العلاوي يخص العضايلة بهذه القصيدة الرائعه
نضال العضايلة
القبة نيوز- عندما ينطق اللسان بالشعر، فالكلام يكون أبلغ من اي شيء، وعندما يأتي المديح للرجال من الرجال تكون العبرة أعمق من اي كلمات، ولأن الوطن يحمل في ثناياه مبدعين بحجم الاستاذ يوسف العلاوي، فإن الفصل فيما قال، وحمى الكلمة تربع على عرش الثناء، فابصرت أبيات شعره مصفوفة متكاملة جابت كل مدن وبوادي وقرى الأردن حتى استقرت في زحوم، هذه القرية التي تستقبل كل زائر للكرك فور دخوله لها.
ونحن بدورنا نقول للرائع المبدع يوسف العلاوي اننا وهبنا معاليه للوطن، وهبناه لهذه الأرض الطيبة، متيقنين أن معاليه قام بدوره الذي املاه عليه ضميره، فهو ابن الوطن وابن الأردن سواء كان في بلاط صاحب الجلالة او سفيراً ممثلاً له، أو وزيراً يخدم وطنه وشعبه بإقتدار.
وعرفاناً منا لهذا الشاعر الرائع، كان لا بد من الاشادة به وتوجيه الشكر والتقدير والاحترام لشخصه الكريم.
مهداة إلى معالي وزير الإعلام
الأستاذ أمجد العضايلة
تقديرا مني لجهوده المباركة إن شاء الله
كلمات: يوسف أحمد العلاوي
بعد ظهر الجمعة 10/ 4/ 2020م
الْمَجْدُ أَمْجَدُ فِي الرَّوْضَاتِ مَرْتَعُهُ
وَالْفَخْرُ مِنْهُ وَفِيهِ الْعِزُّ أَجْمَعُهُ
يَسْعَى إِلَى الْخَيْرِ لَا خَابَتْ مَسَاعِيهِ
ذَا سَيِّدُ الْقَوْلِ فِي الْإِعْلَامِ نَسْمَعُهُ
أَكَرِمْ بِأَمْجَدَ مِنْ نَسْلِ الْكِرَامِ أَتَى
عِزُّ الْمُصَاحِبِ لِلْأَجْدَادِ مَرْجِعُهُ
شَخْصٌ تَرَبَّى عَلَى الْفُضْلَى فَمَا بَرِحَتْ
مِنْهُ الْأَيَادِي كَمَاءٍ فَاضَ مَنْبَعُهُ
مَا إِنْ يُطِلُّ عَلَيْنَا فِي بَشَاشَتِهِ
يَكُونُ كَالْبَدْرِ زَانَ الْقَلْبَ مَطْلَعُهُ
حَمَاهُ رَبِّي وَأَبْقَى فِيهِ صِحَّتَهُ
حَازَ الْفَضَائِلَ وَالْخَيْرَاتُ تَتْبَعُهُ
ونحن بدورنا نقول للرائع المبدع يوسف العلاوي اننا وهبنا معاليه للوطن، وهبناه لهذه الأرض الطيبة، متيقنين أن معاليه قام بدوره الذي املاه عليه ضميره، فهو ابن الوطن وابن الأردن سواء كان في بلاط صاحب الجلالة او سفيراً ممثلاً له، أو وزيراً يخدم وطنه وشعبه بإقتدار.
وعرفاناً منا لهذا الشاعر الرائع، كان لا بد من الاشادة به وتوجيه الشكر والتقدير والاحترام لشخصه الكريم.
مهداة إلى معالي وزير الإعلام
الأستاذ أمجد العضايلة
تقديرا مني لجهوده المباركة إن شاء الله
كلمات: يوسف أحمد العلاوي
بعد ظهر الجمعة 10/ 4/ 2020م
الْمَجْدُ أَمْجَدُ فِي الرَّوْضَاتِ مَرْتَعُهُ
وَالْفَخْرُ مِنْهُ وَفِيهِ الْعِزُّ أَجْمَعُهُ
يَسْعَى إِلَى الْخَيْرِ لَا خَابَتْ مَسَاعِيهِ
ذَا سَيِّدُ الْقَوْلِ فِي الْإِعْلَامِ نَسْمَعُهُ
أَكَرِمْ بِأَمْجَدَ مِنْ نَسْلِ الْكِرَامِ أَتَى
عِزُّ الْمُصَاحِبِ لِلْأَجْدَادِ مَرْجِعُهُ
شَخْصٌ تَرَبَّى عَلَى الْفُضْلَى فَمَا بَرِحَتْ
مِنْهُ الْأَيَادِي كَمَاءٍ فَاضَ مَنْبَعُهُ
مَا إِنْ يُطِلُّ عَلَيْنَا فِي بَشَاشَتِهِ
يَكُونُ كَالْبَدْرِ زَانَ الْقَلْبَ مَطْلَعُهُ
حَمَاهُ رَبِّي وَأَبْقَى فِيهِ صِحَّتَهُ
حَازَ الْفَضَائِلَ وَالْخَيْرَاتُ تَتْبَعُهُ