يا لعّيب يا خريّب
ذوقان عبيدات
القبة نيوز- لأنهم اعتادوا اللعب على الحبال، يعتقدون المناهج لعبة، ويعتقدون الوطن ملعبا!!!! كتب أحدهم مقالة نفاقية عن مناهج لم يطّلع عليها، وتمت ترقيته فورا.
وفتح الباب أمام آخرين، فمدح المناهج يوفّر لك طريق العودة إلى السلطة. والسلطة حق مشروع. لكن ما لا يفهم، لماذا يعتقدون أن من حلل المناهج، وأوضح أخطاءها العلمية والتربوية مخربا. ربما فقط لأنه لم يستثمر فرصة اللعب التي كانت بين يديه كما اعتادوا على تسميتها.
إلى كل منافق كتب، وإلى كل منافق سيكتب، أوجه هذه الرسالة:-
• المناهج قضية وطنية. بل والمركز الوطني للمناهج – لو كان وطنيا – يفترض أن يفتح أبوابه لكل مواطن - لا لكي يلعب معهم – بل على الأقل ليقول رأيه في لعبهم - فلماذا يحرّم الكتّاب – على مواطن محروم من اللعبة أن يعبّر على الأقل عن رأيه؟
• إن المناهج البريطانية، لم تظهر تفوقها في الامتحانات الدولية، وكان ترتيب بريطانيا في الرياضيات الحادي عشر من أربعين دولة، وكان معدّل طلابها (518) درجة، في حين كان معدّل أفضل الدول (621) درجة، ومعدّل طلبة دبي (512) درجة!!!!!
وهذا يعني أن المصدر ليس عظيما جدا، بل إنه معادل لدبي – بنت مبارح - ، وفي العلوم كان معدل تحصيل طلبة بريطانيا (537) درجة ومعدل دبي (525) درجة، بينما أعلى معدّل في سنغافورة (597) درجة. (عذرا مركز وطني على استخدام الأرقام غير العربية).
• بحدود علمي، لم يشتم أحد المناهج الجديدة – التي أعدت لتخريج عباقرة- بل قالوا:-
- كتب سردية تلقينية تركز على نتاجات المعلومات وحفظها، ولم تعكس أو تعرض هذه الكتب – العلوم – أي مهارة عقلية أو تفكير سبق وإن حددت في النتاجات التي تضمنها المنهج أو خمّنوا أنها مضمنة فيه.
- مناهج مليئة بالأخطاء العلمية وخلط المفاهيم من مثل:-
1- البيئة، البيئة الطبيعية والبيئة الصناعية.
2- السلوك الصحي والسلوك الصحيح.
3- رعاية الحيوان والرفق به وذبحه.
4- الإثراء اللغوي والمفردات الإنجليزية.
5- كتب بأخطاء لغوية نحوية تم تحديدها.
6- كتب بأخطاء ترجمة تم تحديدها.
هذا ما قلناه عن المناهج الجديدة، تحليلا موضوعيا. وما قلتموه كتابنا – وأنتم أصدقاء – مدحتم شعرا ونثرا، وهجوتم وهاجمتم. على أي الأحوال المواطن يعرف أنكم توجهون رسائلكم بعيدا عنه، رسائلكم فقط يستقبلها ويلتقطها ويصدقها ويكافئ عليها من أوحى لكم بهذا الفعل الذي لا يقبله ولا يفعله غيركم.... مناصب مبروكة وتدوير موفق مع أنه وبحدود علمي لا شواغر حالية مناسبة.
وفتح الباب أمام آخرين، فمدح المناهج يوفّر لك طريق العودة إلى السلطة. والسلطة حق مشروع. لكن ما لا يفهم، لماذا يعتقدون أن من حلل المناهج، وأوضح أخطاءها العلمية والتربوية مخربا. ربما فقط لأنه لم يستثمر فرصة اللعب التي كانت بين يديه كما اعتادوا على تسميتها.
إلى كل منافق كتب، وإلى كل منافق سيكتب، أوجه هذه الرسالة:-
• المناهج قضية وطنية. بل والمركز الوطني للمناهج – لو كان وطنيا – يفترض أن يفتح أبوابه لكل مواطن - لا لكي يلعب معهم – بل على الأقل ليقول رأيه في لعبهم - فلماذا يحرّم الكتّاب – على مواطن محروم من اللعبة أن يعبّر على الأقل عن رأيه؟
• إن المناهج البريطانية، لم تظهر تفوقها في الامتحانات الدولية، وكان ترتيب بريطانيا في الرياضيات الحادي عشر من أربعين دولة، وكان معدّل طلابها (518) درجة، في حين كان معدّل أفضل الدول (621) درجة، ومعدّل طلبة دبي (512) درجة!!!!!
وهذا يعني أن المصدر ليس عظيما جدا، بل إنه معادل لدبي – بنت مبارح - ، وفي العلوم كان معدل تحصيل طلبة بريطانيا (537) درجة ومعدل دبي (525) درجة، بينما أعلى معدّل في سنغافورة (597) درجة. (عذرا مركز وطني على استخدام الأرقام غير العربية).
• بحدود علمي، لم يشتم أحد المناهج الجديدة – التي أعدت لتخريج عباقرة- بل قالوا:-
- كتب سردية تلقينية تركز على نتاجات المعلومات وحفظها، ولم تعكس أو تعرض هذه الكتب – العلوم – أي مهارة عقلية أو تفكير سبق وإن حددت في النتاجات التي تضمنها المنهج أو خمّنوا أنها مضمنة فيه.
- مناهج مليئة بالأخطاء العلمية وخلط المفاهيم من مثل:-
1- البيئة، البيئة الطبيعية والبيئة الصناعية.
2- السلوك الصحي والسلوك الصحيح.
3- رعاية الحيوان والرفق به وذبحه.
4- الإثراء اللغوي والمفردات الإنجليزية.
5- كتب بأخطاء لغوية نحوية تم تحديدها.
6- كتب بأخطاء ترجمة تم تحديدها.
هذا ما قلناه عن المناهج الجديدة، تحليلا موضوعيا. وما قلتموه كتابنا – وأنتم أصدقاء – مدحتم شعرا ونثرا، وهجوتم وهاجمتم. على أي الأحوال المواطن يعرف أنكم توجهون رسائلكم بعيدا عنه، رسائلكم فقط يستقبلها ويلتقطها ويصدقها ويكافئ عليها من أوحى لكم بهذا الفعل الذي لا يقبله ولا يفعله غيركم.... مناصب مبروكة وتدوير موفق مع أنه وبحدود علمي لا شواغر حالية مناسبة.