محاكمة نتنياهو .. امام القضاء الاسرائيلي
د.خالد يوسف الزعبي
القبة نيوز-تقدم المدعي العام الإسرائيلي افيخاني ماندليليت. بقرار اتهام ضد نتنياهو بجرائم خيانة الأمانة والرشوة والاحتيال. وهي جرائم فساد ارتكبها اثناء توليه السلطة ورئاسة الحكومة. هذه الاتهامات تشير ان المدعي العام الإسرائيلي افيخاني ماندليليت. قدم أدلة وبينات خطية وشهود إثبات وهي بينات النيابة العامة التي توصلت إليها من خلال التحقيقات مع الشهود انه ارتكب هذه الجرائم.
ان المدعي الاسرائيلي. أثبت بالدليل القاطع على ان نتنياهو أرتكب جرائم في قبوله الرشوة من أثرياء بآلآف الدولارات الأمريكية.
واعطاء شركة (بيزك للاتصالات) رخصة وتسهيلات مالية مقابل الآلآف من الدولارات وكذلك لتغطية حملاته الانتخابية والوقوف إلى جانبه في الإعلام ودعمه وتغطية نشاطات زوجته سارة. من خلال موقع اخباري يديره رئيس الشركة.
هذا يشكل في القانون جرائم استغلال النفوذ والسلطة لمصلحة الشخصية. طيلة حكمة. والدليل الإنتخابات الرئاسية والبرلمانية الكنيست الإسرائيلي الأخيرة. دلت ان نتنياهو فاشل وجعل من إسرائيل اضحوكة للعالم. وافشل الديقراطية وسيادة القانون في إسرائيل. لأنه اناني وحاقد ولايريد ألا مصلحته الشخصية التي تعلوا على مصلحة الشعب الأسرائيلي فهو يقول: إما انا الرئيس للحكومة وإما لا احد غيري.
لقد قام نتنياهو يحاول بإختلاق الجرائم والحوادث والاعتداء على سوريا ولبنان والأردن وغزة وفلسطين. من خلال الجيش والتطرف واليمين الإسرائيلي الحاقد وسرق الأضواء في إسرائيل. ألا ان الشعب الإسرائيلي أفشله في الإنتخابات الرئاسية والبرلمانية.
ان الدليل القاطع على صحة القرار الاتهامي القضائي يدل على ان نتنياهو أرتكب جرائم ويجب إحالته للقضاء ومن ثم الحكم عليه بالسجن وايداعه في مزبلة التاريخ السياسي السيء. لأن نتنياهو مجرم حرب قتل وشرد الشعب الفلسطيني وإرتكب جرائم اغتيالات بحق الشرفاء والابطال من الشعب الفلسطيني. فقد أمضى مدة حكمه متغطرس متعالي فوقي. لايفقه بالسياسة والقانون الدولي الإنساني. زاد من سوء العلاقات مع اوروبا والعرب.
لقد جاء الوقت المناسب لوضع نتنياهو في السجن بجرائم الفساد. وان الله يمهل ولا يهمل. فالظالم له يوم وخطايا النساء والاطفال والقتلة من الأبرياء جاء بمحاكمة. فأن الله قادر على القصاص لهم من هذا المجرم الفاسد المتطرف الصهيوني الذي اعتدى على القدس وفلسطين والجولان وغور الاردن.
ان نتنياهو حكم إسرائيل منذ أكثر من 14 عام وهو في سدة الحكم. مما أدخل إسرائيل في نفق مظلم في علاقاتها وأفشل اتفاقيات السلام. واتفاقيات اسلوا مع الفلسطينيين. مما أفشل حكومة اسرائيل وإقامة الدولة الفلسطينية. من خلال التطرف واليمين الإسرائيلي الحاقد على الشعوب العربية والإسلامية.
وان على نتنياهو تقديم استقالته من منصبه والحكومة وليس رفض الاستقالة. ان كان يعتقد انه بريء .فالمتهم بريء حتى تثبت إدانته. ولكن عليه الاستقالة أولا. والدفاع عن نفسه امام القضاء الاسرائيلي. فلا احد فوق سيادة القانون.
ان المدعي الاسرائيلي. أثبت بالدليل القاطع على ان نتنياهو أرتكب جرائم في قبوله الرشوة من أثرياء بآلآف الدولارات الأمريكية.
واعطاء شركة (بيزك للاتصالات) رخصة وتسهيلات مالية مقابل الآلآف من الدولارات وكذلك لتغطية حملاته الانتخابية والوقوف إلى جانبه في الإعلام ودعمه وتغطية نشاطات زوجته سارة. من خلال موقع اخباري يديره رئيس الشركة.
هذا يشكل في القانون جرائم استغلال النفوذ والسلطة لمصلحة الشخصية. طيلة حكمة. والدليل الإنتخابات الرئاسية والبرلمانية الكنيست الإسرائيلي الأخيرة. دلت ان نتنياهو فاشل وجعل من إسرائيل اضحوكة للعالم. وافشل الديقراطية وسيادة القانون في إسرائيل. لأنه اناني وحاقد ولايريد ألا مصلحته الشخصية التي تعلوا على مصلحة الشعب الأسرائيلي فهو يقول: إما انا الرئيس للحكومة وإما لا احد غيري.
لقد قام نتنياهو يحاول بإختلاق الجرائم والحوادث والاعتداء على سوريا ولبنان والأردن وغزة وفلسطين. من خلال الجيش والتطرف واليمين الإسرائيلي الحاقد وسرق الأضواء في إسرائيل. ألا ان الشعب الإسرائيلي أفشله في الإنتخابات الرئاسية والبرلمانية.
ان الدليل القاطع على صحة القرار الاتهامي القضائي يدل على ان نتنياهو أرتكب جرائم ويجب إحالته للقضاء ومن ثم الحكم عليه بالسجن وايداعه في مزبلة التاريخ السياسي السيء. لأن نتنياهو مجرم حرب قتل وشرد الشعب الفلسطيني وإرتكب جرائم اغتيالات بحق الشرفاء والابطال من الشعب الفلسطيني. فقد أمضى مدة حكمه متغطرس متعالي فوقي. لايفقه بالسياسة والقانون الدولي الإنساني. زاد من سوء العلاقات مع اوروبا والعرب.
لقد جاء الوقت المناسب لوضع نتنياهو في السجن بجرائم الفساد. وان الله يمهل ولا يهمل. فالظالم له يوم وخطايا النساء والاطفال والقتلة من الأبرياء جاء بمحاكمة. فأن الله قادر على القصاص لهم من هذا المجرم الفاسد المتطرف الصهيوني الذي اعتدى على القدس وفلسطين والجولان وغور الاردن.
ان نتنياهو حكم إسرائيل منذ أكثر من 14 عام وهو في سدة الحكم. مما أدخل إسرائيل في نفق مظلم في علاقاتها وأفشل اتفاقيات السلام. واتفاقيات اسلوا مع الفلسطينيين. مما أفشل حكومة اسرائيل وإقامة الدولة الفلسطينية. من خلال التطرف واليمين الإسرائيلي الحاقد على الشعوب العربية والإسلامية.
وان على نتنياهو تقديم استقالته من منصبه والحكومة وليس رفض الاستقالة. ان كان يعتقد انه بريء .فالمتهم بريء حتى تثبت إدانته. ولكن عليه الاستقالة أولا. والدفاع عن نفسه امام القضاء الاسرائيلي. فلا احد فوق سيادة القانون.