الملكية للافلام تعرض افلاما قصيرة حول الهجرة والتنوع والإدماج الاجتماعي
القبة نيوز - تعرض الهيئة الملكية الاردنية للافلام بالتعاون مع مهرجان بلورال بلاس لفيديو الشباب مساء يوم الاربعاء المقبل على شاشة مسرح الرينبو في عمان 13 فيلما قصيرا حول الهجرة والتنوع والإدماج الاجتماعي نالت جوائز في المهرجان .
ومهرجان بلورال بلاس هو مبادرة مشتركة بين تحالف الأمم المتحدة للحضارات والمنظمة الدولية للهجرة.
وتشتمل عروض الافلام على؛ الاردني "جدران" اخراج أنوار الشوابكة، ومدته 02:25 دقيقة، بدون حوار، وهو فيلم تحريكي قصير يركز على أهمية تقبل الاخر وتأثير الصور النمطية السلبية على حياة الأطفال وعقلياتهم وطريقة تفكيرهم، والعراقي "أنا أستطيع" اخراج علي أمير وحسين أمير ومصطفى رعد، ومدته 04:33 دقيقة، ناطق بالعربية مع ترجمة الى الإنجليزية، ويتحدث عن شاب ضرير يروي قصته عن المثابرة والقوة متجاوزا توقعات المجتمع ويلهم الاخرين على تحقيق أهدافهم بغض النظر عن ظروفهم، والفنلندي "مذكرات ذي الشعر الأسود" اخراج أرمان زافاري، ومدته 4:20 دقيقة، مترجم الى الإنجليزية، ويتحدث عن شاب لاجىء يواجه الأسئلة الوجودية التي تنشأ من العيش في بلد أجنبي ويكافح شعوره بفقدان الهوية في سعيه للتكيف مع وطنه الجديد.
كما تشتمل العروض على افلام؛ الاردني "نحن نكفي" اخراج لينا أبو جرادة، ومدته 5 دقائق، ناطق بالإنجليزية مع ترجمة الى العربية، ويتحدث عن دور المرأة في رسالة الى المجتمع، حيث تعاين امرأة شابة التوقعات المفروضة من الفتيات والنساء، وتجمع بين الفن والرسوم التحريكية والشعر ، والالماني "شقوق" اخراج ضياء نعيم وداوود سرهاندي، ومدته 5 دقائق، بدون حوار، إذ يعرض الفيلم في تصوير فني لسوريا، حصيلة العنف الإنساني على المدن والحضارات، والبريطاني "لديّ سر" اخراج عمر عطية، ومدته 02:37 دقيقة، ناطق بالإنجليزية، ويتحدث عن فتاة تتعافى من التعنيف وسوء المعاملة والفقدان لتتابع حياتها دون خوف أو خجل، والمكسيكي "تسميات" اخراج ماتيو دياز وايزابيلا كونكوني، ومدته 3 دقائق، بدون حوار، ويتحدث عن مواجهة افراد القيود التي ترافق التسميات ليدركوا أن الواقع لا يكون دائما حسب توقعاتهم وأحكامهم المسبقة.
كما تعرض الهيئة افلام؛ الارجتيني "نحن نقاوم" اخراج أيروبي ميونوز ولونا غيرسكوفيكي، ومدته 02:36 دقيقة، ناطق بالإسبانية مع ترجمة الى الإنجليزية، ويتحدث عن شخصية جدة تقرر وحفيدتها أثناء استماعهما الى نشرة الأخبار، اتخاذ الإجراءات اللازمة للمطالبة بحقوق معينة للمرأة في الارجنتين، والروسي "أنا لست روسية، لكني روسية" اخراج اناستازيا كوماروفا ونيكيتا شيشيو، ومدته 5 دقائق، ناطق بالإنجليزية، ويتحدث عن فتاة روسية تواجه الصور النمطية ضد السكان الأصليين التي تجعلهم يشعرون بأنهم غرباء في بلدهم، والهندي "أنا مثلكم جميعا" اخراج شروتي راي، ومدته 02:20 دقيقة، وناطق بالإنجليزية، ويتناول شخصية فتاة تشاطر تجربتها في التعرض للاضطهاد وتحث المجتمع على معاملة الجميع باحترام.
كما تعرض البنغالي "طائرة ورقية" اخراج زيول هوك راجو، ومدته 05:08 دقائق، ناطق بالبنغالية مع ترجمة الى الإنجليزية، ويتحدث عن شخصية ربيع الذي يعتقد أنه قادر على التواصل مع والده المتوفى من خلال طائرته الورقية في تصوير سينمائي بين الحلم والواقع، والمكسيكي "هل ستقول ذلك وجها لوجه" اخراج سانتياغو كاساريس، ومدته 3 دقائق، ناطق بالانجليزية، ويسعى هذا الفيلم لزيادة الوعي حول تداعيات الكلمات المؤذية، وخاصة على وسائل التواصل الاجتماعي.
