عذراً يا أردن .. أنا اليوم كويتية !
د. ليلى الزغل
كل الحب والاحترام لدولة الكويت وأميرها العربي الأصيل الشيخ "صباح الأحمد الجابر المبارك الصباح" ،
نعتذر عّما حدث اليوم من تصرفات فردية في الملعب من معدومي الأخلاق ونصر على أنّ هؤلاء لا يمثلون الشعب ولا الحكومة الأردنية .
الشعب الكويتي من أرقى شعوب العالم والكويت من أكثر الدول تمتعاً بالحرية وضيوف الأردن هم ضيوفنا جميعاً.
من خلال تواجدي الآن بالكويت في زيارة قصيرة لمست حبهم لنا كأردنيين واحترامهم للشعوب والثقافات والديانات الأخرى وحسن استقبالهم وترحيبهم بضيوف بلادهم.
تتمتع المملكة الأردنية الهاشمية ودولة الكويت حالياً بعلاقات أخوية وطيدة وشراكة استراتيجية أرسى دعائمها كلا من قيادتي البلدين، وأصبحت العلاقات الأردنية الكويتية نموذجاً للعمل العربي المشترك.
عمل جلالة الملك عبد الله الثاني وأخيه أمير الكويت على تعزيز هذه العلاقات بين البلدين.
ويرتبط الجانبين باتفاقيات ثنائية تعزز مسيرة التعاون المشترك فيما بينها في شتى المجالات، السياسية، والبرلمانية، والثقافية، والاقتصادية، والتعليمية، والصحية، والإعلامية.
للعلم فقط ؛ تحتضن الكويت جالية أردنية كبيرة تقدر بأكثر من خمسين ألفاً، يعملون في شتى المجالات، كما تحتضن الهيئات التعليمية الكويتية المختلفة من مدارس ومعاهد تطبيقية أو جامعات عدداً كبيراً من الطلبة الأردنيين، كذلك تحتضن الجامعات الأردنية الحكومية والخاصة الآلاف من الطلبة الكويتيين الدارسين في المملكة.
وفي الختام اسمحوا لي أن أوجه تحية للكويت وحكومتها وأهلها وأميرها من اربداوية بحبها تغنت .
نعتذر عّما حدث اليوم من تصرفات فردية في الملعب من معدومي الأخلاق ونصر على أنّ هؤلاء لا يمثلون الشعب ولا الحكومة الأردنية .
الشعب الكويتي من أرقى شعوب العالم والكويت من أكثر الدول تمتعاً بالحرية وضيوف الأردن هم ضيوفنا جميعاً.
من خلال تواجدي الآن بالكويت في زيارة قصيرة لمست حبهم لنا كأردنيين واحترامهم للشعوب والثقافات والديانات الأخرى وحسن استقبالهم وترحيبهم بضيوف بلادهم.
تتمتع المملكة الأردنية الهاشمية ودولة الكويت حالياً بعلاقات أخوية وطيدة وشراكة استراتيجية أرسى دعائمها كلا من قيادتي البلدين، وأصبحت العلاقات الأردنية الكويتية نموذجاً للعمل العربي المشترك.
عمل جلالة الملك عبد الله الثاني وأخيه أمير الكويت على تعزيز هذه العلاقات بين البلدين.
ويرتبط الجانبين باتفاقيات ثنائية تعزز مسيرة التعاون المشترك فيما بينها في شتى المجالات، السياسية، والبرلمانية، والثقافية، والاقتصادية، والتعليمية، والصحية، والإعلامية.
للعلم فقط ؛ تحتضن الكويت جالية أردنية كبيرة تقدر بأكثر من خمسين ألفاً، يعملون في شتى المجالات، كما تحتضن الهيئات التعليمية الكويتية المختلفة من مدارس ومعاهد تطبيقية أو جامعات عدداً كبيراً من الطلبة الأردنيين، كذلك تحتضن الجامعات الأردنية الحكومية والخاصة الآلاف من الطلبة الكويتيين الدارسين في المملكة.
وفي الختام اسمحوا لي أن أوجه تحية للكويت وحكومتها وأهلها وأميرها من اربداوية بحبها تغنت .