المعايطة يكتب: يخذلون الملك والاردنيين ..
لا نتحدث عن خيال علمي بل هي نماذج مرت ودفعت الدوله الاردنيه ثمنا باهظا لها ،لأن الأردني عندما يشاهد مسؤولا رفيعا جدا وبيده مفاصل هامه من مؤسسات الدوله يتصرف بفوقيه حتى على الدوله ومؤسساتها ،وكأن أحدهم من أسس الاردن ،أو من يحمي الدوله ومواطنيها مع ان ممارساته هي التي تؤذي الدوله وتخذل الملك والاردنيين.
هنالك من يتولى المسؤليه ويجتهد ويصيب ويخطئ ، لكنه لايمارس كبائر السياسه او الغوقيه على الدوله ولا يصيبه جنون الموقع ،وهذا النوع يقيمه الناس فنيا لكنه يخرج من وظيفته بشكل طبيعي ولا يترك سوءا يصعب إزالته ،لكن المشكله في الدوله او محدثي النعمه الذين تعميهم الالقاب والصلاحيات والمال والسلطة فيتحولون الى عبء على الدوله وعنوانا لزياده الفجوه بين الأردنيين ودولتهم.
يحتاج كل من يتولى موقعا هاما ان يتذكر ان قرار تعيينه ليس سند تمليك له بالدوله وأنه واحد من مئات الآلاف الذين مروا على المواقع وسيغادر يوما ،لكن البعض من النماذج الرديئة يتعلمون إلا وهم يغادرون بطريقه مهينه وبعضهم غادر ويعيش بخوف ان يلحق أمثاله إلى سجن والأهم أنهم سيكونون في نظر الناس ممن خذلوا كل أردني وخذلوا من أعطاهم الفرصه والثقه .
لا نتحدث عن خيال علمي بل هي نماذج مرت ودفعت الدوله الاردنيه ثمنا باهظا لها ،لأن الأردني عندما يشاهد مسؤولا رفيعا جدا وبيده مفاصل هامه من مؤسسات الدوله يتصرف بفوقيه حتى على الدوله ومؤسساتها ،وكأن أحدهم من أسس الاردن ،أو من يحمي الدوله ومواطنيها مع ان ممارساته هي التي تؤذي الدوله وتخذل الملك والاردنيين.
هنالك من يتولى المسؤليه ويجتهد ويصيب ويخطئ ، لكنه لايمارس كبائر السياسه او الغوقيه على الدوله ولا يصيبه جنون الموقع ،وهذا النوع يقيمه الناس فنيا لكنه يخرج من وظيفته بشكل طبيعي ولا يترك سوءا يصعب إزالته ،لكن المشكله في الدوله او محدثي النعمه الذين تعميهم الالقاب والصلاحيات والمال والسلطة فيتحولون الى عبء على الدوله وعنوانا لزياده الفجوه بين الأردنيين ودولتهم.
يحتاج كل من يتولى موقعا هاما ان يتذكر ان قرار تعيينه ليس سند تمليك له بالدوله وأنه واحد من مئات الآلاف الذين مروا على المواقع وسيغادر يوما ،لكن البعض من النماذج الرديئة يتعلمون إلا وهم يغادرون بطريقه مهينه وبعضهم غادر ويعيش بخوف ان يلحق أمثاله إلى سجن والأهم أنهم سيكونون في نظر الناس ممن خذلوا كل أردني وخذلوا من أعطاهم الفرصه والثقه .