100 وظيفة لا غنى عنها رغم تحدّي الذكاء الاصطناعي.. تعرف عليها
الوظائف المقاومة للذكاء الاصطناعي
وهذه الوظائف العشر المقاومة للذكاء الاصطناعي، والمتوقع أن تشهد أعلى معدل نمو بحلول عام 2032، بحسب تقرير معهد التوظيف الأميركي.
- الممرضات (معدل النمو بحلول 2032 نحو 45.7%)
- مساعدو الأطباء 27.6%
- مستشارو الصحة العقلية 22.1%
- مدرسو التمريض 21.5%
- المدربون والكشافة 20%
- المدربون الرياضيون 17.5%
- المعالجون الفيزيائيون (العلاج الطبيعي) 16.9%
- أخصائيو تقويم العظام والأطراف الصناعية 16.8%
- المعالجون المهنيون 13.9%
وظائف لا غنى فيها عن البشر
وهذه قوائم تضم 132 وظيفة لا غنى عن البشر فيها بمختلف القطاعات:
1- وظائف قطاع الرعاية الصحية
والوظائف في القطاع الصحي هي وظائف منخفضة المخاطر من الأتمتة، لأنها معقدة وتتطلب المرونة، كما يمكن أن تكون المواقف الطبية غير متوقعة، وتحتاج لمهارات بشرية خاصة لا يملكها الذكاء الاصطناعي.
- وظائف الرعاية الصحية التي لن يتم استبدالها بالذكاء الاصطناعي
- طبيب عام
- طبيب جراح
- طبيب نفسي
- أطباء الطب الوقائي
- أطباء الطب الطبيعي وإعادة التأهيل
- أطباء الطب الرياضي
- أطباء التوليد وأمراض النساء
- أطباء الجلدية
- أطباء الأسنان
- الممرضات الممارسات
- ممرضات الطب النفسي المتقدمات
- ممرضات العناية الحرجة
- الممرضات المتخصصات في التمريض السريري
- مساعدو الأطباء
- المعالج الفيزيائي
- المسعفون
- القابلات
- جراحو الفم والوجه والفكين
- مختصو تقويم الأسنان
- مديرو إدارة الطوارئ
- علماء النفس العصبي
- مستشار الصحة العقلية
- اختصاصي تقويم العظام والأطراف الصناعية
- المعالج المهني
- اختصاصي العلاج الزوجي والعائلي
- اختصاصي العلاج بالموسيقى
2- المجالات الإبداعية والفنية
وفي حين أن أدوات الذكاء الاصطناعي -مثل مولد صور الذكاء الاصطناعي- قد تبدو وكأنها تخلق محتوى إبداعيا أو فنيا فريدا، فإنها في الواقع تقوم فقط بإعادة دمج العناصر التي تم تغذيتها بها من خلال بيانات التدريب.
كما أن العديد من المساعي الإبداعية تتضمن صنع شيء ما باليد، ومن الصعب استبدال هذه المساعي الإبداعية بأي شكل من أشكال الذكاء الاصطناعي.
وحتى العمل الإبداعي الذي يعتمد على الحاسوب، فإن الناتج الذي تنتجه أداة الذكاء الاصطناعي يكون دائما قابلا للتنبؤ، استنادا إلى ما يتم تغذيتها به من معلومات. ولكن وببساطة، لا تستطيع هذه الخوارزميات والبرامج إنتاج الإبداع الفريد بالطريقة التي يفعلها العقل البشري.