الذكرى 14 لرحيل القاضي مصطفى المفتي
القبة نيوز - في السادس من شهر آب 2006م فجعت الأسرة الأردنية برحيل القاضي مصطفى المفتي رحمه الله تعالى إثر حادث سير مؤلم.
وودعه الجميع وهو في أوج عطائه وربيع حياته المفعم بالعمل والعطاء والتفاني.
والفقيد كان رئيسا لعدد من المحاكم الشرعية في عمان والزرقاء والكرك وآخر منصب شغله كان رئيسا لمحكمة الرصيفة الشرعية.
وكان الفقيد شخصية دينية ووجها إعلاميا بارزا قدم الكثير لمجتمعه وأمته وكرّس حياته للدعوة والوطن، وله إسهامات ومشاركات في العمل العام إذ كان خطيبا ومدرسا في عدد من مساجد عمان الكبرى ومحاضر في مادة قانون الأحوال الشخصية في عدد من المعاهد والجامعات الاردنية ومعدا ومقدما لعدد من البرامج الإذاعية والتلفزيونية ومشاركا في عدد من الندوات العلمية وكاتبا لعدد من المقالات في الصحف المحلية ومشاركا في إعداد التشريعات والقوانين المتعلقة بالمحاكم الشرعية.
وودعه الجميع وهو في أوج عطائه وربيع حياته المفعم بالعمل والعطاء والتفاني.
والفقيد كان رئيسا لعدد من المحاكم الشرعية في عمان والزرقاء والكرك وآخر منصب شغله كان رئيسا لمحكمة الرصيفة الشرعية.
وكان الفقيد شخصية دينية ووجها إعلاميا بارزا قدم الكثير لمجتمعه وأمته وكرّس حياته للدعوة والوطن، وله إسهامات ومشاركات في العمل العام إذ كان خطيبا ومدرسا في عدد من مساجد عمان الكبرى ومحاضر في مادة قانون الأحوال الشخصية في عدد من المعاهد والجامعات الاردنية ومعدا ومقدما لعدد من البرامج الإذاعية والتلفزيونية ومشاركا في عدد من الندوات العلمية وكاتبا لعدد من المقالات في الصحف المحلية ومشاركا في إعداد التشريعات والقوانين المتعلقة بالمحاكم الشرعية.