10 صحفيين يشكلون "قائمة الهيئة العامة " برئاسة السعايدة لانتخابات "الصحفيين"
القبة نيوز - أعلنت "قائمة الهيئة العامة " اليوم السبت عن تشكيلتها النهائية لخوض انتخابات مجلس نقابة الصحفيين المزمعة في الخامس عشر من تشرين الأول المقبل وبعضوية عشرة زملاء وزميلة.
وقالت القائمة في بيان لها أصدرته اليوم إنها القائمة الانتخابية الأولى التي يتم تشكيلها في تاريخ انتخابات نقابة الصحفيين الأردنيين منذ تأسيسها سنة 1953، مشيرة إلى أنها ستصدر برنامجها الانتخابي خلال الأسبوع الجاري أو مطلع الأسبوع المقبل على أبعد تقدير.
وتضم القائمة، التي اختارت أن تحمل أسم "قائمة الهيئة العامة"، في عضويتها كلاً من الزملاء راكان السعايدة لموقع النقيب، وفايز عضيبات لموقع نائب النقيب، ولعضوية مجلس النقابة كل من الزميلة والزملاء: عهود محسن، هشال العضايلة، عناد أبو وندي، خالد القضاة، حمزة مزهر، سامي الحربي، تيسير النعيمات، ووليد حسني.
وأكدت القائمة في بيانها السعي من خلال برنامجها الانتخابي إلى تحقيق مصالح الزميلات والزملاء في الهيئة العامة من خلال العمل على إصلاح التشريعات الإعلامية بما يكفل حرية أوسع للصحفيين الأردنيين، وتفعيلا لمبدأ رفض التوقيف المسبق، وتعزيز الحماية القانونية والوظيفية، فضلا عن معالجة الاختلالات المالية في موازنة النقابة، ووضع دراسات اكتوارية حقيقية لصناديق النقابة وتطوير التأمين الصحي، وتحسين العوائد المالية والاستثمارية بما يكفل لها تعزيز دورها الخدماتي للزملاء في الهيئة العامة.
وشدد البيان على وضع تصورات قابلة للتطبيق في معالجة أزمة الصحف الورقية وضمان الأمن الوظيفي والمعيشي للزملاء العاملين فيها، وكذلك تحسين الأوضاع المعيشية للزملاء العاملين في الإعلام الرسمي، وضمان أمنهم الوظيفي، والسعي لحل مشكلة تعطل زملاء عن العمل، والعمل على تحسين الظروف المعيشية للزميلات والزملاء المتقاعدين، فضلا عن العمل مع المواقع الالكترونية على السبل الأفضل لإدامة عملها.
وأضافت "قائمة الهيئة العامة " في بيانها إلى انها ستقدم برنامج عمل واقعي ومنطقي يمكن إنفاذه وتطبيقه، يتم بموجبه محاسبتها ومساءلتها على أساسه من قبل الهيئة العامة الموقرة، بعيدا عن الإنشائية في بث الوعود دون القدرة على تحقيقها.
واكدت القائمة أن برنامجها الإنتخابي سيتناول الجانب الوطني ودور النقابة في الإشتباك مع القضايا الوطنية والقومية، والتشريعات الناظمة للعمل الصحفي والإعلامي.
وقال الزميل السعايده إن تشكيل القائمة في هذا الوقت جاء منسجما تماما مع رغبة الزميلات والزملاء في الهيئة العامة لخوض انتخابات مجلس نقابة الصحفيين على أساس القوائم البرامجية، وهي المرة الأولى التي يتم فيها ذلك، مضيفا إلى أنها التجربة الأولى التي سينتخب فيها الزملاء على أساس كتلوي وبرامجي، وهو انتخاب مفتوح وبالإختيار المتعدد، وهذا ما دفعنا في "قائمة الهيئة العامة " لإبقاء القائمة مفتوحة بعشرة زملاء يؤمنون بالعمل النقابي والمهني ويلتزمون بأخلاقياته واشتراطاته.
وتمنى الزميل السعايدة أن تلقى هذه التجربة النجاح للبناء عليها في المستقبل، وأن تلقى كتلته وبرنامجها الإنتخابي الدعم والقبول من قبل الزميلات والزملاء في الهيئة العامة.
وشدد على أن الرهان كبير على نيل القائمة ثقة الزميلات والزملاء على أساس إيمان أعضاء القائمة وقناعتهم أن التحديات كثيرة والتعقيدات التي تواجه الجسم الصحفي والإعلامي كبيرة، وان إحداث الفرق اللازم في الواقع الراهن يتطلب قائمة متماسكة ومنسجمة وبينها قناعات وأفكار مشتركة ورغبة في العمل المتواصل والجدي لمعالجة كل الإشكاليات والاختلالات الماثلة للعيان.
