7 خطوات لمساعدة طفلك على المذاكرة بمفرده
القبة نيوز- منذ بدء حالة الإغلاق العام والإجراءات الاحترازية جراء وباء كورونا العالمي، تتحمل الأمهات، على وجه الخصوص، أعباء مضاعفة.
ومع بدء العام الدراسي تستعد الأمهات لتحمل مزيد من الأعباء فيما يتعلق بالمذاكرة وتأدية الواجبات مع أطفالهن، خاصة أن الكثير من الأمهات يحرصن على الإشراف الكامل على العملية التعليمية.. لكن هل هذا مفيد للطفل؟
يرى المتخصصون أنه من الأفضل للطفل، أن يذاكر ويؤدي واجباته المنزلية بمفرده، حيث يشجعه ذلك على الاستقلالية والاعتماد على النفس والثقة بذاته منذ عمر مبكر، ويقترحون عددا من الخطوات للأم حتى تساعد طفلها على المذاكرة بمفرده مع بداية العام الدراسي الجديد.
1- ابتعدي تدريجيا
إذا كان طفلك معتادا على وجودك معه أثناء أداء واجباته المدرسية، فابتعدي عنه تدريجيا.
ويمكنك أن تساعديه على بدء المذاكرة، ثم الانتقال للجلوس في مكان قريب، وسيمنحه وجودك الراحة المطلوبة، وفي الوقت نفسه يشجعه على إكمال العمل بنفسه.
وبمرور الوقت، يمكنك وضع مسافة أكبر بينكما حتى يتمكن من العمل وأداء واجباته بمفرده.
2- السؤال الأول والثاني
ساعدي طفلك على الإجابة عن السؤال الأول أو الثاني في نشاط ما، ثم اسمحي له بالإجابة عن السؤال التالي بنفسه.
إن مساعدة الأمهات في إجابة سؤال أو اثنين قد يعلّم الأطفال كيفية العثور على الإجابات، ويشجعهم على البحث والوصول إلى الإجابات بأنفسهم.
3- تحديد مدة زمنية
تفاوضي معه على مهلة زمنية محددة يعتقد أنه يحتاجها لإنهاء كل واجب أو نشاط على حدة، لمساعدته على الاستمرار في التركيز وتجديد نشاطه.
وربما يمكنك ضبط مؤقت الساعة على هاتفك وتشجيعه للمضي، مع أهمية أن يكون الحد الزمني معقولا حتى يتمكن من إكمال واجبه براحة دون ضغط.
4- خلق بيئة مناسبة
تأكدي من عدم وجود عوامل تشتيت للانتباه مثل الضوضاء العالية والتلفاز أو حتى الأشقاء الآخرين الذين يلعبون في مكان مذاكرة طفلك.
ويشير تقرير على موقع "بارينتينغ فرست كراي" Parenting.FirstCry إلى أن الطفل، عادة، قد يتشتت انتباهه بسهولة ويفقد التركيز والاهتمام بالمذاكرة وأداء واجباته إذا ما وجد عوامل تشتيت حوله.
5- التعلم وليس الدرجات
لا تضغطي على طفلك ليحرز نتائج جيدة أو يحصل على درجات أفضل، بل وجهي تركيزه للتعلم والحصول على المعلومات.
وحاولي أن تجعلي ابنك مسؤولا تجاه دراسته بطريقة إيجابية، لأن أي نوع من السلبية قد يجعله متمردا ويفقد رغبته في التعلم.
كما يمكنك بعد انتهائه من المذاكرة، مناقشته حول المعلومات الجديدة التي حصل عليها وإعطاؤه المساحة ليشرح لك بطريقته الخاصة ما الذي استفاده اليوم، فهذا الأمر يعزز ثقته بنفسه ويشجعه على الحصول على معلومات جديدة ليفاجئك بها.
6- دفتر ملاحظات
شجعي طفلك على استخدام دفتر ملاحظات لكتابة المهام المطلوبة منه، حتى لا يكون هناك أي خطأ حول موعد تسليمها إلى المعلم، وحتى يتعلم العمل بشكل منظم، وفقا لتقرير على موقع "تشايلد ديفيلوبمينت إنفو" ChildDevelopmentInfo.
7- جدول زمني
شاركي طفلك في وضع جدول زمني للمواد التي يذاكرها، واستمعي إلى وجهة نظره وتفضيلاته في المادة التي يريد البدء بها.
ويجب أن يتضمن الجدول الزمني وقتا محددا لإنهاء مادة وبدء الأخرى، مع فترات راحة محددة.
