بنك الإسكان ينفذ المرحلة الثانية ضمن رعايته الذهبية لبرنامج القافلة الخضراء
القبة نيوز-نفذ بنك الإسكان المرحلة الثانية من رعايته الذهبية لبرنامج "القافلة الخضراء" الذي تنظمه الجمعية العربية لحماية الطبيعة، وذلك من خلال زراعة 500 شجرة مثمرة في منطقة الأغوار الوسطى لأحد الأسر المحتاجة، استكمالاً للمرحلة الأولى من البرنامج والذي تم تنفيذها العام الماضي ليصبح مجموع ما تم زراعته 1000 شجرة مثمرة.
وتأتي هذه الرعاية سعياً من بنك الإسكان للمساهمة في تشجير المناطق الأقل حظاً بما ينعكس إيجاباً على حياة المزارعين بتوفير مصادر دخل إضافية لهم وبما يخفف من معدلات الفقر والبطالة في هذه المناطق انطلاقا من مسؤولية البنك الاجتماعية وحفاظاً على نهجه القائم على حماية الطبيعة والاهتمام بالبيئة.
وقد ساهم في تنفيذ عملية التشجير متطوعين من موظفي بنك الإسكان ضمن فريق "عطاء الإسكان" وهو فريق تطوعي اطلقه البنك لإتاحة المجال أمام موظفيه للتطوع في المبادرات والفعاليات التي ينظمها ويشارك بها البنك ضمن خطته في المسؤولة الاجتماعية.
ويذكر أن "برنامج القافلة الخضراء "هو برنامج بيئي زراعي أطلقته الجمعية العربية لحماية الطبيعة في الأردن منذ عام 2003 بهدف زيادة الرقعة الخضراء والحد من التصحر وتعزيز الأمن الغذائي من خلال زراعة الأشجار المثمرة لتوفير مصدر دخل إضافي لأسر المزارعين، بما يخفف من معدلات الفقر والبطالة وخاصة في المناطق المهمشة والأقل حظا، بالإضافة إلى رفع الوعي المجتمعي بأهمية زراعة الأشجار والعناية بها كثروة حضارية مستدامة للأجيال القادمة.
وتأتي هذه الرعاية سعياً من بنك الإسكان للمساهمة في تشجير المناطق الأقل حظاً بما ينعكس إيجاباً على حياة المزارعين بتوفير مصادر دخل إضافية لهم وبما يخفف من معدلات الفقر والبطالة في هذه المناطق انطلاقا من مسؤولية البنك الاجتماعية وحفاظاً على نهجه القائم على حماية الطبيعة والاهتمام بالبيئة.
وقد ساهم في تنفيذ عملية التشجير متطوعين من موظفي بنك الإسكان ضمن فريق "عطاء الإسكان" وهو فريق تطوعي اطلقه البنك لإتاحة المجال أمام موظفيه للتطوع في المبادرات والفعاليات التي ينظمها ويشارك بها البنك ضمن خطته في المسؤولة الاجتماعية.
ويذكر أن "برنامج القافلة الخضراء "هو برنامج بيئي زراعي أطلقته الجمعية العربية لحماية الطبيعة في الأردن منذ عام 2003 بهدف زيادة الرقعة الخضراء والحد من التصحر وتعزيز الأمن الغذائي من خلال زراعة الأشجار المثمرة لتوفير مصدر دخل إضافي لأسر المزارعين، بما يخفف من معدلات الفقر والبطالة وخاصة في المناطق المهمشة والأقل حظا، بالإضافة إلى رفع الوعي المجتمعي بأهمية زراعة الأشجار والعناية بها كثروة حضارية مستدامة للأجيال القادمة.