شكرا سيدنا .. الأردنيون يردون على الشائعات بطريقتهم
القبة نيوز - تصدر اليوم وسم "#شكرا_سيدنا" منصة التواصل الاجتماعي تويتر، وعبر نشطاء أردنيون عن اعتزازهم بجلالة الملك وبإنجازاته على مدار العشرين عاما الماضية، هذا وتنوعت التغريدات للإشادة بمواقف جلالته العروبية إزاء مختلف القضايا العرببة على رأسها القضية الفلسطينية، وسعيه الحثيث للحفاظ على هوية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، ومواقفه تجاه أزمات اللجوء العراقي والسوري والأزمة اللبنانية، ودوره في حل الخلافات العربية والوقوف على مسافة واحدة من الأشقاء، وكذلك تناولت التغريدات إنجازات جلالته على الصعيد الداخلي في مختلف القطاعات الحيوية على الصعد الأمنية والصحية والتعليمية والاقتصادية والاستراتيجية، فيما التقط النشطاء مقارنات توضح حجم الإنجاز المتراكم في جهود جلالة الملك لتعزيز مشروع الدولة الأردنية وتطويرها والدعوة إلى الإصلاح بين العامين ١٩٩٩ والعام ٢٠٢١
جاءت هذه الحملة كردة فعل عفوية على الشائعات التي أثارها مغرضون بقصد الهجوم على الأردن وتشويه صورة جلالة الملك، هذا وربط النشطاء بين هذه الشائعات وبين الدور الأردني المشهود في المنطقة العربية والذي يقوده الأردن ممثلا بجلالة الملك لتعزيز التعاون العربي واستعادة العلاقات العربية العربية في إشارة إلى مشروع "الشام الجديد" على أمل أن يحقق هذا المشروع تكاملا اقتصاديا وسياسيا وأمنيا لمعالجة التحديات التي تواجهها بعض دول المنطقة.
من الجدير بالذكر أن مشروع "الشام الجديد" يضم كلا من الأردن ومصر والعراق فيما انعقدت سلسلة من القمم جمعت قادة الدول الثلاث خلال الأعوام الثلاثة الماضية، هذا وقد بدأت أجزاء من خطط المشروع واتفاقياته أخذ حيزها من الواقع ومن ضمنها امدادات الغاز المصري إلى لبنان والنفط العراقي إلى مصر عبر الأردن، وكان جلالة الملك قد تلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس السوري بشار الأسد يوم الأحد من الأسبوع الجاري لبحث سبل التعاون بين البلدين الشقيقين.
جاءت هذه الحملة كردة فعل عفوية على الشائعات التي أثارها مغرضون بقصد الهجوم على الأردن وتشويه صورة جلالة الملك، هذا وربط النشطاء بين هذه الشائعات وبين الدور الأردني المشهود في المنطقة العربية والذي يقوده الأردن ممثلا بجلالة الملك لتعزيز التعاون العربي واستعادة العلاقات العربية العربية في إشارة إلى مشروع "الشام الجديد" على أمل أن يحقق هذا المشروع تكاملا اقتصاديا وسياسيا وأمنيا لمعالجة التحديات التي تواجهها بعض دول المنطقة.
من الجدير بالذكر أن مشروع "الشام الجديد" يضم كلا من الأردن ومصر والعراق فيما انعقدت سلسلة من القمم جمعت قادة الدول الثلاث خلال الأعوام الثلاثة الماضية، هذا وقد بدأت أجزاء من خطط المشروع واتفاقياته أخذ حيزها من الواقع ومن ضمنها امدادات الغاز المصري إلى لبنان والنفط العراقي إلى مصر عبر الأردن، وكان جلالة الملك قد تلقى اتصالا هاتفيا من الرئيس السوري بشار الأسد يوم الأحد من الأسبوع الجاري لبحث سبل التعاون بين البلدين الشقيقين.