زيد الكيلاني .. صانع فرح الناس
د.عدنان الطوباسي
القبة نيوز-عندما عرفت د. زيد الكيلاني في بداية التسعينات من القرن الماضي، كان مركزه في جبل عمان مكون من ثلاثة طوابق وقد زينه بألوان زرقاء وزهرية وبيضاء واطلق عليه اسم " مركز فرح" كان الرجل بلكنته الفلاحية يثير اعجابك ويمنحك دافعية وقوة وابتسامة وجمالاً .. كان يعطي الناس كل الناس القادمين إلى مركزه كل أمل الدنيا مهما كان الظلام دامساً.. كان يمضي بعمله نحو افاق الإبداع والتطور والابتكار فدانت له عمليات أطفال الأنابيب وقد بدأها وطورها وامتدت شهرته ليس في الأردن فحسب وإنما في شتى أنحاء المعمورة..
زيد الكيلاني .. أبا سند .. الإنسان الذي ظلل مهنة الطب بإنسانيته .. وصنع الفرح في أركان مئات البيوت وألاف الناس في كل زمان ومكان .. وها هو مركزه اليوم يعانق الآفاق أملاً ومحبة وعلماً وفرحاً وفرجاً وضياء ونهضة وهناء ..
ترحل أيها الطبيب الإنسان تظللك المحبة ودعاء الناس في كل مكان .. رحمك الله واسكنك العليين من جنانه مع الأنبياء والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً ..
زيد الكيلاني .. أبا سند .. الإنسان الذي ظلل مهنة الطب بإنسانيته .. وصنع الفرح في أركان مئات البيوت وألاف الناس في كل زمان ومكان .. وها هو مركزه اليوم يعانق الآفاق أملاً ومحبة وعلماً وفرحاً وفرجاً وضياء ونهضة وهناء ..
ترحل أيها الطبيب الإنسان تظللك المحبة ودعاء الناس في كل مكان .. رحمك الله واسكنك العليين من جنانه مع الأنبياء والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقاً ..