خالد شاهين يكتب : لنستشعر الخطر المحدق بنا
خالد شاهين
hgrfm kd,.-بالرغم من بعض الصور السلبية التي وردت لعملية توزيع الخبز الاّان هناك في مناطق كثيره في عمان تسير بكل سلاسة وبدون اي تجمهر ومنظمه من قبل طواقم أمانة عمان الكبرى ونشامى الأمن العام،،
النتيجة ان المواطن بعدم صبره واتباعه الإرشادات وخوفه وهلعه الزائدين وغير المبررين يفسد الأمور اللوجستية المخطط لها من قبل الحكومه ،،
لقد رأيت خبراً على أحد المواقع الإلكترونية لدولة الرئيس الدكتور عمر الرزاز يشتري خبزاً وبدون أية مشكله أو تجمهراً ووللامانه ظننته نوع من الفبركة الإعلامية ولكني مررت انا وأنا في بيتي بتجربه شخصيه مماثله كذلك كثير من المعارف والأصدقاء تحاكي في موضوع الخبز ما رأيناه في الفيديو المنشور مع الخبر المنشور عن الدكتور الرزاز وهو يشتري الخبز لا بل أفضل ،،
للامانه أروي هذا الخبر ولنتقي الله في بلدنا ونستشعر الخطر المحدق بنا في حال عدم أخذ الحيطه والحذر وكذلك عدم تقدير حجم الجهود الهائله التي تقوم الحكومه بها بكل طواقمها لاحتواء هذا الوباء وهذا البلاء وخطره على أهل هذا البلد العظيم وكل من يعيش فوق أرضه،،
نعم ربما يكون هناك الكثير من الملاحظات والانتقادات من قبل الكثيرين وبعضها موضوعي وبعضها الآخر ليس كذلك ولكن في المجمل ان هناك مجهودا جباراً يبذل من قبل الحكومه وعدم تقديره والاعتراف به هو النكران بذاته،،
ان كان لي ملاحظه أو توصيه فإنني وبرأيي المتواضع أوصي جميع الجهات الحكومية النظر بكل جديه وحذر الى موضوع إدامة موضوع سلسلة الإنتاج كامله وتسهيلها لان في ذلك مصلحةً كبيره كبيره لجميع القطاعات الاقتصادية وضمان ديمومتها في ظل هذه الظروف وبما يتوافق مع الإجراءات الحكومية المتخذة وعدم إفسادها بخصوص ما أتخذ من إجراءات حظر التجول وغيره للمحافظة على صحة المواطنين وهذا أصلا يتضمن خدمة تزويد المواطنين بإحتياجاتهم الأساسية والتي تقوم بها الحكومه الان. ان المحافظة على ديمومة وحياة كامل سلسة الإنتاج ( sustainability of the supply chain ) هو ذا أهمية كبرى لحماية وديمومة عجلة الاقتصاد.
وفي هذا السياق يجب ان لا يفوتنا الجهود العظيمة والجبارة التي يبذلها كافة منتسبي قواتنا المسلحة الأبية ؛ الجيش العربي، كذلك وجميع منتسبي الأمن العام الذين نذروا أنفسهم لخدمة المواطنين في هذه الظروف الاستثنائية بالاضافه الى كل الجهات والمؤسسات الحكومية وغير الحكومية التي وكل الجنود المجهولين الذين يبذلون عظيم الجهد للمساعدة في هذا الظرف الاستثنائي
حمى الله الاردن ارضاً وشعباً وقيادةً وجنبه كل مكروه وكل بلاء وكل وباء ،،
النتيجة ان المواطن بعدم صبره واتباعه الإرشادات وخوفه وهلعه الزائدين وغير المبررين يفسد الأمور اللوجستية المخطط لها من قبل الحكومه ،،
لقد رأيت خبراً على أحد المواقع الإلكترونية لدولة الرئيس الدكتور عمر الرزاز يشتري خبزاً وبدون أية مشكله أو تجمهراً ووللامانه ظننته نوع من الفبركة الإعلامية ولكني مررت انا وأنا في بيتي بتجربه شخصيه مماثله كذلك كثير من المعارف والأصدقاء تحاكي في موضوع الخبز ما رأيناه في الفيديو المنشور مع الخبر المنشور عن الدكتور الرزاز وهو يشتري الخبز لا بل أفضل ،،
للامانه أروي هذا الخبر ولنتقي الله في بلدنا ونستشعر الخطر المحدق بنا في حال عدم أخذ الحيطه والحذر وكذلك عدم تقدير حجم الجهود الهائله التي تقوم الحكومه بها بكل طواقمها لاحتواء هذا الوباء وهذا البلاء وخطره على أهل هذا البلد العظيم وكل من يعيش فوق أرضه،،
نعم ربما يكون هناك الكثير من الملاحظات والانتقادات من قبل الكثيرين وبعضها موضوعي وبعضها الآخر ليس كذلك ولكن في المجمل ان هناك مجهودا جباراً يبذل من قبل الحكومه وعدم تقديره والاعتراف به هو النكران بذاته،،
ان كان لي ملاحظه أو توصيه فإنني وبرأيي المتواضع أوصي جميع الجهات الحكومية النظر بكل جديه وحذر الى موضوع إدامة موضوع سلسلة الإنتاج كامله وتسهيلها لان في ذلك مصلحةً كبيره كبيره لجميع القطاعات الاقتصادية وضمان ديمومتها في ظل هذه الظروف وبما يتوافق مع الإجراءات الحكومية المتخذة وعدم إفسادها بخصوص ما أتخذ من إجراءات حظر التجول وغيره للمحافظة على صحة المواطنين وهذا أصلا يتضمن خدمة تزويد المواطنين بإحتياجاتهم الأساسية والتي تقوم بها الحكومه الان. ان المحافظة على ديمومة وحياة كامل سلسة الإنتاج ( sustainability of the supply chain ) هو ذا أهمية كبرى لحماية وديمومة عجلة الاقتصاد.
وفي هذا السياق يجب ان لا يفوتنا الجهود العظيمة والجبارة التي يبذلها كافة منتسبي قواتنا المسلحة الأبية ؛ الجيش العربي، كذلك وجميع منتسبي الأمن العام الذين نذروا أنفسهم لخدمة المواطنين في هذه الظروف الاستثنائية بالاضافه الى كل الجهات والمؤسسات الحكومية وغير الحكومية التي وكل الجنود المجهولين الذين يبذلون عظيم الجهد للمساعدة في هذا الظرف الاستثنائي
حمى الله الاردن ارضاً وشعباً وقيادةً وجنبه كل مكروه وكل بلاء وكل وباء ،،