- الاهتمام والإعجاب

تنتظر الزوجة أن يبدأ زوجها بالتغزل بها، والتحدث عن أنوثتها وجمال جسدها، فهذا الأمر يزيدها ثقة بالنفس، ويجعلها مؤهلة نفسيًّا لليلة الدخلة، وتشعر أنّ الرجل يشعر بالفعل بالرغبة بها.

- الصبر

تُعتبر تلك واحدة من أكثر الأمور التي تتمناها الصبيّة من الرجل، وهو أن يكون صبورًا معها وعليها، بخاصة عند شعورها بالخجل والخوف من ليلة الدخلة، وتفاصيلها المختلفة، في هذه الحالة تنتظر منه الصبر والاحتواء والتفهم أكثر لوضعها. وبحالة خاصة تتوقع الصبيّة أن يكون الزوج صبورًا أكثر، عندما لا يحدث هناك أيّ نوع من النزيف الناتج عن فضّ غشاء البكارة، وأن يعاملها معاملة حسنة إن لم يحدث ذلك، وهذا لأنّ هناك الكثير من أنواع أغشية البكارة لا تنفض في اليوم الأول ليلة الدخلة، وقد تحتاج إلى العلاقة الحميمة أكثر من مرة.

- المداعبة

واحدة من الأمور المهمة أيضًا، والتي تُشعر الزوجة أنها مرغوبة بخاصة وأنّ العلاقة الحميمة مرتبطة عند الأنثى بالعاطفة، على عكس الرجل، فهي مرتبطة عنده أكثر بالغريزة، لهذا على الرجل أن يحرص على مداعبة زوجته أولًا بالقبلات والأحضان، وهذا من شأنه أيضًا أن يجعلها أكثر استعدادًا نفسيًّا وبدنيًّا للعلاقة الحميمة.

- المساعدة

من المهم أن يساعد الرجل زوجته في حمل بعض الأغراض لها، مثل ثيابها على سبيل المثال، فهذه المرة الأولى لها بهذا المكان، سواء كان فندقًا أو منزل الزوجية، فحتمًا سيكون هناك شيء تحتاج البحث عنه، أو ملابس تحتاج حملها من أجل تغيير ملابسها مثلًا. كما أنّ سؤالها إن كانت تحتاج لشيء ما، سوف يُشعرها بالأمان والاهتمام، وهو من الأمور التي تبحث عنها أيّ عروس بليلتها الأولى.

- المعاملة الطيبة بعد العلاقة الحميمة

كثير من الرجال يغفل فكرة الاهتمام بالزوجة بعد ممارسة العلاقة الحميمة، وهذا التصرف قد يشعر بعض الصبايا بالإهانة، وأنها مجرد جسد بلا روح، لهذا فمداعبة الزوجة بعد العلاقة الحميمة، كالأحضان والقبلات مثلًا، من الأمور التي تتمنى الصبيّة أن يفعلها الزوج في ليلة الدخلة.