الاتحاد البرلماني العربي يدين اقتحام اعضاء من الكنيست للمسجد الاقصى
عمان 27 ايلول (القبة نيوز)دان الاتحاد البرلماني العربي بأشد العبارات قيام عدد من أعضاء الكنيست والمستوطنين اليمينيين المتطرفين باقتحام حرمة المسجد الأقصى المبارك، واصفاً هذه الأعمال بـ "الاستفزازية ".
وأكد الاتحاد، في بيان اليوم الثلاثاء، أن هذه الأفعال تُعد انتهاكاً صارخاً لقدسية المسجد الأقصى المبارك، وحرمة مقبرة باب الرحمة وتاريخها المتأصل منذ عدة قرون من الزمن كمقبرة عربية إسلامية.
وأشار إلى أن محاولات الاحتلال البائسة لتغيير الواقع التاريخي والقانوني القائم في القدس المحتلة والأقصى المبارك، مرفوضة شكلاً ومضموناً، ومصيرها الفشل والانكسار أمام إرادة الشعب الفلسطيني الشقيق، وحقوقه المتجذرة في كل ذرة تراب فلسطينية.
وشدد الاتحاد على الحاجة العاجلة والملحة لممارسة الضغط على إسرائيل، وإلزامها بتطبيق قرارات الشرعية الدولية، ووقف ممارساتها اللاإنسانية، والعودة إلى طاولة المفاوضات والحوار، والالتزام بحل الدولتين والمبادرة العربية للسلام، كسبيل وحيد يضع نهاية هذه المأساة الإنسانية ناشد الأسرة الدولية وأصحاب الإرادة الحرة والضمير الحي في جميع أصقاع الأرض، للعمل معاً لإعلاء كلمة الحق وفضح الممارسات الإسرائيلية، وانتهاكها المتعمد لجميع القرارات والعهود والمواثيق الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية وشعبها المقاوم.
وأعرب عن تضامنه ودعمه للأشقاء الفلسطينيين، وتأييده المطلق لأي مبادرة محلية أو إقليمية أو دولية تضع حداً نهائياً للصراع العربي -الإسرائيلي، وتضمن حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق بأرضه ومقدساته الإسلامية والمسيحية، وحقه الشرعي بتقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة الكاملة وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود الرابع من حزيران 1967.
وأكد الاتحاد، في بيان اليوم الثلاثاء، أن هذه الأفعال تُعد انتهاكاً صارخاً لقدسية المسجد الأقصى المبارك، وحرمة مقبرة باب الرحمة وتاريخها المتأصل منذ عدة قرون من الزمن كمقبرة عربية إسلامية.
وأشار إلى أن محاولات الاحتلال البائسة لتغيير الواقع التاريخي والقانوني القائم في القدس المحتلة والأقصى المبارك، مرفوضة شكلاً ومضموناً، ومصيرها الفشل والانكسار أمام إرادة الشعب الفلسطيني الشقيق، وحقوقه المتجذرة في كل ذرة تراب فلسطينية.
وشدد الاتحاد على الحاجة العاجلة والملحة لممارسة الضغط على إسرائيل، وإلزامها بتطبيق قرارات الشرعية الدولية، ووقف ممارساتها اللاإنسانية، والعودة إلى طاولة المفاوضات والحوار، والالتزام بحل الدولتين والمبادرة العربية للسلام، كسبيل وحيد يضع نهاية هذه المأساة الإنسانية ناشد الأسرة الدولية وأصحاب الإرادة الحرة والضمير الحي في جميع أصقاع الأرض، للعمل معاً لإعلاء كلمة الحق وفضح الممارسات الإسرائيلية، وانتهاكها المتعمد لجميع القرارات والعهود والمواثيق الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية وشعبها المقاوم.
وأعرب عن تضامنه ودعمه للأشقاء الفلسطينيين، وتأييده المطلق لأي مبادرة محلية أو إقليمية أو دولية تضع حداً نهائياً للصراع العربي -الإسرائيلي، وتضمن حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق بأرضه ومقدساته الإسلامية والمسيحية، وحقه الشرعي بتقرير مصيره وإقامة دولته المستقلة ذات السيادة الكاملة وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود الرابع من حزيران 1967.