رائحة الليمون وصوت "الكعب العالي" تشعرك بالنحافة والرضا عن جسدك
القبة نيوز - توصلت دراسة علمية جديدة إلى فائدة جديدة وسحرية لفاكهة الليمون، وهي أن رائحته تساعد الناس على الشعور بالنحافة.
وعلى النقيض، ذكرت الدراسة التي أعدها الباحثون في جامعة ساسكس ببريطنيا وتم عرض نتائجها في الاجتماع الـ179 للجمعية الصوتية الأمريكية، أن رائحة الفانيليا تجعل الإنسان يشعر بثقل جسده، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وتقول البروفيسور، ماريانا أوبريست، من جامعة ساسكس أن الأبحاث السابقة أظهرت أن الليمون مرتبط بظلال رقيقة وأشكال شائكة وأصوات عالية النبرة، بينما ترتبط الفانيليا بظلال كثيفة وأشكال مستديرة وأصوات منخفضة النبرة".
وليس الليمون فحسب الذي يلعب دورا في شعور الإنسان بالرضا عن نفسه، إذ تزعم الدراسة أن أصوات الخطوات الخفيفة مثل الصادرة عن الأحذية ذات الكعب العالي يمكن أن تعزز أيضا صورة أفضل للجسم.
وتؤكد جيادا بريانزا، طالبة الدكتوراه في جامعة ساسكس والباحثة الرئيسية في الدارسة: "تظهر دراستنا كيف يمكن لحاسة الشم أن تؤثر على الصورة التي لدينا في أذهاننا بشأن أجسادنا وعلى مشاعرنا وعواطفنا تجاهها".
وأشارت إلى أن ذلك الاكتشاف قد ساهم في منح الثقة للتصورات المختلفة لصورة الجسم، عند التعرض لمجموعة من المحفزات الأنفية.
وأضافت أنه قد يساعد الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات إدراك الجسد، وذلك بتطوير ملابس تفاعلية، وتكنولوجيا يمكن ارتداؤها قد تستخدم الرائحة لتعزيز ثقة الناس بأنفسهم وإعادة ضبط المشاعر المشوهة لوزن الجسم.
وكان من بين النتائج المثيرة للاهتمام في الدراسة الصادرة عن جامعة ساسكس هي أن الصوت يبدو أن له تأثير أقوى على السلوك اللاواعي، بينما الرائحة لها تأثير أقوى على السلوك الواعي.
وعلى النقيض، ذكرت الدراسة التي أعدها الباحثون في جامعة ساسكس ببريطنيا وتم عرض نتائجها في الاجتماع الـ179 للجمعية الصوتية الأمريكية، أن رائحة الفانيليا تجعل الإنسان يشعر بثقل جسده، بحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.
وتقول البروفيسور، ماريانا أوبريست، من جامعة ساسكس أن الأبحاث السابقة أظهرت أن الليمون مرتبط بظلال رقيقة وأشكال شائكة وأصوات عالية النبرة، بينما ترتبط الفانيليا بظلال كثيفة وأشكال مستديرة وأصوات منخفضة النبرة".
وليس الليمون فحسب الذي يلعب دورا في شعور الإنسان بالرضا عن نفسه، إذ تزعم الدراسة أن أصوات الخطوات الخفيفة مثل الصادرة عن الأحذية ذات الكعب العالي يمكن أن تعزز أيضا صورة أفضل للجسم.
وتؤكد جيادا بريانزا، طالبة الدكتوراه في جامعة ساسكس والباحثة الرئيسية في الدارسة: "تظهر دراستنا كيف يمكن لحاسة الشم أن تؤثر على الصورة التي لدينا في أذهاننا بشأن أجسادنا وعلى مشاعرنا وعواطفنا تجاهها".
وأشارت إلى أن ذلك الاكتشاف قد ساهم في منح الثقة للتصورات المختلفة لصورة الجسم، عند التعرض لمجموعة من المحفزات الأنفية.
وأضافت أنه قد يساعد الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات إدراك الجسد، وذلك بتطوير ملابس تفاعلية، وتكنولوجيا يمكن ارتداؤها قد تستخدم الرائحة لتعزيز ثقة الناس بأنفسهم وإعادة ضبط المشاعر المشوهة لوزن الجسم.
وكان من بين النتائج المثيرة للاهتمام في الدراسة الصادرة عن جامعة ساسكس هي أن الصوت يبدو أن له تأثير أقوى على السلوك اللاواعي، بينما الرائحة لها تأثير أقوى على السلوك الواعي.