الامير الحسن يدعو لجمع الزكاة قبل رمضان
القبة نيوز- قال سمو الأمير الحسن بن طلال إن المبادرة التي أطلقها رفقة مجموعة من العلماء والمسلمين وهي مبادرة التكافل الاسلامي ضد فيروس كورونا، انطلقت لمجمع الفقه الاسلامي عام 1983 وكانت خلال أيام التحضير لمؤتمر ضخم وهو الدعوة للنظام الانساني العالمي الجديد.
واضاف خلال استضافته في برنامج صوت المملكة، أن الأمانة العامة كلفتهم حينها بتبني هذا الموضوع، وبصفته رئيسا للجنة ومسلم وجد أن من أفضل الأشياء التي يتحدث عنها هي الواقع 70% من لاجئي العالم مسلمين، وذكر الامير الروهينغا والوضع في سوريا وليبيا واليمن، مشيرا الى أن وضع الانسان المسلم ليس مبشرا بالخير.
وتابع "أريد التذكير بضوء التطورات المتلاحقة والآثار الانسانية والاجتماعية يجب عدم الاعتماد على المؤسسات الدولية والاعتماد على مبدأ الزكاة عالميا، لماذا لا نتضامن للوصول للغاية كيف نستضيف لاجئين بهذه الأعداد وكيف نهذب الموازنة ونعرف ما هي احتياجات الأردنيين عالميا".
وقال الامير في حديثه لمقدم البرنامج عامر الرجوب "اهل الحصن والصريح (نمورة) وباقي القراية (ازهار الملعب)، ونحن لبعض والانسان أغلى ما نملك والمملكة الهاشمية دائما اعتادت في أن تتحدث بالقضايا الأساسية ولكن الدول لا تهتم الا بالتريليونات التي تنفق على السلاح"، مؤكدا: مثلت جلالة الملك عام 1997 في القمة الاسلامية والكل متفق على المبدأ لكن يحتاج لمن يعلق الجرس.
وأعتبر أن التباعد الاجتماعي جسديا والفضاء العام الأردني أثبت أن الخلق الأردني متصل على مضض وصعوبات كبيرة يواجهها الانسان.
وقال الامير: "كنت مترددا بالحديث عن هذا الأمر واقترح باجماع المسلمين يجوز أن يسبق الزكاة شهر رمضان الفضيل لمواجهة هذا الأمر وتجميع الأموال في اطار المؤتمر الاسلامي يعطينا شيء من هذا الأمل".
واضاف "اعتقد أن قاضي القضاة ووزارة الأوقاف وعلى مستوى التكامل والاقتصاد المتكافل والدول اسلامية الثرية وفي آسيا الوسطى التي تتفق على جمع مئات الملايين، اعتقد أن الزكاة والصدقات وكل هذه المعاني الغيبية ستترجم قريبا".
واضاف خلال استضافته في برنامج صوت المملكة، أن الأمانة العامة كلفتهم حينها بتبني هذا الموضوع، وبصفته رئيسا للجنة ومسلم وجد أن من أفضل الأشياء التي يتحدث عنها هي الواقع 70% من لاجئي العالم مسلمين، وذكر الامير الروهينغا والوضع في سوريا وليبيا واليمن، مشيرا الى أن وضع الانسان المسلم ليس مبشرا بالخير.
وتابع "أريد التذكير بضوء التطورات المتلاحقة والآثار الانسانية والاجتماعية يجب عدم الاعتماد على المؤسسات الدولية والاعتماد على مبدأ الزكاة عالميا، لماذا لا نتضامن للوصول للغاية كيف نستضيف لاجئين بهذه الأعداد وكيف نهذب الموازنة ونعرف ما هي احتياجات الأردنيين عالميا".
وقال الامير في حديثه لمقدم البرنامج عامر الرجوب "اهل الحصن والصريح (نمورة) وباقي القراية (ازهار الملعب)، ونحن لبعض والانسان أغلى ما نملك والمملكة الهاشمية دائما اعتادت في أن تتحدث بالقضايا الأساسية ولكن الدول لا تهتم الا بالتريليونات التي تنفق على السلاح"، مؤكدا: مثلت جلالة الملك عام 1997 في القمة الاسلامية والكل متفق على المبدأ لكن يحتاج لمن يعلق الجرس.
وأعتبر أن التباعد الاجتماعي جسديا والفضاء العام الأردني أثبت أن الخلق الأردني متصل على مضض وصعوبات كبيرة يواجهها الانسان.
وقال الامير: "كنت مترددا بالحديث عن هذا الأمر واقترح باجماع المسلمين يجوز أن يسبق الزكاة شهر رمضان الفضيل لمواجهة هذا الأمر وتجميع الأموال في اطار المؤتمر الاسلامي يعطينا شيء من هذا الأمل".
واضاف "اعتقد أن قاضي القضاة ووزارة الأوقاف وعلى مستوى التكامل والاقتصاد المتكافل والدول اسلامية الثرية وفي آسيا الوسطى التي تتفق على جمع مئات الملايين، اعتقد أن الزكاة والصدقات وكل هذه المعاني الغيبية ستترجم قريبا".
