الملك يتصدر المحاور الأساسية لمواجهة كورونا
د.ليلى شفيق الخوري
القبة نيوز-قد شكلت تلك الدول العظمى التي تفوق إمكاناتها إمكانات هذا البلد الذي حجمه حجم الورد ك ايطاليا،ألمانيا،الصين ،فرنسا،اسبانيا .... جذورا أساسية تفرع منها الضرر للساق والأفرع بالعجز عن مواجة أزمة كورونا وقد حصرت النظر في تضرر فئة بعينها دون أخرى من كبار السن وأصحاب السير المرضية وفاقدي المناعة .
إن اعتماد الدول على بيانات الفرد المصاب وسيرته المرضية، وعمره المتقدم والابتعاد كثيرا عن خصائص الفيروس ومدى انتشاره ،أو عن مضادات علاجه من الأمور التي أعتقد فيها إصرار على وضع العالم في جو من المتاهة، وتظليل البحث عن الحقيقة لأغرض لا نعلمها ،أو قد نتكهن فيها مرامي السياسات الدولية في السيطرة ،أو تقليل من البشرية بالتخلص من كبار السن وهذه أكبر وأعظم خطيئة في التدخل في شؤون الخالق لفرض السيطرة ،أو الحفاظ على الموارد الوجودية لضمان استمرار نفوذهم
-إن كان هذا - فأي عقوق نحن أمامه، وأمام أي جرم يجتاح البشرية ؟!
لا سيما أننا هنا في الدول العربية نجل ونعظِّم دور كبار السن بأمر إلهي وحب بشري نابع من قلوبنا؛
والعتب موصول على معاهدنا وجامعاتنا العربية ،ومختبرات البحوث العلمية في العمل على الكشف عن المرض، أو علاجه لنتصدر- رغم حجم دولتنا الصغيرة- أول الدول الكبرى
في تشخيص الحالات المصابة بناء على معطياتها وليس على العمر ومدى السلامة الصحية
التي لها الدور الفرعي وليس الأساسي في تشخيص المصابين
؛ لكن وقوفنا أمام الإجراءات الاحترازية والوقائية بصدور قرارات الدفاع رقم: 1،2،3
ومتابعة تطبيقها لدي المواطنين الذي يُفترض أن يصاحبه عمليات البحث والاستقصاء عن الفيروس -ضمن معايير السلامة والوقاية- التي تتخذها حكومتنا الرشيدة برعاية قيادة جلالته الرائدة والمتقدمة على كبرى الدول العظمى -التي باتت محط أنظار الدول الكبرى ومضرب المثل في إبداع جلالته في اتخاذ إجراءات الوقاية لمواطنيه الأبناء- كإيطاليا وألمانيا....
التي وقفت عاجزة أمام هذا الوباء المستفحل وأرى أن لا نستثمر معطيات الفيروس ونتائجها على الدول الأخرى في استنتاج يتعلق بأسباب تزايد الحالات ، وطبيعة المرضى كما تعاملوا معها؛ فلنا استنتاجاتنا،وإجراءاتنا المتعلقة بحب الوطن والملك والمواطنين.
وبرأي أن الأمر يتعلق أكثر بأطباء وعلماء الأمراض التنفسية، والصحة الرئوية بالإضافة إلى الأدوار المساندة من الطب العام وطب الأسرة وأصحاب الاختصاص لكل عيادة ؛لتتضافر الجهود في الكشف والحفاظ على أردننا أردن العز والمحبة وهنا أعتقد أن أطباء التخدير قد يكون لدورهم أثر يتقدم على بعض أصحاب الاختصاص وكل هؤلاء بالتعاون مع أساتذة الجامعات المستشارين والعلماء في هذا المجال : الجيني، والكيمائي، والفيزيائي في العمل المتكامل
مقتديين بقيادة جلالته ونزوله للميدان مباشرة والاجتماع بالجهات المعنية موعزا أخذهم الأمر على محمل الجدية ،وبذلك الجيش الذي زين الميدان بحضوره ورقته في المساعدة ،وصلابته في تنفيذ الأمر الوقائي إذ نجلُّ جهودهم ،ونتأمل من الشعب عدم الإسهام في ضياعها لتتضافر الجهود بين الوزارات، والحكومة، والمؤسسات العامة والخاصة .
وعلى أي حال نتفق جميعا على دور وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي على انشغالهم بالحفاظ على استمرارية التعلم عن بعد من خلال إجراءات التواصل مع الطلبة: المدارس،الجامعات بالعمل اللازم لتجنب تضرر تعليمهم باستحداث منصة درسك وقنوات التعليم.
على أية حال وبغض النظر عما فات من انشغال وتركيز على جهات ضمن أولويات تحقق السلامة العامة أولا فإننا نشعر بالفخر تحت قيادة جلالة ملكنا أدامه الله فخر لنا ،ونفخر بجيشنا العربي، وأولئك الذين لم يفارقونا على شاشة التلفزيون الأردني من حكومة ووزراء وقد أكل السهر والجهد من راحتهم نعتز بكم ونفخر ونرقى بلغتكم الأبوية وحرصكم على التواصل مع المواطنين بشفافية والحرص على تأمين الجميع وعدم الشعور بحاجةونقص في ظل هذه المخاوف ؛بل أسهمت في رفع المعنويات وتعزيز حب الوطن والولاء له .
