تفكيك نَص الكباريتي (2-2)
محمد الداودية
القبة نيوز-بلادنا قوية جدا وصلبة. فيها مناعة كافية ضد كل التحديات. بلادنا ستتعافى ولن تقع.
أضم صوتي إلى صوت دولة عبد الكريم الكباريتي رئيس هيئة صندوق هِمّة وطن في دعوة إخواننا الموسرين الذين لم يتبرعوا «بعد» إلى دعم بلادهم.
وأدعو موسري بلادي إلى متابعة ردود الفعل القاسية على منصات التواصل، تعليقا على تأخرهم في الاستجابة لنداء الوطن.
أما التلويحُ بإعلان قوائم المتأخرين، فلا أتفق معه بالطبع، فذلك سيكون تشهيرا !! فليس المتأخر جاحدا، ممتنعا، رافضا، منشقا، متخلفا ومقترا.
تعليقات كثيرة وصلتني على الفيسبوك اخترت الخفيف منها:
معالي رياض أبو كركي: المساهمة للوطن تمكننا من مواجهة ما نمر به من صعاب بكفاءة واقتدار.
أسامة الرنتيسي: الوطن للجميع أغنياء وفقراء وحمايته ودعمه واجب على الجميع.
الدكتور العبد العكايلة: الأحرار عند الشدائد.
عبد المهدي التميمي: ثقتنا بكم نحن شركاؤكم في الوطن، عالية، فلا تخذلونا.
المهندس سليمان عبيدات: كلام في الصميم وأظنهم يفقهون ويعون.
المهندس خالد نايف المعايطة: الحكومة لم تتخذ أي مبادرة تقشف أو تقليص لرواتب كبار موظفيها.
حسين الصعوب: أعطاكم فأعطوه.
ميشيل سماوي: سيعبر الوطن هذه المحنة ولن ننسى المواقف النبيلة.
المحامي شريف الرواجفة: الشهامة الشهامة، فليس بعد الوطن وطن.
د. هشام القواسمة: من لا يتذكر الوطن الآن، متى يتذكره؟
المهندس وجيه أبو خضير: المطلوب من دولة أبي عون المتابعة والإقناع.
المهندس مبارك الطهراوي: معروفون. تقلدوا المناصب ونالوا المكاسب وعولجوا على نفقة الوطن في الخارج ووزعوا الأعطيات على مواليهم. واليوم يصمتون.
عبدالله نويفع الشديفات: مئات الملايين لا تساوي الجهد الذي يبذله الجيش والأجهزة الأمنية والأطباء والممرضون.
إسلام علقم: هو دفاع عن أموالهم وأطيانهم لو كانوا يعلمون.
إيناس الشلول: الشعب موحد حول الملك وهي فرصة لإعادة البناء على نظافة.
محمود علي مساد: على جميع المسؤولين الكبار، الحاليين والسابقين التبرع لعدة شهور.
تيسير العمايرة: لا مجال للكلام المعسول والدبلوماسية.
منتهى حداد: رد الجميل يكون في هذه الظروف
ربيع محمود العمور: يحب تعرية كل متخاذل وفارٍ من الزحف.
«ظُنَّ بأخيك خيرا». فالأمل الذي تزخر به كلمة «بَعد» الكبريتية، يدعونا إلى الثقة بوطنية أبناء الوطن كافة.(الدستور)
أضم صوتي إلى صوت دولة عبد الكريم الكباريتي رئيس هيئة صندوق هِمّة وطن في دعوة إخواننا الموسرين الذين لم يتبرعوا «بعد» إلى دعم بلادهم.
وأدعو موسري بلادي إلى متابعة ردود الفعل القاسية على منصات التواصل، تعليقا على تأخرهم في الاستجابة لنداء الوطن.
أما التلويحُ بإعلان قوائم المتأخرين، فلا أتفق معه بالطبع، فذلك سيكون تشهيرا !! فليس المتأخر جاحدا، ممتنعا، رافضا، منشقا، متخلفا ومقترا.
تعليقات كثيرة وصلتني على الفيسبوك اخترت الخفيف منها:
معالي رياض أبو كركي: المساهمة للوطن تمكننا من مواجهة ما نمر به من صعاب بكفاءة واقتدار.
أسامة الرنتيسي: الوطن للجميع أغنياء وفقراء وحمايته ودعمه واجب على الجميع.
الدكتور العبد العكايلة: الأحرار عند الشدائد.
عبد المهدي التميمي: ثقتنا بكم نحن شركاؤكم في الوطن، عالية، فلا تخذلونا.
المهندس سليمان عبيدات: كلام في الصميم وأظنهم يفقهون ويعون.
المهندس خالد نايف المعايطة: الحكومة لم تتخذ أي مبادرة تقشف أو تقليص لرواتب كبار موظفيها.
حسين الصعوب: أعطاكم فأعطوه.
ميشيل سماوي: سيعبر الوطن هذه المحنة ولن ننسى المواقف النبيلة.
المحامي شريف الرواجفة: الشهامة الشهامة، فليس بعد الوطن وطن.
د. هشام القواسمة: من لا يتذكر الوطن الآن، متى يتذكره؟
المهندس وجيه أبو خضير: المطلوب من دولة أبي عون المتابعة والإقناع.
المهندس مبارك الطهراوي: معروفون. تقلدوا المناصب ونالوا المكاسب وعولجوا على نفقة الوطن في الخارج ووزعوا الأعطيات على مواليهم. واليوم يصمتون.
عبدالله نويفع الشديفات: مئات الملايين لا تساوي الجهد الذي يبذله الجيش والأجهزة الأمنية والأطباء والممرضون.
إسلام علقم: هو دفاع عن أموالهم وأطيانهم لو كانوا يعلمون.
إيناس الشلول: الشعب موحد حول الملك وهي فرصة لإعادة البناء على نظافة.
محمود علي مساد: على جميع المسؤولين الكبار، الحاليين والسابقين التبرع لعدة شهور.
تيسير العمايرة: لا مجال للكلام المعسول والدبلوماسية.
منتهى حداد: رد الجميل يكون في هذه الظروف
ربيع محمود العمور: يحب تعرية كل متخاذل وفارٍ من الزحف.
«ظُنَّ بأخيك خيرا». فالأمل الذي تزخر به كلمة «بَعد» الكبريتية، يدعونا إلى الثقة بوطنية أبناء الوطن كافة.(الدستور)