رؤية الملك والإرادة الصلبة ما بعد معركة كورونا
المخرج فضل يانس
القبة نيوز- معركة كورونا التهمت الأرزاق والأعمار, ليل قاتم أخفى جمال الحياة في العالم تحت لحف فيروساته حبلت به الأرض فتمخضت متوجعة و لم تلد غير الخراب و الشقاء .
فهل انقلب الأمل يأسا ؟ و الفرح حزنا ؟ و الراحة عذابا ؟ و أن السراج الذي جف زيته لن يضيء طويلا و في ضوء المتغيرات السريعة و التطورات المتحركة يرتقي جلالة الملك بنوعية القيادة من خلال فكره الممتد عبر التاريخ الحديث و وضع الاقتصاد الأردني على طريق النمو المتسارع في الدولة الأردنية الحديثة و التي هي نتاج فكر القائد الإنساني و إطلاق الطاقات المبدعة و بناء مستقبل الأجيال .
ما بعد معركة كورونا الشرسة يقدم جلالته رسالة أردنية حديثة لإيمانه بتنمية الإنسان و إطلاق فكره المبدع و النفاذ إلى باطن الأشياء و مواجهة الأزمات و ليؤكد القائد الأعلى بحكمته الثاقبة أن الدفاع عن الأمة يجب أن يستند إلى مقدرة الأمة على الموازنة بين الأماني و المخاوف بين أعباء الدفاع و مخاطره و عواقب الفشل في النهوض .
ما بعد معركة كورونا الشرسة رؤية قيادية ثاقبة لجلالته لتطوير التنمية البشرية و التحديث التكنولوجي و النهضة العلمية مع إعادة الهيكلية للقاعدة الإنتاجية و تهيئة الظروف للإنتاج الإيجابي في الاقتصاد العالمي و السيطرة على التقنية الحديثة و تنمية الإنسان الأردني و إطلاق طاقاته الإبداعية لأنه الثروة الحقيقية المؤكدة في المجتمع و هو القوة الحقيقية في عالم يموج بصراع الحضارات .
ما بعد معركة كورونا في ضوء المتغيرات السريعة و التطورات المتحركة فالدولة الأردنية الحديثة هي المفتاح صمام الأمان و الاستقرار للمنطقة لأن العالم يتغير من حولنا بإيقاع سريع و التحديات كبيرة و نظرة جلالته لاحتواء التحديات و المتغيرات من خلال خطط و برامج و آليات للتنفيذ حيث يدرك جلالة الملك بأن قانون الحركة يؤسس الرغبة في الحرص على الوطن و مصالحه و صيانته من كل تهديد و وضع حدا للإختراق و تمكين الذات من المواجهة و تثبيت إستراتيجية الاستقرار للوطن و المنطقة و لفتح الأبواب أمام العالم لنستشرف إبداعية المستقبل مع الالتزام بالمبادئ و القيم السياسية ليرتقي جلالته بنوعية القيادة نحو العالمية من خلال فكره الممتد عبر التاريخ الحديث و وضع الاقتصاد الأردني و إنعاشه و وضعه على طريق النمو المتسارع .
ما بعد معركة كورونا الشرسة هناك طموح قيادي في المستقبل للسيطرة على إعادة تكوين قوة العمل و ذلك بخلق مؤسسات علمية تكنولوجية وطنية مستقلة و تطويرها و التحكم في السوق المحلية لتخصيص الإنتاج المحلي لها و توفير المستلزمات التي تؤهل الوطن في الدخول إلى حلبة المنافسة الدولية و السيطرة على التقنية الحديثة و القدرة على إنتاجها و صيانتها و يؤكد جلالته الطموح الأردني لتعزيز الوطن العملاق و تمكينه من اغتنام الفرصة على الساحة الدولية و تحقيق التنمية و الازدهار
(( فهناك سياسي مبدع لكل عصر و لكنه لا يوجد عصر لكل السياسيين )) .
فهل انقلب الأمل يأسا ؟ و الفرح حزنا ؟ و الراحة عذابا ؟ و أن السراج الذي جف زيته لن يضيء طويلا و في ضوء المتغيرات السريعة و التطورات المتحركة يرتقي جلالة الملك بنوعية القيادة من خلال فكره الممتد عبر التاريخ الحديث و وضع الاقتصاد الأردني على طريق النمو المتسارع في الدولة الأردنية الحديثة و التي هي نتاج فكر القائد الإنساني و إطلاق الطاقات المبدعة و بناء مستقبل الأجيال .
ما بعد معركة كورونا الشرسة يقدم جلالته رسالة أردنية حديثة لإيمانه بتنمية الإنسان و إطلاق فكره المبدع و النفاذ إلى باطن الأشياء و مواجهة الأزمات و ليؤكد القائد الأعلى بحكمته الثاقبة أن الدفاع عن الأمة يجب أن يستند إلى مقدرة الأمة على الموازنة بين الأماني و المخاوف بين أعباء الدفاع و مخاطره و عواقب الفشل في النهوض .
ما بعد معركة كورونا الشرسة رؤية قيادية ثاقبة لجلالته لتطوير التنمية البشرية و التحديث التكنولوجي و النهضة العلمية مع إعادة الهيكلية للقاعدة الإنتاجية و تهيئة الظروف للإنتاج الإيجابي في الاقتصاد العالمي و السيطرة على التقنية الحديثة و تنمية الإنسان الأردني و إطلاق طاقاته الإبداعية لأنه الثروة الحقيقية المؤكدة في المجتمع و هو القوة الحقيقية في عالم يموج بصراع الحضارات .
ما بعد معركة كورونا في ضوء المتغيرات السريعة و التطورات المتحركة فالدولة الأردنية الحديثة هي المفتاح صمام الأمان و الاستقرار للمنطقة لأن العالم يتغير من حولنا بإيقاع سريع و التحديات كبيرة و نظرة جلالته لاحتواء التحديات و المتغيرات من خلال خطط و برامج و آليات للتنفيذ حيث يدرك جلالة الملك بأن قانون الحركة يؤسس الرغبة في الحرص على الوطن و مصالحه و صيانته من كل تهديد و وضع حدا للإختراق و تمكين الذات من المواجهة و تثبيت إستراتيجية الاستقرار للوطن و المنطقة و لفتح الأبواب أمام العالم لنستشرف إبداعية المستقبل مع الالتزام بالمبادئ و القيم السياسية ليرتقي جلالته بنوعية القيادة نحو العالمية من خلال فكره الممتد عبر التاريخ الحديث و وضع الاقتصاد الأردني و إنعاشه و وضعه على طريق النمو المتسارع .
ما بعد معركة كورونا الشرسة هناك طموح قيادي في المستقبل للسيطرة على إعادة تكوين قوة العمل و ذلك بخلق مؤسسات علمية تكنولوجية وطنية مستقلة و تطويرها و التحكم في السوق المحلية لتخصيص الإنتاج المحلي لها و توفير المستلزمات التي تؤهل الوطن في الدخول إلى حلبة المنافسة الدولية و السيطرة على التقنية الحديثة و القدرة على إنتاجها و صيانتها و يؤكد جلالته الطموح الأردني لتعزيز الوطن العملاق و تمكينه من اغتنام الفرصة على الساحة الدولية و تحقيق التنمية و الازدهار
(( فهناك سياسي مبدع لكل عصر و لكنه لا يوجد عصر لكل السياسيين )) .