عرين القائد وفيروس كورونا
المخرج فضل يانس
القبة نيوز- سيبقى الأردن العظيم عرين القائد الذي صدق أمته يقود السفينة وسط العواصف عاصفة كورونا الشرسة التي تجتاح البلاد والعباد حيث تكمن قوة الوطن بقائده الشجاع وأبناؤه المخلصين الصادقين الذي يدفع بدماء الحياة في شرايين الوطن والأمة وهذا يشكل جدارا حصينا يصعب اختراقه من الفيروس المرئي وغير المرئي.
إذا أي شيء تساعدون هذا الفيروس الشرس على نفوسكم ؟ إلتزموا بتعليمات ولي الأمر قائدكم الذي يريدكم أحرارا في هذا العالم لا عبيدا لهذا الفيروس القاتل الشرس أحرارا بالروح والحق. أما سكب القائد النور في قلوبكم فكيف تغمرونها في ظلام الفيروس؟ تلك هي إرادة القائد الأعلى الحرة التي تتحدى المستحيل وتصنع المعجزات من أجل الإنسان الأردني وهذا يشكل جدارا حصينا للإنسان والاقتصاد الوطني وأمن الدولة الأردنية الذي يصعب اختراقه من هؤلاء الفيروسات المرئية وغير المرئية ولتظهر مدى التقيحات السامة في وجوههم على هذه الأرض المباركة ليظهر سلوكهم مسموما عابثا بالاقتصاد الوطني وهيبة الوطن وقدسيته.
إن الله قد بعث أرواحكم في هذا الوطن المنيع كشعلات مضيئة تنمو بحب الوطن و تزيد جمالا باستطلاعها خفايا هذا الفيروس فكيف تلحقونها بالرماد لتبيد و تنطفئ ؟ و هاهم جنود القائد الأعلى أبا الحسين في معركتهم الشرسة مع الفيروس القاتل الشرس . إن قائد الوطن قد أنار قلوبنا المظلمة و حول بصائرنا نحو سبل الحق فإلى أين نحن سائرون الآن و متى نبلغ جبهة العقبة ؟ و إن قرار المواجهة وحده يعتبر انتصارا لجلالته و لأمم الأرض بأسرها .
لقد وضع جلالة الملك المعظم حكمته في هذه المعركة على جبهة الأمة الملتهبة و قال سيروا إلى الأمام ولا تقفوا فالأمام هو الكمال سيروا ولا تخشوا أشواك السبيل و أتبعوا الحكمة في مواجهة الفيروس فما أحب الحياة الينا .
و جلالتك أيها القائد في كل مكان من هذه الأزمة لأنك من روح الله و في كل زمان لأنك أقوى من هذا الفيروس و أقوى من الدهر و سلام أيها القائد الغامر بنورك ظلمة الأرض السائر بنا نحو الكمال الضابط أعنة الحياة و هذه رسالة أبي الثوار التي حمل لوائها قائد الوطن في نظرته العقلانية العميقة في الاتجاه السياسي و الاقتصادي و العسكري في بناء الوطن العملاق و سيبقى عرين القائد .
إذا أي شيء تساعدون هذا الفيروس الشرس على نفوسكم ؟ إلتزموا بتعليمات ولي الأمر قائدكم الذي يريدكم أحرارا في هذا العالم لا عبيدا لهذا الفيروس القاتل الشرس أحرارا بالروح والحق. أما سكب القائد النور في قلوبكم فكيف تغمرونها في ظلام الفيروس؟ تلك هي إرادة القائد الأعلى الحرة التي تتحدى المستحيل وتصنع المعجزات من أجل الإنسان الأردني وهذا يشكل جدارا حصينا للإنسان والاقتصاد الوطني وأمن الدولة الأردنية الذي يصعب اختراقه من هؤلاء الفيروسات المرئية وغير المرئية ولتظهر مدى التقيحات السامة في وجوههم على هذه الأرض المباركة ليظهر سلوكهم مسموما عابثا بالاقتصاد الوطني وهيبة الوطن وقدسيته.
إن الله قد بعث أرواحكم في هذا الوطن المنيع كشعلات مضيئة تنمو بحب الوطن و تزيد جمالا باستطلاعها خفايا هذا الفيروس فكيف تلحقونها بالرماد لتبيد و تنطفئ ؟ و هاهم جنود القائد الأعلى أبا الحسين في معركتهم الشرسة مع الفيروس القاتل الشرس . إن قائد الوطن قد أنار قلوبنا المظلمة و حول بصائرنا نحو سبل الحق فإلى أين نحن سائرون الآن و متى نبلغ جبهة العقبة ؟ و إن قرار المواجهة وحده يعتبر انتصارا لجلالته و لأمم الأرض بأسرها .
لقد وضع جلالة الملك المعظم حكمته في هذه المعركة على جبهة الأمة الملتهبة و قال سيروا إلى الأمام ولا تقفوا فالأمام هو الكمال سيروا ولا تخشوا أشواك السبيل و أتبعوا الحكمة في مواجهة الفيروس فما أحب الحياة الينا .
و جلالتك أيها القائد في كل مكان من هذه الأزمة لأنك من روح الله و في كل زمان لأنك أقوى من هذا الفيروس و أقوى من الدهر و سلام أيها القائد الغامر بنورك ظلمة الأرض السائر بنا نحو الكمال الضابط أعنة الحياة و هذه رسالة أبي الثوار التي حمل لوائها قائد الوطن في نظرته العقلانية العميقة في الاتجاه السياسي و الاقتصادي و العسكري في بناء الوطن العملاق و سيبقى عرين القائد .