ولتشجيعه في حال التزامه بالجدول الزمني وتأدية كافة مهامه، خصصي وقتا أطول قليلا للعب معه أو القراءة أو التحدث أو حتى مشاهدة فيلم معا.
ومع بدء العام الدراسي تستعد الأمهات لتحمل مزيد من الأعباء فيما يتعلق بالمذاكرة وتأدية الواجبات مع أطفالهن، خاصة أن الكثير من الأمهات يحرصن على الإشراف الكامل على العملية التعليمية.. لكن هل هذا مفيد للطفل؟
يرى المتخصصون أنه من الأفضل للطفل، أن يذاكر ويؤدي واجباته المنزلية بمفرده، حيث يشجعه ذلك على الاستقلالية والاعتماد على النفس والثقة بذاته منذ عمر مبكر، ويقترحون عددا من الخطوات للأم حتى تساعد طفلها على المذاكرة بمفرده مع بداية العام الدراسي الجديد.
1- ابتعدي تدريجيا
إذا كان طفلك معتادا على وجودك معه أثناء أداء واجباته المدرسية، فابتعدي عنه تدريجيا.
ويمكنك أن تساعديه على بدء المذاكرة، ثم الانتقال للجلوس في مكان قريب، وسيمنحه وجودك الراحة المطلوبة، وفي الوقت نفسه يشجعه على إكمال العمل بنفسه.
وبمرور الوقت، يمكنك وضع مسافة أكبر بينكما حتى يتمكن من العمل وأداء واجباته بمفرده.
2- السؤال الأول والثاني
ساعدي طفلك على الإجابة عن السؤال الأول أو الثاني في نشاط ما، ثم اسمحي له بالإجابة عن السؤال التالي بنفسه.
إن مساعدة الأمهات في إجابة سؤال أو اثنين قد يعلّم الأطفال كيفية العثور على الإجابات، ويشجعهم على البحث والوصول إلى الإجابات بأنفسهم.
3- تحديد مدة زمنية
تفاوضي معه على مهلة زمنية محددة يعتقد أنه يحتاجها لإنهاء كل واجب أو نشاط على حدة، لمساعدته على الاستمرار في التركيز وتجديد نشاطه.
وربما يمكنك ضبط مؤقت الساعة على هاتفك وتشجيعه للمضي، مع أهمية أن يكون الحد الزمني معقولا حتى يتمكن من إكمال واجبه براحة دون ضغط.
4- خلق بيئة مناسبة
تأكدي من عدم وجود عوامل تشتيت للانتباه مثل الضوضاء العالية والتلفاز أو حتى الأشقاء الآخرين الذين يلعبون في مكان مذاكرة طفلك.
ويشير تقرير على موقع "بارينتينغ فرست كراي" Parenting.FirstCry إلى أن الطفل، عادة، قد يتشتت انتباهه بسهولة ويفقد التركيز والاهتمام بالمذاكرة وأداء واجباته إذا ما وجد عوامل تشتيت حوله.
5- التعلم وليس الدرجات
لا تضغطي على طفلك ليحرز نتائج جيدة أو يحصل على درجات أفضل، بل وجهي تركيزه للتعلم والحصول على المعلومات.
وحاولي أن تجعلي ابنك مسؤولا تجاه دراسته بطريقة إيجابية، لأن أي نوع من السلبية قد يجعله متمردا ويفقد رغبته في التعلم.
كما يمكنك بعد انتهائه من المذاكرة، مناقشته حول المعلومات الجديدة التي حصل عليها وإعطاؤه المساحة ليشرح لك بطريقته الخاصة ما الذي استفاده اليوم، فهذا الأمر يعزز ثقته بنفسه ويشجعه على الحصول على معلومات جديدة ليفاجئك بها.
6- دفتر ملاحظات
شجعي طفلك على استخدام دفتر ملاحظات لكتابة المهام المطلوبة منه، حتى لا يكون هناك أي خطأ حول موعد تسليمها إلى المعلم، وحتى يتعلم العمل بشكل منظم، وفقا لتقرير على موقع "تشايلد ديفيلوبمينت إنفو" ChildDevelopmentInfo.
7- جدول زمني
شاركي طفلك في وضع جدول زمني للمواد التي يذاكرها، واستمعي إلى وجهة نظره وتفضيلاته في المادة التي يريد البدء بها.
ويجب أن يتضمن الجدول الزمني وقتا محددا لإنهاء مادة وبدء الأخرى، مع فترات راحة محددة.
ولتشجيعه في حال التزامه بالجدول الزمني وتأدية كافة مهامه، خصصي وقتا أطول قليلا للعب معه أو القراءة أو التحدث أو حتى مشاهدة فيلم معا.