في ذكرى الحسين
ولاء الريالات
في هذه الأيام تمر ذكرى الراحل الكبير الحسين بن طلال رحمه الله، هذا القائد الذي مازال يحتل قلوب الأردنيين والشرفاء الأوفياء في أمتنا العربية.
واحد وعشرون عاما مرت كأنها لحظات، مازلنا نتذكر هذا القائد الفذ والمعلم والملك الإنسان الذي له في كل بيت أردني ذكرى، وكيف لنا أن ننسى الحسين وقد عشنا معه عقودا عديدة؟
ذكرى الملك الراحل تثير فينا كل مشاعر الحب والوفاء له وللعائلة الهاشمية الكريمة وللملك عبد الله الثاني الذي استكمل المسيرة ومازال.. مسيرة الخير والإنجاز والفخر لهذا البلد الغالي.
في ذكراك ياسيد الرجال نثق بأننا نسير على نهجك، ونؤكد دوما كل معاني الإخلاص والوفاء للأردن العزيز وقيادته الحكيمة.
أنت اليوم ياسيدي بين يدي الرحمن الذي ندعوه جلت قدرته أن يرحمك بواسع رحمته وأن يدخلك فسيح جنانه وأن تكون في مصاف الشهداء والصديقين يارب العالمين.
وكن على ثقة أيها الراحل الكبير بأن عبد الله الثاني في قلوبنا جميعا وهو قرة العين دوما وهو سيدنا وقائد المسيرة التي ستبقى مظفرة بعون الله.
رحمك الله ياسيد الرجال وحفظ رب العزة هذا الوطن سالما آمنا مطمئنا.
واحد وعشرون عاما مرت كأنها لحظات، مازلنا نتذكر هذا القائد الفذ والمعلم والملك الإنسان الذي له في كل بيت أردني ذكرى، وكيف لنا أن ننسى الحسين وقد عشنا معه عقودا عديدة؟
ذكرى الملك الراحل تثير فينا كل مشاعر الحب والوفاء له وللعائلة الهاشمية الكريمة وللملك عبد الله الثاني الذي استكمل المسيرة ومازال.. مسيرة الخير والإنجاز والفخر لهذا البلد الغالي.
في ذكراك ياسيد الرجال نثق بأننا نسير على نهجك، ونؤكد دوما كل معاني الإخلاص والوفاء للأردن العزيز وقيادته الحكيمة.
أنت اليوم ياسيدي بين يدي الرحمن الذي ندعوه جلت قدرته أن يرحمك بواسع رحمته وأن يدخلك فسيح جنانه وأن تكون في مصاف الشهداء والصديقين يارب العالمين.
وكن على ثقة أيها الراحل الكبير بأن عبد الله الثاني في قلوبنا جميعا وهو قرة العين دوما وهو سيدنا وقائد المسيرة التي ستبقى مظفرة بعون الله.
رحمك الله ياسيد الرجال وحفظ رب العزة هذا الوطن سالما آمنا مطمئنا.