منع الفلسطينيين حملة الجوازات الأردنية دخول لبنان
القبة نيوز- أفاد المتحدث باسم المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج زياد العالول الجمعة، بأن السلطات اللبنانية اتخذت قرارًا يقضي بمنع الفلسطينيين من حملة جوازات السفر الأردنية "البطاقة الخضراء" من دخول أراضيها.
وذكر العالول في تصريح خاص لوكالة "صفا" أن القرار يؤثر على 700 ألف مواطن فلسطيني ممن يعيشون في الأردن ولا يملكون رقمًا وطنيًا، إضافة لتأثيره على سكان الضفة الغربية المحتلة الذين يحملون جوازات سفر دون رقم وطني.
وأوضح أن السلطات اللبنانية أرجعت خلال الأيام الماضية كل فلسطيني يصل مطار بيروت ويحمل جواز سفر أردني وعليه ختم البطاقة الخضراء الخاصة بدخول الأراضي المحتلة والمعروف بـ "ختم الجسور".
ولفت العالول إلى أن القرار يشمل من يملك فيزا دخول أو إقامة في لبنان بمن فيهم الطلاب الملتحقين بالدراسة هناك، فيما لا يُعرف حتى اللحظة عدد المتضررين منذ بدء القرار.
واستنكر المتحدث باسم المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج القرار واعتبره استكمالًا للدور الذي يقوم به وزير العمل اللبناني بحق اللاجئين الفلسطينيين في لبنان.
ويأتي القرار في ظل قرار تعسفي اتخذه وزير العمل اللبناني والقاضي بمساواة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان مع العمالة الأجنبية الوافدة، وهو الأمر الذي لاقى رود فعل غاضبة.
وتتواصل الاحتجاجات الفلسطينية في لبنان رفضًا للقرار، فيما لا تزال المشاورات جارية مع الدولة اللبنانية لثني الوزير عن قراره الذي لاقى رفضًا من قوى لبنانية
وذكر العالول في تصريح خاص لوكالة "صفا" أن القرار يؤثر على 700 ألف مواطن فلسطيني ممن يعيشون في الأردن ولا يملكون رقمًا وطنيًا، إضافة لتأثيره على سكان الضفة الغربية المحتلة الذين يحملون جوازات سفر دون رقم وطني.
وأوضح أن السلطات اللبنانية أرجعت خلال الأيام الماضية كل فلسطيني يصل مطار بيروت ويحمل جواز سفر أردني وعليه ختم البطاقة الخضراء الخاصة بدخول الأراضي المحتلة والمعروف بـ "ختم الجسور".
ولفت العالول إلى أن القرار يشمل من يملك فيزا دخول أو إقامة في لبنان بمن فيهم الطلاب الملتحقين بالدراسة هناك، فيما لا يُعرف حتى اللحظة عدد المتضررين منذ بدء القرار.
واستنكر المتحدث باسم المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج القرار واعتبره استكمالًا للدور الذي يقوم به وزير العمل اللبناني بحق اللاجئين الفلسطينيين في لبنان.
ويأتي القرار في ظل قرار تعسفي اتخذه وزير العمل اللبناني والقاضي بمساواة اللاجئين الفلسطينيين في لبنان مع العمالة الأجنبية الوافدة، وهو الأمر الذي لاقى رود فعل غاضبة.
وتتواصل الاحتجاجات الفلسطينية في لبنان رفضًا للقرار، فيما لا تزال المشاورات جارية مع الدولة اللبنانية لثني الوزير عن قراره الذي لاقى رفضًا من قوى لبنانية
