الفراية .. الرجل المناسب في الوقت المناسب
د. ريما المعايطة أبو رمان
القبة نيوز- جاء فيروس كورونا ليختبر الدول وأجهزتها ومدى هذه الهاله على أرض الواقع جاء هذا الفيروس الخفي الذي لا ينفع معه العمل الإستخباري ولا إستخدام الأسلحه النوويه لتسقط عظمة تلك الدول أمام إرادة ملك واثق وجيش وأجهزه متفانيه وشعب واعي،
واليوم وبعد أشهر من هذه الأزمة التي مازلنا نخوض معها حرب إستنزاف حق علينا أن نسجل كل التقدير لكل فرد من أفراد قواتنا المسلحة ممثله بخلية الأزمة بقيادة جندي من جنود أبي الحسين العميد مازن الفراية هذه الجبهة الأردنية التي تفوح منها رائحة الجنوب من كرك المجد والتاريخ وحتى لا يقال أنني منحازه لم ألتقي هذا الرجل ولست أعرفه شخصيا ولكن من لا يشكر الناس لا يشكر الله ولأننا أبناء العسكر ومازالت بدلة الفوتيك تسكن وجداننا ولها في القلب محبه وفخر وإعتزاز ننقل ثقتنا بتلك المؤسسه
ولعلي لن أنكر ما نقله لي الكثير ممن تواصلوا مع العميد الفرايه لما لمسوه من عدم إغفال أي مطلب ضمن حدود تضمن أمن وأمان الوطن ،
هذا هو ديدن أبناء أجهزتنا الأمنيه والجيش هؤلاء هم أسود الوغى الحقيقين الذين لا ينتظرون الكاميرات ولا يسعون للتلميع من خلال المواقع أبطال الميدان
ولعله من الواجب علينا أن نعرج على حجم الجهود التي بذلتها سفارتنا في تركيا والتي يمثلها أحد ضباط أجهزتنا الأمنيه سابقا والذي علم بعض نظرائه أن الوظيفه تكليف وليست تشريف وجوائز للترضيه ،
نسجل إجلالنا ونخلع القبعات إحترامآ لكل فرد من أفراد قواتنا المسلحه وأجهزتنا الأمنيه في المركز الوطني لإدارة الأزمات نصركم الله وحمى وطننا وأدام جلالة الملك
واليوم وبعد أشهر من هذه الأزمة التي مازلنا نخوض معها حرب إستنزاف حق علينا أن نسجل كل التقدير لكل فرد من أفراد قواتنا المسلحة ممثله بخلية الأزمة بقيادة جندي من جنود أبي الحسين العميد مازن الفراية هذه الجبهة الأردنية التي تفوح منها رائحة الجنوب من كرك المجد والتاريخ وحتى لا يقال أنني منحازه لم ألتقي هذا الرجل ولست أعرفه شخصيا ولكن من لا يشكر الناس لا يشكر الله ولأننا أبناء العسكر ومازالت بدلة الفوتيك تسكن وجداننا ولها في القلب محبه وفخر وإعتزاز ننقل ثقتنا بتلك المؤسسه
ولعلي لن أنكر ما نقله لي الكثير ممن تواصلوا مع العميد الفرايه لما لمسوه من عدم إغفال أي مطلب ضمن حدود تضمن أمن وأمان الوطن ،
هذا هو ديدن أبناء أجهزتنا الأمنيه والجيش هؤلاء هم أسود الوغى الحقيقين الذين لا ينتظرون الكاميرات ولا يسعون للتلميع من خلال المواقع أبطال الميدان
ولعله من الواجب علينا أن نعرج على حجم الجهود التي بذلتها سفارتنا في تركيا والتي يمثلها أحد ضباط أجهزتنا الأمنيه سابقا والذي علم بعض نظرائه أن الوظيفه تكليف وليست تشريف وجوائز للترضيه ،
نسجل إجلالنا ونخلع القبعات إحترامآ لكل فرد من أفراد قواتنا المسلحه وأجهزتنا الأمنيه في المركز الوطني لإدارة الأزمات نصركم الله وحمى وطننا وأدام جلالة الملك