعمل الاجتماعي الداخلي لإصلاح الاختلالات الموجعة في ملفات الفقر والبطالة والصحة والتعليم كملفات رئيسة من خلال العمل الخيري وخلق مؤسسات اقتصادية رافدة للحزب لأعادة الثقة بين المواطن والمؤسسات العامة في الدولة وترسيخ حالة الإيمان بجدوى العمل الحزبي الوطني البرامجي.
وفي اجابته على اسئلة الحضور بين العين الشرفات انه لا مكان لفاسد او حاقد او متآمر او متعاون مع الاجنبي في كوادر الحزب او قياداته وان الحفاظ على هوية الدولة وهيبتها وتضحيات الشهداء ومنجزات الاوائل هي عقيدة سياسية لن يتوانى الحزب في ترسيحها والحفاظ عليها.
ودعا الدكتور الشرفات ابناء عجلون ككل ابناء الوطن الى الانخراط في العمل الحزبي الوطني وعدم الركون الى حالة الإحباط التي ترافق الحياة الحزبية مؤكداً ان الارادة السياسية التي رسختها الأوراق الملكية النقاشية والتوجيهات الملكية في خطابات العرش السامية ومضامين توصيات اللجنة الملكية للتحديث والتطوير في مشروعي قانون الانتخاب والاحزاب تشكل نقطة الانطلاق لإعادة وترسيخ الثقة الشعبية بجدوى العمل الحزبي.
ورداً على سؤال قال العين الشرفات ان التحديث والتطوير لا يمكن ان يتحقق بدون حرية واحترام الاعلام الوطني المسؤؤل الذي يشكل رافعة للعمل الوطني بكل اشكاله وأساليبه وان دعم قطاع الإعلام وتفعيل قانون حق الحصول على المعلومة واستخدامها ضمن ضوابط المصلحة الدولة العليا هي مسؤولية وطنية كبيرة وبشكل يتزامن مع تبني حزب الميثاق الوطني منظومة متكاملة للنزاهة الوطنية في السياسات والتشريعات والقرارات وتمكين المؤسسات الرقابية من اداء دورها المأمول.
من جهتها قالت الدكتورة روان الحياري ان الحزب سيمكن المرأة والشباب من اداء دورهما الوطني الفاعل ضمن اطار دولة المؤسسات والقانون مؤكدة ان الحزب سيلتقط الكفاءات الوطنية من الخيرات الحزبية الفاعلة المؤمنة بثوابت الحزب الأساسية سيما وان الحزب سيتيح مساحات واسعة للرؤى ووجهات النظر في المتغيرات التي تثري العمل الديمقراطي وتعكس الضرورة الوطنية لقبول الآخر في العمل السياسي.
في حين اكد الدكتور محمود الفريحات ان افتتاح اول فرع لحزب الميثاق الوطني في محافظة عجلون يعكس حرص الحزب على ادراك معاناة الأطراف في الشأن العام وفي مقدمتها الحاجة الى تلمس شؤون الناس في المحافظات في مجال الفقر والبطالة والاستثمار في ظل إدراك ان عجلون تشكل ثروة سياحية للوطن يتوجب استثمارها دون ابطاء.
وكان الدكتور محمد غريز قد القى كلمة رحب فيها بالحضور واكد فيها على ضرورة الانخراط بالحزب باعتباره ضرورة وطنية في هذه المرحلة مبيناً ان الانتقال من العمل الفردي الى العمل الجماعي مسؤولية وطنية يشترك فيها الجميع للانتقال من الهويات الفرعية الى الهوية الوطنية التي تخدم الجميع.