ماذا يحدث لو بقيت في السرير طويلاً؟
القبة نيوز- يمضي كثيرون أيام العطل والمرض في السرير، غير مدركين خطورة ذلك على صحتهم.
وإذا لم تتحرك 24 ساعة، فأول ما يجب أن تقلق عليه هو رئتيك، إذ ستعجز الجاذبية عن إعادتهما إلى مكانهما الطبيعي، ما يؤدي إلى انهيار الجزء السفلي منهما، ويصعب مرور السوائل المخاطية عبرهما، ما يؤدي إلى الإصابة بالتهاب رئوي خطير.
وفي غضون أسبوع ستزداد الأمور سوءاً، فتصبح عضلاتك وعظامك أقل قدرة على حمل ودعم جسمك، وإذا بقيت أسبوعاً كاملاً في السرير، ستخسر 1% من كثافة عظامك، ما يجعلها أكثر هشاشةً، وقابلة للكسر بسهولة.
وفي نفس الأسبوع، ستفقد 1% من كتلة عضلاتك أيضاً، خاصةً في الفخذين، والكتفين لقلة استخدامها.
وفي العادة، تمتص العضلات السكر من الد للحصول على الطاقة، ولكن بعد 10 أيام فقط من الراحة في الفراش، تتباطأ العملية، ويتراكم كل السكر في مجرى الدم، ما يؤدي إلى مرض السكري من النوع الثاني.
وبحلول الأسبوع الثاني، يبدأ تطور تقرحات الفراش، الناتجة عن ضغط الأجزاء العظمية من الجسم على المكان نفسه لفترة طويلة. فالضغط المستمر يمنع تدفق الدماء ويؤدي إلى إتلاف خلايا الجلد.
وفي الوقت نفسه، تنهار كتلة العضلات بشكل أسرع، حيث تفقد 10% من كتلة العضلات مع نهاية الأسبوع الثاني، وخلال شهر، يضخ القلب دماً أقل 30% لكل نبضة، وتنخفض كمية الأوكسجين في الجسم، مما يجعلك تشعر بالتعب، رغم الراحة في السرير منذ وقت طويل.
وإذا لم تتدارك الأمور فقد تجد صعوبة في النهوض من الفراش، وبعد نحو 6 أشهر، تتلاشى معظم كتلة العضلات، وتصبح العظام ضعيفة وهشة للغاية، وعاجزة على حمل الجسم، ويصبح القلب ضعيفاً ولا يعمل بالشكل المطلوب، وفقاً لصحيفة بيزنس إنسايدر الأمريكية.
وإذا لم تتحرك 24 ساعة، فأول ما يجب أن تقلق عليه هو رئتيك، إذ ستعجز الجاذبية عن إعادتهما إلى مكانهما الطبيعي، ما يؤدي إلى انهيار الجزء السفلي منهما، ويصعب مرور السوائل المخاطية عبرهما، ما يؤدي إلى الإصابة بالتهاب رئوي خطير.
وفي غضون أسبوع ستزداد الأمور سوءاً، فتصبح عضلاتك وعظامك أقل قدرة على حمل ودعم جسمك، وإذا بقيت أسبوعاً كاملاً في السرير، ستخسر 1% من كثافة عظامك، ما يجعلها أكثر هشاشةً، وقابلة للكسر بسهولة.
وفي نفس الأسبوع، ستفقد 1% من كتلة عضلاتك أيضاً، خاصةً في الفخذين، والكتفين لقلة استخدامها.
وفي العادة، تمتص العضلات السكر من الد للحصول على الطاقة، ولكن بعد 10 أيام فقط من الراحة في الفراش، تتباطأ العملية، ويتراكم كل السكر في مجرى الدم، ما يؤدي إلى مرض السكري من النوع الثاني.
وبحلول الأسبوع الثاني، يبدأ تطور تقرحات الفراش، الناتجة عن ضغط الأجزاء العظمية من الجسم على المكان نفسه لفترة طويلة. فالضغط المستمر يمنع تدفق الدماء ويؤدي إلى إتلاف خلايا الجلد.
وفي الوقت نفسه، تنهار كتلة العضلات بشكل أسرع، حيث تفقد 10% من كتلة العضلات مع نهاية الأسبوع الثاني، وخلال شهر، يضخ القلب دماً أقل 30% لكل نبضة، وتنخفض كمية الأوكسجين في الجسم، مما يجعلك تشعر بالتعب، رغم الراحة في السرير منذ وقت طويل.
وإذا لم تتدارك الأمور فقد تجد صعوبة في النهوض من الفراش، وبعد نحو 6 أشهر، تتلاشى معظم كتلة العضلات، وتصبح العظام ضعيفة وهشة للغاية، وعاجزة على حمل الجسم، ويصبح القلب ضعيفاً ولا يعمل بالشكل المطلوب، وفقاً لصحيفة بيزنس إنسايدر الأمريكية.