وقال السعايدة انه سيصدر خلال الفترة القصيرة المقبلة "جردة حساب" بشأن ما تم انجازه خلال توليه موقع النقيب في الدورة الحالية. وأضاف: سأترك للهيئة العام المقدرة الحكم على تلك الانجازات.
وقالت القائمة في بيان لها أصدرته اليوم إنها القائمة الانتخابية الأولى التي يتم تشكيلها في تاريخ انتخابات نقابة الصحفيين الأردنيين منذ تأسيسها سنة 1953، مشيرة إلى أنها ستصدر برنامجها الانتخابي خلال الأسبوع الجاري أو مطلع الأسبوع المقبل على أبعد تقدير.
وتضم القائمة، التي اختارت أن تحمل أسم "قائمة الهيئة العامة"، في عضويتها كلاً من الزملاء راكان السعايدة لموقع النقيب، وفايز عضيبات لموقع نائب النقيب، ولعضوية مجلس النقابة كل من الزميلة والزملاء: عهود محسن، هشال العضايلة، عناد أبو وندي، خالد القضاة، حمزة مزهر، سامي الحربي، تيسير النعيمات، ووليد حسني.
وأكدت القائمة في بيانها السعي من خلال برنامجها الانتخابي إلى تحقيق مصالح الزميلات والزملاء في الهيئة العامة من خلال العمل على إصلاح التشريعات الإعلامية بما يكفل حرية أوسع للصحفيين الأردنيين، وتفعيلا لمبدأ رفض التوقيف المسبق، وتعزيز الحماية القانونية والوظيفية، فضلا عن معالجة الاختلالات المالية في موازنة النقابة، ووضع دراسات اكتوارية حقيقية لصناديق النقابة وتطوير التأمين الصحي، وتحسين العوائد المالية والاستثمارية بما يكفل لها تعزيز دورها الخدماتي للزملاء في الهيئة العامة.
وشدد البيان على وضع تصورات قابلة للتطبيق في معالجة أزمة الصحف الورقية وضمان الأمن الوظيفي والمعيشي للزملاء العاملين فيها، وكذلك تحسين الأوضاع المعيشية للزملاء العاملين في الإعلام الرسمي، وضمان أمنهم الوظيفي، والسعي لحل مشكلة تعطل زملاء عن العمل، والعمل على تحسين الظروف المعيشية للزميلات والزملاء المتقاعدين، فضلا عن العمل مع المواقع الالكترونية على السبل الأفضل لإدامة عملها.
وأضافت "قائمة الهيئة العامة " في بيانها إلى انها ستقدم برنامج عمل واقعي ومنطقي يمكن إنفاذه وتطبيقه، يتم بموجبه محاسبتها ومساءلتها على أساسه من قبل الهيئة العامة الموقرة، بعيدا عن الإنشائية في بث الوعود دون القدرة على تحقيقها.
واكدت القائمة أن برنامجها الإنتخابي سيتناول الجانب الوطني ودور النقابة في الإشتباك مع القضايا الوطنية والقومية، والتشريعات الناظمة للعمل الصحفي والإعلامي.
وقال الزميل السعايده إن تشكيل القائمة في هذا الوقت جاء منسجما تماما مع رغبة الزميلات والزملاء في الهيئة العامة لخوض انتخابات مجلس نقابة الصحفيين على أساس القوائم البرامجية، وهي المرة الأولى التي يتم فيها ذلك، مضيفا إلى أنها التجربة الأولى التي سينتخب فيها الزملاء على أساس كتلوي وبرامجي، وهو انتخاب مفتوح وبالإختيار المتعدد، وهذا ما دفعنا في "قائمة الهيئة العامة " لإبقاء القائمة مفتوحة بعشرة زملاء يؤمنون بالعمل النقابي والمهني ويلتزمون بأخلاقياته واشتراطاته.
وتمنى الزميل السعايدة أن تلقى هذه التجربة النجاح للبناء عليها في المستقبل، وأن تلقى كتلته وبرنامجها الإنتخابي الدعم والقبول من قبل الزميلات والزملاء في الهيئة العامة.
وشدد على أن الرهان كبير على نيل القائمة ثقة الزميلات والزملاء على أساس إيمان أعضاء القائمة وقناعتهم أن التحديات كثيرة والتعقيدات التي تواجه الجسم الصحفي والإعلامي كبيرة، وان إحداث الفرق اللازم في الواقع الراهن يتطلب قائمة متماسكة ومنسجمة وبينها قناعات وأفكار مشتركة ورغبة في العمل المتواصل والجدي لمعالجة كل الإشكاليات والاختلالات الماثلة للعيان.
وقال السعايدة انه سيصدر خلال الفترة القصيرة المقبلة "جردة حساب" بشأن ما تم انجازه خلال توليه موقع النقيب في الدورة الحالية. وأضاف: سأترك للهيئة العام المقدرة الحكم على تلك الانجازات.