وتختتم عروض الافلام بالكندي "كاتاجاتوك"اخراج مانون كامبيرلاند وايفا كايوكي، ومدته 03:31 دقيقة، بدون حوار، والذي يتحدث عن امرأتين تمارسان فنّ الغناء في قريتهما الصغيرة في كندا، وتحمل أصواتهما المشاهد عبر الفصول الأربعة لأرضهما في القطب الشمالي.(بترا*
ومهرجان بلورال بلاس هو مبادرة مشتركة بين تحالف الأمم المتحدة للحضارات والمنظمة الدولية للهجرة.
وتشتمل عروض الافلام على؛ الاردني "جدران" اخراج أنوار الشوابكة، ومدته 02:25 دقيقة، بدون حوار، وهو فيلم تحريكي قصير يركز على أهمية تقبل الاخر وتأثير الصور النمطية السلبية على حياة الأطفال وعقلياتهم وطريقة تفكيرهم، والعراقي "أنا أستطيع" اخراج علي أمير وحسين أمير ومصطفى رعد، ومدته 04:33 دقيقة، ناطق بالعربية مع ترجمة الى الإنجليزية، ويتحدث عن شاب ضرير يروي قصته عن المثابرة والقوة متجاوزا توقعات المجتمع ويلهم الاخرين على تحقيق أهدافهم بغض النظر عن ظروفهم، والفنلندي "مذكرات ذي الشعر الأسود" اخراج أرمان زافاري، ومدته 4:20 دقيقة، مترجم الى الإنجليزية، ويتحدث عن شاب لاجىء يواجه الأسئلة الوجودية التي تنشأ من العيش في بلد أجنبي ويكافح شعوره بفقدان الهوية في سعيه للتكيف مع وطنه الجديد.
كما تشتمل العروض على افلام؛ الاردني "نحن نكفي" اخراج لينا أبو جرادة، ومدته 5 دقائق، ناطق بالإنجليزية مع ترجمة الى العربية، ويتحدث عن دور المرأة في رسالة الى المجتمع، حيث تعاين امرأة شابة التوقعات المفروضة من الفتيات والنساء، وتجمع بين الفن والرسوم التحريكية والشعر ، والالماني "شقوق" اخراج ضياء نعيم وداوود سرهاندي، ومدته 5 دقائق، بدون حوار، إذ يعرض الفيلم في تصوير فني لسوريا، حصيلة العنف الإنساني على المدن والحضارات، والبريطاني "لديّ سر" اخراج عمر عطية، ومدته 02:37 دقيقة، ناطق بالإنجليزية، ويتحدث عن فتاة تتعافى من التعنيف وسوء المعاملة والفقدان لتتابع حياتها دون خوف أو خجل، والمكسيكي "تسميات" اخراج ماتيو دياز وايزابيلا كونكوني، ومدته 3 دقائق، بدون حوار، ويتحدث عن مواجهة افراد القيود التي ترافق التسميات ليدركوا أن الواقع لا يكون دائما حسب توقعاتهم وأحكامهم المسبقة.
كما تعرض الهيئة افلام؛ الارجتيني "نحن نقاوم" اخراج أيروبي ميونوز ولونا غيرسكوفيكي، ومدته 02:36 دقيقة، ناطق بالإسبانية مع ترجمة الى الإنجليزية، ويتحدث عن شخصية جدة تقرر وحفيدتها أثناء استماعهما الى نشرة الأخبار، اتخاذ الإجراءات اللازمة للمطالبة بحقوق معينة للمرأة في الارجنتين، والروسي "أنا لست روسية، لكني روسية" اخراج اناستازيا كوماروفا ونيكيتا شيشيو، ومدته 5 دقائق، ناطق بالإنجليزية، ويتحدث عن فتاة روسية تواجه الصور النمطية ضد السكان الأصليين التي تجعلهم يشعرون بأنهم غرباء في بلدهم، والهندي "أنا مثلكم جميعا" اخراج شروتي راي، ومدته 02:20 دقيقة، وناطق بالإنجليزية، ويتناول شخصية فتاة تشاطر تجربتها في التعرض للاضطهاد وتحث المجتمع على معاملة الجميع باحترام.
كما تعرض البنغالي "طائرة ورقية" اخراج زيول هوك راجو، ومدته 05:08 دقائق، ناطق بالبنغالية مع ترجمة الى الإنجليزية، ويتحدث عن شخصية ربيع الذي يعتقد أنه قادر على التواصل مع والده المتوفى من خلال طائرته الورقية في تصوير سينمائي بين الحلم والواقع، والمكسيكي "هل ستقول ذلك وجها لوجه" اخراج سانتياغو كاساريس، ومدته 3 دقائق، ناطق بالانجليزية، ويسعى هذا الفيلم لزيادة الوعي حول تداعيات الكلمات المؤذية، وخاصة على وسائل التواصل الاجتماعي.
وتختتم عروض الافلام بالكندي "كاتاجاتوك"اخراج مانون كامبيرلاند وايفا كايوكي، ومدته 03:31 دقيقة، بدون حوار، والذي يتحدث عن امرأتين تمارسان فنّ الغناء في قريتهما الصغيرة في كندا، وتحمل أصواتهما المشاهد عبر الفصول الأربعة لأرضهما في القطب الشمالي.(بترا*