شكرا لكل من أسهم ودعم الوطن معنويا و ماديا
إن اعتماد الدول على بيانات الفرد المصاب وسيرته المرضية، وعمره المتقدم والابتعاد كثيرا عن خصائص الفيروس ومدى انتشاره ،أو عن مضادات علاجه من الأمور التي أعتقد فيها إصرار على وضع العالم في جو من المتاهة، وتظليل البحث عن الحقيقة لأغرض لا نعلمها ،أو قد نتكهن فيها مرامي السياسات الدولية في السيطرة ،أو تقليل من البشرية بالتخلص من كبار السن وهذه أكبر وأعظم خطيئة في التدخل في شؤون الخالق لفرض السيطرة ،أو الحفاظ على الموارد الوجودية لضمان استمرار نفوذهم
-إن كان هذا - فأي عقوق نحن أمامه، وأمام أي جرم يجتاح البشرية ؟!
لا سيما أننا هنا في الدول العربية نجل ونعظِّم دور كبار السن بأمر إلهي وحب بشري نابع من قلوبنا؛
والعتب موصول على معاهدنا وجامعاتنا العربية ،ومختبرات البحوث العلمية في العمل على الكشف عن المرض، أو علاجه لنتصدر- رغم حجم دولتنا الصغيرة- أول الدول الكبرى
في تشخيص الحالات المصابة بناء على معطياتها وليس على العمر ومدى السلامة الصحية
التي لها الدور الفرعي وليس الأساسي في تشخيص المصابين
؛ لكن وقوفنا أمام الإجراءات الاحترازية والوقائية بصدور قرارات الدفاع رقم: 1،2،3
ومتابعة تطبيقها لدي المواطنين الذي يُفترض أن يصاحبه عمليات البحث والاستقصاء عن الفيروس -ضمن معايير السلامة والوقاية- التي تتخذها حكومتنا الرشيدة برعاية قيادة جلالته الرائدة والمتقدمة على كبرى الدول العظمى -التي باتت محط أنظار الدول الكبرى ومضرب المثل في إبداع جلالته في اتخاذ إجراءات الوقاية لمواطنيه الأبناء- كإيطاليا وألمانيا....
التي وقفت عاجزة أمام هذا الوباء المستفحل وأرى أن لا نستثمر معطيات الفيروس ونتائجها على الدول الأخرى في استنتاج يتعلق بأسباب تزايد الحالات ، وطبيعة المرضى كما تعاملوا معها؛ فلنا استنتاجاتنا،وإجراءاتنا المتعلقة بحب الوطن والملك والمواطنين.
وبرأي أن الأمر يتعلق أكثر بأطباء وعلماء الأمراض التنفسية، والصحة الرئوية بالإضافة إلى الأدوار المساندة من الطب العام وطب الأسرة وأصحاب الاختصاص لكل عيادة ؛لتتضافر الجهود في الكشف والحفاظ على أردننا أردن العز والمحبة وهنا أعتقد أن أطباء التخدير قد يكون لدورهم أثر يتقدم على بعض أصحاب الاختصاص وكل هؤلاء بالتعاون مع أساتذة الجامعات المستشارين والعلماء في هذا المجال : الجيني، والكيمائي، والفيزيائي في العمل المتكامل
مقتديين بقيادة جلالته ونزوله للميدان مباشرة والاجتماع بالجهات المعنية موعزا أخذهم الأمر على محمل الجدية ،وبذلك الجيش الذي زين الميدان بحضوره ورقته في المساعدة ،وصلابته في تنفيذ الأمر الوقائي إذ نجلُّ جهودهم ،ونتأمل من الشعب عدم الإسهام في ضياعها لتتضافر الجهود بين الوزارات، والحكومة، والمؤسسات العامة والخاصة .
وعلى أي حال نتفق جميعا على دور وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي على انشغالهم بالحفاظ على استمرارية التعلم عن بعد من خلال إجراءات التواصل مع الطلبة: المدارس،الجامعات بالعمل اللازم لتجنب تضرر تعليمهم باستحداث منصة درسك وقنوات التعليم.
على أية حال وبغض النظر عما فات من انشغال وتركيز على جهات ضمن أولويات تحقق السلامة العامة أولا فإننا نشعر بالفخر تحت قيادة جلالة ملكنا أدامه الله فخر لنا ،ونفخر بجيشنا العربي، وأولئك الذين لم يفارقونا على شاشة التلفزيون الأردني من حكومة ووزراء وقد أكل السهر والجهد من راحتهم نعتز بكم ونفخر ونرقى بلغتكم الأبوية وحرصكم على التواصل مع المواطنين بشفافية والحرص على تأمين الجميع وعدم الشعور بحاجةونقص في ظل هذه المخاوف ؛بل أسهمت في رفع المعنويات وتعزيز حب الوطن والولاء له .
شكرا لكل من أسهم ودعم الوطن معنويا و ماديا