الزبون: الوحدة الوطنية ترفض التمييز والتفرقة
عقد حزب الوحدة الوطنية السبت، مؤتمره العام الرابع في فندق الديزأن في عمان ،برعاية مندوب وزارة التنمية السياسية عصام الشخيبي.
وحضر المؤتمر كل من النائب الأول لرئيس مجلس النواب الدكتور نصار القيسي والوزير الأسبق حازم قشوع والنائبان صالح العرموطي وعقلة الغمار.
وقال الأمين العام للحزب الدكتور محمد كريم الزبون إن الوحدة الوطنية هي التآلف بين ابناء الامة الواحدة من خلال الروابط القومية على اساس راسخ من حقوق المواطنة التي ترفض التمييز والتفرقة بين ابناء الامة بسبب المعتقد او الدين وهو الهدف الذي يسعى له كل مواطن اردني.
وأضاف ان حزب الوحدة الوطنية يؤمن في تطبيق مبدأ المساواة بين فئات المجتمع دون تمييز بين جنس أو عرق أو دين.
وبين أن الديمقراطية ومبدا الحوار الوطني والعدالة الاجتماعية هي منهج اساسي لحماية الاقتصاد وتطويره لتحقيق مزيد من الاستقرار والامن والازدهار لكل ابناء الاردن.
ولفت إلى أن النسيج الاجتماعي يمثل هوية الأردن باعتباره جامعة عربية نضالية التوجة والالتزام.
وأشار إلى أن اسلامية المحتوى والروح والانسانية والرؤى المنفتحة الرافضة للمتقوقعات الاقليمية والتعصب من جهة مثلما ترفض الانفلات والتجاوز على الوطن.
بدوره، أكد رئيس فرع مكتب الحزب في محافظة إربد أن الانسان يمر بمراحل متعددة منذ ولادته , ولعل مرحلة الشباب هى أروعها, ففي هذه المرحلة يكون الأنسان في أوج نشاطه وقوته وعطائه فتراه مقبلا" على الحياة ساعيا في مناكبها راغبا" في خوض التجارب المتنوعة واكتساب الخبرات.
وقال إن الاوطان تزدهر بشبابها لما لهم من دور مهم في بناء المجتمع , ولعل المهم في ذلك انخراط الشباب بالحياة الحزبية التي طالما دعمها جلالة الملك وجاهد لانجاح فكرة ان يكون للوطن قيادات حزبية تشارك بالعمل السياسي.
من جهتها، شددت رئيس المجلس الأعلى لشؤون المرأة بشرى عربيات على أن المرأة تمتلك أدوات وقدرات تتساوى فيها مع الرجل، ولكن يجب تفعيل هذه الأدوات والقدرات ومساعدتها على أن تكون جزء في التنمية الاجتماعية، حتى تمتلك عناصر القوة التي تحدث لديها القدرة على إحداث التغيير في المجتمع، وذلك ضمن وفق رؤى القيادة الهاشمية.
وقالت إن دور المرأة في الاردن – سياسياً – يتطلب رسم إستراتيجية تؤدي لوصول المرأة إلى مستوى الإنتاج الفكري الفكري ليصب هذا الانتاج في تقوية المرأة بالعديد من المجالات.
وفي نهاية المؤتمر شكر الدكتور محمد كريم الزبون أعضاء الحزب والمدعوون على الحضور.
وحضر المؤتمر كل من النائب الأول لرئيس مجلس النواب الدكتور نصار القيسي والوزير الأسبق حازم قشوع والنائبان صالح العرموطي وعقلة الغمار.
وقال الأمين العام للحزب الدكتور محمد كريم الزبون إن الوحدة الوطنية هي التآلف بين ابناء الامة الواحدة من خلال الروابط القومية على اساس راسخ من حقوق المواطنة التي ترفض التمييز والتفرقة بين ابناء الامة بسبب المعتقد او الدين وهو الهدف الذي يسعى له كل مواطن اردني.
وأضاف ان حزب الوحدة الوطنية يؤمن في تطبيق مبدأ المساواة بين فئات المجتمع دون تمييز بين جنس أو عرق أو دين.
وبين أن الديمقراطية ومبدا الحوار الوطني والعدالة الاجتماعية هي منهج اساسي لحماية الاقتصاد وتطويره لتحقيق مزيد من الاستقرار والامن والازدهار لكل ابناء الاردن.
ولفت إلى أن النسيج الاجتماعي يمثل هوية الأردن باعتباره جامعة عربية نضالية التوجة والالتزام.
وأشار إلى أن اسلامية المحتوى والروح والانسانية والرؤى المنفتحة الرافضة للمتقوقعات الاقليمية والتعصب من جهة مثلما ترفض الانفلات والتجاوز على الوطن.
بدوره، أكد رئيس فرع مكتب الحزب في محافظة إربد أن الانسان يمر بمراحل متعددة منذ ولادته , ولعل مرحلة الشباب هى أروعها, ففي هذه المرحلة يكون الأنسان في أوج نشاطه وقوته وعطائه فتراه مقبلا" على الحياة ساعيا في مناكبها راغبا" في خوض التجارب المتنوعة واكتساب الخبرات.
وقال إن الاوطان تزدهر بشبابها لما لهم من دور مهم في بناء المجتمع , ولعل المهم في ذلك انخراط الشباب بالحياة الحزبية التي طالما دعمها جلالة الملك وجاهد لانجاح فكرة ان يكون للوطن قيادات حزبية تشارك بالعمل السياسي.
من جهتها، شددت رئيس المجلس الأعلى لشؤون المرأة بشرى عربيات على أن المرأة تمتلك أدوات وقدرات تتساوى فيها مع الرجل، ولكن يجب تفعيل هذه الأدوات والقدرات ومساعدتها على أن تكون جزء في التنمية الاجتماعية، حتى تمتلك عناصر القوة التي تحدث لديها القدرة على إحداث التغيير في المجتمع، وذلك ضمن وفق رؤى القيادة الهاشمية.
وقالت إن دور المرأة في الاردن – سياسياً – يتطلب رسم إستراتيجية تؤدي لوصول المرأة إلى مستوى الإنتاج الفكري الفكري ليصب هذا الانتاج في تقوية المرأة بالعديد من المجالات.
وفي نهاية المؤتمر شكر الدكتور محمد كريم الزبون أعضاء الحزب والمدعوون على الحضور.
